زعم ابن حزم أن ‏[‏العود‏]‏ لم يروه إلا زاذان عن البراء

زرت أقرباء لي فعندما حان وقت الصلاة توضأت فصليت وبعدها أتت امرأة من أقربائي فسلمت عليها وصافحتها، وعندما حان وقت الصلاة الثانية صليت بدون تجديد الوضوء حياء منهم لكي لا أثير شكوكهم نحوي فهل تجوز الصلاة بذلك الوضوء السابق؟

من أصابها نزيف دم كيف تصلي ومتى تصوم؟

ما معنى قوله تعالى: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا} [سورة البقرة: آية 219]؟

فَصْل: الحجة الثانية لمن قال بقدم الكلام

أنا فتاة في العشرين من عمري أحب شابًا منذ 5 سنوات تقريبًا حبًا كثيرًا. والحمد لله منذ أن تعرفنا على بعض كان وما زال كل واحد منا يقوّم الآخر ويصلح فيه أشياء كثيرة، والحمد لله كلها أمور يرضاها ويحبها الله تعالى من أمور دينية ودنيوية.. وباختصار فإن علاقتنا وثقتنا بالله تزداد يومًا بعد يوم، وكله من فضل الله علينا ثم فضل ذلك الشاب الخلوق..
ولكن مشكلتي هي أننا اتفقنا مرارًا أن نترك بعضنا لوجه الله تعالى ولكننا نعود.. ولكن القرار الأخير الذي اتخذناه هو أن يقول كل واحد للآخر "زوجتك نفسي أمام الله تعالى" وما أكبر من الله شهادة..
ومنذ ذلك الوقت والحمد لله لم يقع الشيطان بيننا ولم نقع في الخطأ ولم نتخذ قرارنا وسيلة لما يغضب الله تعالى.
فهل أصبح ذلك الشاب زوجي حقا؟؟
وأعود لأقول الحمد لله رب العالمين ولا أسألكم على ذلك إلا ليطمئن قلبي فقط. ولن أهدم كل ما بنيته وأبنيه للمستقبل لمجرد لحظات لهو مع الشيطان.

هل الصحيح في التكبير قوله "الله وأكبر" بالواو أم "الله أكبر" بغير الواو، وهل إذا أخطأ المصلي في التكبير أي في تكبيرة الإحرام فقال "الله وأكبر" أو قال "الله أكبار" فهل تنعقد الصلاة أم لا تنعقد ؟

هل اسم "الرشيد" من أسماء الله الحسنى الثابتة؟ وهل لهذا الاسم أصل في الشرع من حديث ثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم؟

سُئلَ: شيخ الإسلام رحمه اللّه عن علو اللّه على سائر مخلوقاته

كثر كلام الناس واختلف حول قبر سيدنا الحسين أين مكانه، وهل يستفيد المسلمون من معرفة مكانه بالتحديد؟

ما حكم صوت المرأة هل هو عورة أم لا بالمذاهب الأربعة؟ مع الدليل؟