أخرج الإمام أحمد بسند على شرط الشيخين وغيره عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قا: "إذا نودي للصلاة وأحدكم جُنُب فلا يصم يومئذ". وهذا الحديث كما قال العلماء مخالف لما في الصحاح عن عائشة وعن أم سلمة رضي الله تعالى عنهما: "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصبح جنبا، ثم يغتسل ويصوم" والجمهور كما هو معلوم على عدم العمل بحدث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، فقيل: إن الحديث منسوخ، لكن قال ابن كثير إن التاريخ لا يُعرف، وقال أيضا: "ومنهم من حمله على نفي الكمال" فلا صوم له "لحديث عائشة وأم سلمة الدالين على الجواز، وهذا المسلك أقرب الأقوال وأجمعها". ما معنى قوله نفي الكمال؟ وما هو الراجح بين هذه الأقوال؟

السلام علكم ورحمة الله وبركاته، السؤال: هل يعاد التشهد بعد سجود السهو؟ وهل أعيد التشهد كاملا من التحيات لله إلى إنك حميد مجيد أو إلى محمد عبده ورسوله؟

ما هو المحراب ؟ وما اسم الجزء من المسجد الذي يصلي فيه الإمام بالمأموم؟

صليت صلاة العشاء ونسيت التشهد الأول في الركعة الثانية، ثم قمت للركعة الثالثة، فأتيت بالتشهد سهوًا ثم أكملت الركعة الرابعة، فهل علي سجود قبلي أم سجود بعدي؟ أفيدونا - باراك الله فيكم -.
 

أنشأ جار لنا مصلى أسفل منزله يسع تقريبا لـ80 مصلى، مبدئيا: هل يوجد أي مانع للصلاة فيه، ثانيا: هذا المسجد يبعد عني حوالي 30 خطوة، والمسجد الذي أصلي فيه يبعد عني بحوالي 300 خطوة وكلما ذهبت إلى المسجد مررت بهذا المصلى، فأيهما أولى بالصلاة فيه (مع ملاحظة أنني أفضل الصلاة فى المسجد على المصلى دون أي مشقة علي)، ثالثا: إذا كنت موقننا بأن تكبيرة الإحرام ستفوتني في المسجد مع إمكانية إدراكها فى المصلى الذي أمر عليه، ففي أيهما أصلي؟ 

إمام نسي السجدة الثانية من الركعة الأخيرة من صلاة الظهر، ولم يتم تذكيره من قبل المأمومين ثم سلم وتم تذكيره بعد السلام حيث قام وأتى بركعة جديدة ثم سجد السهو بعد الركعة الجديدة، فما الحكم في ذلك؟.

ما حكم مسجد ينحرف محرابه عن الكعبة بحوالي 1500كم؟ وكيف يتم تصحيح ذلك؟

سلمت في صلاتي فقلت في التسليمة الأولى السلام على النبي وقبل التسليمة الثانية تداركت ذلك وأعدت التسليمة الأولى صحيحة وقمت بالتسليمة الثانية ثم سجدت سجود سهو (باعتبار أن ما قمت به زيادة)، سؤالي هو: هل صلاتي صحيحة؟

لما لا يتم رفع مبنى الكعبة ليكون أعلى مما حوله من مبان؟

أنا أذكر في إحدى صلواتي أني أعدت الفاتحة، أو أعدت قول: سمع الله لمن حمده، أو أعدت التشهد، أو كبرت مرتين بين أركان الصلاة، لا أذكر بالضبط، وسجدت سجود سهو، فهل صلاتي صحيحة؟
 

أنا أريد الحج وعلي دَيْن، أفتوني مأجورين. 

ما الحكمة في افتتاح خطبة النبي صلىالله عليه وسلم بالثناء والتحميد وثلاث آيات من القرآن تتعلق بالتقوى ؟ وذكر البدعة؟