إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حكمة الله فى البلاء

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته امتلك قناة يوتيوب واعمل عليها منذ ٣ سنوات مرت عليا كثير من الازمات والاخفاقات وبفضل الله وحوله تجاوزتها ومنذ عام رزقني الله بالطريق المستقر فى العمل الرزق يزيد وينقص بتوفيق من الله راضي كامل الرضا برزق الله وكلما صعب علي أمر ف العمل يوفقني الله فى تجاوزه منذ اسبوعين توقف العمل بالكامل بسبب مشكلة مع اليوتيوب اغلق باب الرزق لي ول اسرتي اتقرب الي الله قدر استطاعتي احافظ على صلاتي قدر استطاعتي البلاء شديد هذه المرة فهل من كلمة فحكمة هذا الامر

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن حكمة الله تعالى في ابتلاء عباده المؤمنين يدركها كل من طلبها، فأفعال الله سبحانه وتعالى كلها لا تَخرُج عن العدل والحكمة، والمصلحة والرحمة؛ فالله تعالى لا يَجُور في حُكمِه وفِعله ومنعه وعطائه، وعافيته وبلائه، وتوفيقه ... أكمل القراءة

حكم تناوُل الطعامٍ بين الخطبتين

هل يَجوزُ تناوُل طعامٍ في الجلسة بين خطبتي الجمعة؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقدِ اختَلَفَ العُلماءُ في حُكْمِ الأكْلِ والشُّربِ حالَ الخُطْبة، وهل يُلحَقا بِحرمة الكلام أم لا؛ فَذَهَبَ الشَّافعيَّة إلى أنَّه يُكْرَهُ شُرْبُ الماء لِلمصلِّين أثناءَ الخُطْبَة للتلذُّذ، ولا بَأْسَ ... أكمل القراءة

وقت دعوة الصائم

ماذا يُقْصَد بـ "للصَّائم دعوة لا تُرَدُّ عند فطره"، فهل ذلك يعني في الدَّقائق القليلة قبل الإِفْطار؟ أم أنَّ دعوة الصَّائم تكون مستجابةً حينما يدْعو بعد إفطاره؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقدْ وردتْ أحاديثُ في فضل دعْوة الصَّائم: منها: حديث أبي أُمامة مرفوعًا: "لله عند كُلِّ فطرٍ عُتَقاء" (رواه أحمد). ومنْها: حديثٌ عن أبي هُرَيْرة: "ثلاثةٌ لا تُرَدُّ دعوتُهم: الصَّائم حتَّى ... أكمل القراءة

سُئل شيخ الإسلام‏ عن المنطق

سُئل شيخ الإسلام‏ عن المنطق
سُئل شيخ الإسلام‏:‏ أحمد بن تيمية قدس الله روحه‏:‏ ما تقولون في ‏[‏المنطق‏]‏، وهل من قال‏:‏ إنه فرض كفاية، مصيب أم مخطئ‏؟‏ فأجاب‏:‏ الحمد للّه، أما المنطق‏:‏ فمن قال‏:‏ إنه فرض كفاية، وأن من ليس له به خبرة فليس له ثقة بشيء من علومه، فهذا القول في غاية الفساد من وجوه كثيرة التعداد، مشتمل على ... أكمل القراءة

تكرار الكفارة

السلام عليكم،،،

أقسمت بالله على أن لا أقوم بعمل في منصب الشغل الذي أعمل فيه، علمًا بأني يجب عليَّ أن أقوم بفعله مرغمًا، فهل تجب عليَّ كفارة واحدة؟ أم كلما أقوم بهذا العمل أكفر عنه؟

وأنا نادم على قسمي. وبارك الله فيكم.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن الحالف بيمين واحدة، لا تلزمه إلا كفارة واحدة، إذا حنث، هذا هو الأصل، إلا إذا نوى بيمينه تكرر الكفارة بتكرر فعل المحلوف على تركه، وعلى هذا؛ فمن أقسم بالله - تعالى - ألا يقوم بعمل ما، ثم فعل ما حلف على تركه، ... أكمل القراءة

تزجيج الحاجبين

هل صحيح أنّ هناك فرقًا بين نمص الحاجبين للمرأة و تزجيجهما – أي: تهذيبهما من الطّرفين -؟

و هل صحيح أنّ الرّسول - صلّى الله عليه وسلّم - لعن النامصات والمتنمّصات، ولم يلعن الزجّاجات؟

أثابكم الله عنّا خير إثابة.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالذي يظهر أن تزجيج الحاجبين نوع من أنواع النمص؛ لأن النمص: نتف شعر الحاجب بالمنماص، فيدخل فيه أخذه كله، أو بعضه، أو طرفيه، أو غير ذلك.وقد دلّت الأدلة الشرعية على تحريم أخْذ شيءٍ من الحاجبَين؛ لما ثبت عن عبدالله بن ... أكمل القراءة

هل للصديق صلة رحم؟

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته،،،

بارك الله بكم إخواني، وجزاكم عنا خير الجزاء، وأسأل الله العلي القدير أن يحشرني وإياكم مع نبيه المصطفى - صلى الله عليه وسلم.

 أما بعد: فهل للصديق صلة رحم؟ وإذا كان له صلة رحم؟ هل يجوز وصله وهو ماجن يكلم البنات على الشات، ولايتلفظ إلا البذيء من الكلام؟ مع أني نصحته مرارًا وتكرارًا، ولكن دون جدوى، فأنا - الآن - قد هجرته لله، وأسأل الله أن يهديه, هل ما قمت به صواب أم خطأ؟

وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالصديق ليس له صلة رحم؛ لأنه لا يدخل في مسمى الرحم الذين هم كل قرابة من النسب، كالآباء والأمهات والإخوة والأخوات والأجداد والجدات وإن علوا، والأولاد وأولادهم وإن سفلوا، والأعمام والعمات، والأخوال والخالات، ... أكمل القراءة

زوجتي تدعو عليّ بالشر فهل يستجاب لها

السلام عليكم زوجتي أحبها وتحبني الحمدلله ولكنها تؤذيني بلسانها، في كل مرة نتخاصم تقوم بالدعاء علي على اشياء بسيطة ولا تستحق، تقول لي "حسبي الله ونعم الوكيل فيك"، "اسال الله ان يأخذ لي حقي منك يوم القيامة"، "والله لن اسامحك ابدا"، " أنا خصمك أمام الله يوم القيامة" اخاف أن يتقبل الله منها واخسر ٱخرتي بدعائها عليا، قالت لي هذا ليس من قلبي ولكن يخرج مني عندما اكون غاضبة السؤال هل أنه اذا لم أظلمها ولم أقصر في حقها وهي تدعو عليا بهذا وأنا لم اقصر في حقها، فهل أن الله سبحانه يمكن أن يتقبل دعائها

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فمما لا شك فيه أن دعاء الزوجة على زوجها كما ورد في السؤال من أقبح النشوز؛ فالزوج سيد لزوجته كما قال تعالى: {وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ} [يوسف: 25]، أي زوجها؛ وهي عانية عنده بسنة رسول الله صلى الله عليه ... أكمل القراءة

تأخير الصلاة إلى آخر وقتها وما يترتب عليه من أحكام

أنا أُصَلِّي أحيانًا قبل انتهاء وقتِ الصَّلاة بعَشْرِ دقائق، ما الحكم؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فلا شكَّ أنَّ أداء الصلاة في أوَّل وقتِها أفضل؛ لقوله تعالى: {فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ} [البقرة: 148]، وقال سبحانه: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ ... أكمل القراءة

ماذا يفعل من مرّ ببلد ملئ بالشهوات فوقع في الزنا

إنسان متزوج كان حافظ للقرآن وملتزم وسافر للعمل ولكنه مر ببلد مكث بها أسبوعين ملئ بالشهوات وارتكب الزنا مرة وغادر هذا البلد هو لم يذهب من اجل هذا ولكنه كان مجرد ترانذيت ولكنه ندم ندما شديدا على ما وقع منه كيف يفعل هذا ندم وتحسر ويطلب التوبه من الله والمغفرة لا يدري كيف يكمل حياته قلبت تحسرا وندما وانكسار يطلب النصيحة لله هل يتوب الله عليه ؟ أصبح أكثر حرصا على الصلاة في جماعة وقيام الليل والصدقه ماذا يفعل ؟؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالشارع الحكيم حذَّرنا من التساهل في أمر الخلطة بالنساء، وسدَّ كُلَّ المنافذ التي تؤدِّي إلى الحرام، وتعدي حدود الله، وأمر المسلمين بالفرار من مواضع الفتنة، والهرب من مظانها، والبعد عنها، فما استعين على التخلص من ... أكمل القراءة

زواج الملْتزمين، وما يتجاوز عنه وما لا يتجاوز عنه منَ الزوجة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,

أَنْقُل إليكم صدْمةَ ومعاناة وعذاب كثيرٍ منَ المُلتزمين بالدِّين، الذين تَزَوَّجوا على هدي منْه - كذا ظنوا - واختاروا المُنتقبة شريكةً لهم، فبدؤوا مشْوارهم بأن دُلُّوا على بنتٍ صالحة، في بيت لا يُعلم عنه إلا الخير، وبعد الرُّؤية والمجلس الذي لا يَتَعَدَّى ساعات في أقصى حالاته، استخار الطرفان ربَّهُما في بدْءِ علاقة الزواج، وتأتي التباشير ويُيَسَّر الأمر، فتُعقد الخطوبة.

وبعد أيام قليلة جدًّا يبدأ كلٌّ منَ الطرفَيْن في الشُّعور بالقلق مِن عدم التواصُل بالهاتف، فيَبْدَأان في البحث عن حُكم الاتِّصال بالهاتف، فمنهم مَن يُصرُّ على عدم المحادثة إلى العقد، ومنهم من يبدأ المحادثة، ومنهم مَن يذهب للزيارة وهو مُتحرِّج، ومنهم مَن يمنعه الإحْراج، وفي كلِّ الأحوال لا يستمرُّ الأمرُ كثيرًا حتى يعَجِّل أحدُ الطرفَيْنِ الآخر سرًّا أو جهْرًا بطلَبِ العقْد؛ وذلك للأسباب التي لا تخفى منَ الإحراج الذي يشعره الخاطب في الزيارة، وحبه لإطالتها، وفي الوقت نفسه إحساسه بخطأ ذلك، وإن لَم يحس يبدأ الأهلُ في إشْعاره بذلك، فضْلاً عنْ شعور الطرفَيْن بأنه لا تواصُل بينهما، ويُعقد العقْدُ، وتبدأ الزيارات في الازْدِياد ولو نسبيًّا، ويرتفع من الحياء بقَدْر الخطْوة الجديدة، وتتبدى بعض الأخلاقيَّات شيئًا فشيئًا بفِعْل الاحتِكاك الأكثر قُربًا وواقعية من وقت الخطبة، وإذْ بضبابة تعلو عيْن العاقِد، فيظن نفْسه لا يُحسن الرُّؤية، يرى أنَّ الكلام في بداية الخطبة كان مجرد كلام، ولكن هذا الأمر ليس كثيرًا، فعندما يغضب العاقدُ يجِدُ المعقود عليها تنْزل عنْ رأيها إلى رأيِه، وتأخذ الأمور بأريحيَّة، والأمور إمَّا أمور صغيرة تافِهة في نظر الاثنين، ولكن يعطي تنْفيذُها منَ المعقود عليها إحساسًا بأنها زوجة بحق، وأحيانًا تكون أمورًا مُهمَّة في نظر العاقد لَم يكُنْ رآها قبل ذلك، مثل رأيه في تغْطية عين المعقود عليها؛ إذ هي تظهرهما منَ النِّقاب وهو يأْبَى ذلك، أو مثل إظهاره عدم حبِّه لجعْلها تضيف أهلها في بيته بعد الزواج، فتُبْدي المرأةُ مُوَافقتها لذلك، ويتم البناءُ، وبعد أن يستقرَّ العروسان تزيد الضبابةُ في عين الزوج، ويصير يرى نفسه أمام امرأة تُحبُّ أن يَزُورَها أهلُها في كلِّ حين، وتحب أنْ تذْهبَ إليهم في كلِّ وقت، وتخبره بأنَّ جُلُوسَها في بيْتِ أهلِها كجُلُوسِها في بيته، بل أحب!

ويكتشف أنها ترفع عنْ عينها غطاءَها، فيسألها، فإذا هي تفعله منذ أن وافقتْ على تغطيتها أيام العقْد، وتبدأ في مُحاولة تربيته مِنْ جديد، فتستعمل معه العبوس والإشعار بالنفْرة، ثم تستخدم الصوت العالي إنْ هو استعمله لأيِّ سبب من الأسباب، وتصير تخبره بأنه لو كان مُتضايقًا من تصرُّفاتها فلا يجبره على البقاء معها أي شيء، إلا إن كان أجبن مِن اتِّخاذ قرار!

ويَتَدَخَّل الأهلُ الطيبون حقًّا، ويعتذرون مرة، ويقفون في صفِّها قليلاً، ويختلون بها ليفهموها أحيانًا، ويهدأ الزوج مرات، ويُحاول إبْداء الصُّلح مِنْ ناحيتِه، وعندما تتأزَّم الأمورُ جدًّا تَلِين هي قليلاً، فإنْ لَم يلنْ هو للينها هذا، تَعُود سريعًا كسابق عهْدها.

هذه صورةٌ رأيتُها وسمعتُها كثيرًا في مجتمعات مَن يختارون منَ المنتقبات، اللاتي لا يعرفونهن حق المعرفة، وهذه الصُّورة المُكَرَّرة لا بُدَّ أن نجدَ لها حلاًّ، فالزوج الآن صار يقول: سأطلقها، لكن على فرْض أنها امرأة فيها منَ الخير ما لا أجده في غيرها، ثم يعود فيقول: لكنَّها تطاولتْ وأبدتْ عدم رغبتها في البيت إنْ لم تكنْ أنت راغبًا فيها، تعني: لا تعلق على شيء لا يعجبك حتى تسير الأمور، وتقول بلسانها: إن لَم يعجبك الحال فأنت حرٌّ، وتتطاول وتتعامل مع الزوج كطفل وهما أمام أم الزوج، وعندما يُجابهها أمام أهلِها فإنَّها تقول: إنَّه يُعاملني مُعاملة سيئة جدًّا!

تَصارَحَ الزوجُ مع صديق عمره العاقِد، فوَجَدَ المُشْكلة عنده قريبة جدًّا مِن ذلك، العاقد ينصح بالتريُّث، والمتزوِّج ينْصح بالطلاق قبل تفاقُم الأمر وحُدُوث حمل - كما حدث في حالته!

بماذا تنصحون؟ هل إنِ استمرَّ هذا الزواج فلن يكونَ هذا الزوج محترمًا من قِبَل زوجته ومن بعدها أولاده، هل ما يشعره مِن لين من الزوجة أحيانًا هو مُجرد سياسة وزيف؛ كالتي لدغ من جحرها قبل ذلك!

أفيدونا، فإنَّ الصَّديقَيْن - العاقد والمتزوج - على وشك تنفيذ الطلاق فعلاً مع أي غضبة شديدة، أو مع ظهور خُلُق جديد.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومَنْ والاه، أما بعدُ:فإنَّ الله تعالى قد جعل لكلٍّ منَ الزوجَيْن حقوقًا وواجبات تجاه الآخر؛  قال تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} [البقرة: 228]، فكلُّ حقٍّ لأحدهما يقابله ... أكمل القراءة

مشكلة نسيان القرآن الكريم

عندما كنت صغيراً كنت أذهب لمدرسة داخلية وأحفظ القرآن الكريم، تركت مدرسة التحفيظ بعد أن حفظت 4 أجزاء وذلك لاني لم أستطع التوفيق بين مدرسة التحفيظ والمدرسة العادية في نفس الوقت، كان عمري وقتها 12-13 عاما ولم أكن قد بلغت حينها.
فهل آثم الآن بعد 20 عاما وقد نسيت الأجزاء الأربعة التي حفظتها؟
الناس قالوا لي أنه ذنب عظيم ويجب علي أن أراجعها مرة أخرى، وأنا حائر فأرجو المساعدة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين.لا شك أن النسيان فطري في الإنسان، وما سميّ الإنسان إلا لنسْيه، وهو يختلف عادة من شخص لآخر فيقلّ ويكثر بحسب ما فاوت الله تعالى بين العباد في قوّة الذاكرة.  والقرآن الكريم يتفلّت من الصدور إذا لم يبادر المسلم إلى ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
3 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً