إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم رفعِ اليديْنِ حال الجلوس بعد التشهُّد الأوسط
أحببتُ أن أسأل عن صفة اليديْنِ حالَ القيام من التشهُّد الأوَّل، هل يكون التَّكبير والشخص جالس أو يكون بعدما يقوم؟ لأنِّي رأيتُ بعض الأشخاص يُكَبِّرون وهم جالسون ثُمَّ يقومون بعد ذلك، ولكنِّي رأيت الأكثَرَ يُكبِّرون بعد القيام.
خالد عبد المنعم الرفاعي
الطريق الصحيحة لحفظ القرآن ومراجعته
ماهي الطريقه الصحيحه في حفظ ومراجعه القران الكريم
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم من رفع من السجود قبل الإمام
كنت أصلي المغرب، وذهبت إلى المكان المخصص للصلاة ووجدتهم في الركعة الثانية؛ فدخلت معهم في الصلاة، وفي سجود الركعة الثانية دخل رجل، ونحن في السجود فكبَّر؛ فظننت أن الإمام كبر؛ فرفعت رأسي من السجود الأول للركعة الثانية.
وبعد ذلك؛ عَرَفت أن الإمام مازال في السجود!!! فسجدت معه السجدة الثانية، وأكملت صلاتي وبعد ذلك سجدت سجدتي السهو؛ فهل عليَّ شيء؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم من تخطى الميقات ولم يكن متأكدًا من إرادة العمرة
نويت السفر لاهلي في جدة وفي داخلي نويت عمرة لو قدرت ولقيت الوقت يعني على حسب مو متأكد، لازم اروح للميقات في هذي الحالة ؟ ولا اعتمر من جدة عادي ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل لمدمن العادة السرية والأفلام الإباحية من توبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا : جزاكم الله خيرا على ما تقدموه من خدمات جلية في هذا الموقع ثانيا : سؤالي هو أني أبلغ من العمر 28 سنة لي ذنوب كثيرة فعلتها منها أني مدمن على العادة السرية والأفلام الإباحية مدة تزيد عن 13 سنة هذا الفعل أفعله بشكل يومي , الآن أتسائل هل من الممكن أن الله يغفر لي هذا الإصرار على الذنب طيلة هذه المدة؟؟ أم أني من أهل النار بلا شك ؟؟ وهل مع إصراري على هذا الذنب طيلة هذه المدة لا زلت مسلما أم لا ؟؟ أفيدوني بإجابة جزاكم الله خيرا
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم التأمين على الحياة
خالد عبد المنعم الرفاعي
زكاة العقار الذي اشتري بالتقسيط
والشق الثاني من السؤال: إن دفعت كامل المبلغ وأصبحتُ بحكم المالك ولم ينته البناء ومن ثَم لن أستطيع الانتفاع بالشقة؛ فهل تجب علي الزكاة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم التسمية بعبد المطلب
ما حكم التسمية باسم عبد المطلب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الدِّفاع عنِ النَّفس
هَلْ يَحرُم الدِّفاع عنِ النَّفس لِقَوْلِ ابْنِ آدم: {لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ} [المائدة:28]؟
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
النهي عن سب الديك
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل النصيحة للوالدين تعد عقوقًا؟
زوجتي تُعاني من تَجاهل والدتي لها، وتدليل والدتي لزوْجة أخي الأصغر دونها، وتطلب منِّي أن أنصَح والدتي بضرورة المساواة بيْنهما، فهل نصيحتي لوالدتي تُعَدُّ عقوقًا؟ وماذا أفعل إن لم تنتصِح أمي؟ وهل إذا منعتُ زوجتي من الذَّهاب إلى أمِّي تجنُّبًا للمشاكل أكون قاطعًا للرَّحِم؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حق الأخت على أخيها
زوجي مسافر وأسكن مع أخي في نفس البيت، كل منا في شقة مستقلة، أنا في الدور الخامس وأخي في الثالث، أخي لا يسأل علي ولا على أولادي مُطلقًا، هو مَستورُ الحال جدًّا وخريج جامعي، ولديه مطعم هو صاحبُه أسفل العمارة التي نسكن فيها، جاء رمضان فلم يزرني وأنا سألتُ عنه تليفونيًّا، جاء العيد ولم يزرني وأنا عيَّدتُ عليه وعلى زوجته وأولاده تليفونيًّا، جاء عيد الأضحى ولم يزرني وأيضًا عيَّدتُ أنا عليه تليفونيًّا، جاءت السنة الهجرية الجديدة ولم يسأل علي، ولا يزورني لمدة ستة أشهر من تاريخ سفر زوجي، أشعر أني وحدي في هذه الدنيا وليس لي ظهير، تعزُّ علي نفسي جدًّا بسببه، أولادي يقولون: نحن ليس لنا أهل، طول النهار واقف في الكافتيريا يَجمع فلوس وناسي صلة الرَّحِم هو عارف أني غير طامعة أن يدخل عليَّ بعلبة حلويات أو فاكهة أو أي حاجة، فقط أنا زعلانة أنه لا يشعرني أني لو احتجتُ حاجة سأجدها في غياب زوجي، هو يفرق في المعاملة بين أخواته البنات؛ أختي أصغر مني: في العيد بعث لها "مسيج" وكأنها مسافرة آخر الدنيا ولم يَقُمْ بزيارتها أو حتَّى تليفون، بينما أختنا الكبيرة يحبها ويعاملها باحترام وهي غنية غنًى فاحشًا، والغنيُّ هو الله لكن أي زيارة منه لها يدخل عليها "بتورته" من أفخر المحلاَّت، ويُناديها بكلمة "ماما" لأنَّ والدي ووالدتي متوفيان -رحِمها الله- بالرَّغْمِ أنَّ بيني وبين أختي الكبيرة سنتيْنِ فقطْ إلا أنني لا أجِدُ منه هذه المعاملة ولا هذا الحب الذي تجده منه أختي الكبيرة، أنا لست أخته فقط أنا أخته وجارته وزوجي غائب، ألا أستحق منه السؤال أكثر والاهتمام؟!
في حالة استمراره على عدم السؤال عني وعن أولادي واستخساره فيَّ وفي أولادي أي مُجاملة في أي مناسبة هل يُمكِنُ أن أكفَّ أنا أيضًا عن السؤال عنه نِهائيًّا؛ لأن وجوده ساكنًا بجانبي وجارًا لي وأخًا كعدمه؟ أنا أصوم الاثنين والخميس وثلاث أيام البيض من كل شهر، وملتزمة في صلاتي وأرتدي الخمار وأخاف اللَّه، فهل يُسامحني اللَّهُ على مُقاطعة هذا الأخ نهائيًّا؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |