إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد بن عبد الله المصلح
نزع الجورب بعد المسح عليه
الشبكة الإسلامية
الرد على القائلين بنسبية الأخلاق
ما هو رد الشرع الحنيف على القول القائل بنسبية الأخلاق؛ أي: أن الأخلاق لا يضبطها شرع أو قانون؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
تسلسل المخلوقات في الازل
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته كيف يمكن الجمع بين القول بإمكانية تسلسل المخلوقات في الازل بلانهاية والاحاديث النبوية الشريفة التي مفادها ان الله تعالى كان ولم يكن شيء معه واخرى حددت ان العرش او القلم لا اذكر تحديدا هو اول المخلوقات فكيف يمكن تحديد بداية لما لا أول له اذ بحسب قول ابن تيمية رحمه الله هذه المخلوقات مرتبطة بصفة الخلق وهي صفة ازلية وبالتالي لايجوز ان يكون الخالق العظيم متوقفا عن الخلق
الشبكة الإسلامية
السبب في تسمية أيام التشريق بهذا الاسم
لماذا سميت أيام التشريق بهذا الاسم؟وبارك الله فيكم.
خالد عبد المنعم الرفاعي
معاشرة الزوجة مع نية الطلاق
السلام عليكم و رحمة الله. جزاكم الله عنا خيرا على كل مجهوداتكم، أرجو إجابتي على تساؤلاتي زوج رفع دعوى الطلاق على زوجته ولا زال يقوم بمعاشرتها فما حكم ذلك شرعا. شكرا لكم
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف يفرق بين الابتلاء والعقاب
مشايخنا الكرام: إذا أصاب المسلمَ مكروهٌ في نفسه، أو ولده، فكيف يمكن له أن يُفَرِّق بين ما إذا كان هذا عقابًا من الله أم ابتلاءً؟ وجزاكم الله خيرًا،،
خالد عبد المنعم الرفاعي
العلاقه الزوجيه
ما حكم الدين في احتكاك الزوج بين الاليتين دون الدخول للدبر ونزول المني في أثناء فتره الحيض والمداعبه للزوجه أثناء الحيض بدون خلع الملابس هل يوجد إثم ام لا شكرا
خالد بن عبد الله المصلح
حكم استعمال الفكس للصائم
الإسلام سؤال وجواب
ملفات الحج وعيد الأضحي العشر من ذي الحجة
إذا كان اليوم الثامن ( يوم التروية ) نلاحظ أمرين على بعض الناس:
1- أنهم يحرمون للحج من المسجد الحرام.
2- أنهم لا يُحرمون بملابس الإحرام التي أحرموا بها في العمرة.
فهل هذا العمل صواب أم خطأ؟.
ناصر بن عبد الكريم العقل
ما الفرق بين الرب والإله؟
أحمد بن محمد الخليل
حكم الإفرازات المهبلية
السؤال:
أنا امرأة حامل، وأعاني من مشكلة كثرة الإفرازات المهبلية، وكلما أردت الصلاة أشعر بخروج شيء – أحياناً يكون إحساسي خاطئاً – فهل يجب علي إعادة الصلاة ؟ أحياناً أكون قد انتهيت وبعدها أجد شيئاً في الملابس، فهل تعد نجاسة أم لا ؟ وهل يمكن الاكتفاء بمسحها بالماء من الملابس أم تغييرها، وخاصة إن كنت خارج المنـزل؟ -مثلاً- في رمضان صليت التراويح في المسجد، وعندما عدت للبيت وجدت الإفرازات في ملابسي، فهل كان علي إعادة الصلاة ؟ لشكي قمت بإعادة العشاء فقط، وهل يجب الوضوء لكل صلاة أم يمكن الجمع بوضوء واحد لصلاتين، وخاصة إن كنت خارج المنـزل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
طروء الرِّياء على العمل بعد كماله
أشكركم أوَّلاً على هذا الموقع الرائع، وجزى اللهُ كلَّ القائمين عليه خير الجزاء.
سؤالي الذي أودّ معرفة جوابِه أُعاني منه كثيرًا، ولم أجد جوابًا يُريحني ويَجعلُني أطمئنّ، أريدُ جوابًا وافيًا مقنعًا وبالأدلَّة الشَّرعيَّة.
أنا بفضل الله داعية إلى الله، وأقيم الدّروس والمحاضرات لمختلف الفئات: أطفال فتيات ونساء.
بعد كلّ درس أو محاضرة أُلقيها، أعيش معاناة وحزنًا لا يعلمه إلاَّ الله وحده؛ لأنَّ ردود أفعال النَّاس تؤثِّر فيَّ.
فإن سمعتُ الثناء والمدح حمِدت الله - عزَّ وجلَّ - لكنَّ العُجْب يتسلَّل لقلبي، وأجدني أتحدَّث عن نفسي وعن تأثير المحاضرة دون شعور لمن يَسألني عنْها، فأدخُل في بليَّة أخرى وهي الرّياء.
وبعد أن تنتهي لحظات النَّشوة الزَّائفة والمدْح والثناء، أشعُر بعدَها بالأسف والإحباط الشَّديد، وأبكي دمًا على هذه الدّروس والمحاضرات لأنَّها ذهبت هباءً منثورًا، وأتحسَّر على كلّ هذا الجهد لأنِّي أحبطتُه في لحظة واحدة، أو بسبَب كلمة، فأعلم حينها أنَّ رصيدي منها أصبح صفرًا؛ لذا أظلّ ألوم نفسي كثيرًا، وأعلم في قرارة نفسي أنَّه لا يُوجد لديَّ عمل واحد متقبَّل؛ لأنَّ هذا حالي دائمًا بعد كلِّ مُحاضرة.
ومع هذا أستمرّ في الإلقاء؛ لأنِّي أعلم أنَّ ترْك العبادة خوفًا من الرّياء هو من تلْبيس إبليس، وفي نفْس الوقْت أقول: ما الفائِدة إذا كنتُ أعلم أنَّه سيحبط بسبَب العُجْب والرِّياء؟
أستغفر الله وأتوب إليْه وأندم على ما بدر منِّي، لكن: ما الَّذي ينفعُه النَّدم وقد ذهب العمَل أدْراج الرِّياح؟!
لست أُسيء الظَّنَّ بالله، ولم أقطعِ الرَّجاء به يومًا، بل رجائي وظنِّي به كبير جدًّا، بل أشعُر كثيرًا أنَّه العمَل الوحيد الَّذي يمكن أن يدخلَني الجنَّة، كلّ ما في الأمْر أنِّي أُسيء الظَّنَّ بنفسي، ولم أعُد أرْجو منها خيرًا في هذا الشَّأْن، لا أنكر أني أفرح بسماع الثَّناء، لكن فرحي به ليس لِذاته، بل أودّ معرفة مدى الفائِدة والنَّتيجة ممَّا أقدِّمه حتَّى أستمرَّ في هذا المجال، لكن سماعه يؤثِّر في قلْبي كثيرًا وهذا ما لا أُريده.
فأريد أن أعرِف: إذا تاب العبد واستغْفر من العُجْب الذي أصابه في عملٍ ما، هل من المُمْكن أن يُصبح هذا العمل مقبولاً عند الله؟
لأنِّي دائمًا أسمع أنَّ الإعْجاب والرِّياء يُحبط العمل، وإذا حبط العمل فلا مجال لعودته من جديد.
فما هو الحلّ؟ وماذا أصنع؟
أشيروا عليَّ، انصحوني وطمْئِنوني.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |