إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

حكم دخول المرأة مواقع التواصل باسم الرجل

.. لقد تعرفت على كثير من الأشخاص في صفحتي على موقع التواصل الاجتماعي وهم يظنون اني شاب ف انا لم اكذب سوى باسمي وضميري يأنبني ف انا لااستيطع أن أخبرهم بأني بنت لم أكن اريد ان اصل الى هذا الحد فقد تعرفت حتى على فتيات لاكن يعلم الله اني لم أتحدث معهم الا بأسلوب فتاه لم يكن هناك بيني ألاحاديث عاديه جداولا أريد أن اعلق احد فيني ولقد ذهبت بحسابي الشخصي وتعرفت على هذه الفتاه ولم استطيع ان اقول لهااني انا من تواصلت معها باسم الشاب هذا ليس طريقي اعرف اني غلطت لكن ماحكم ذالك ف انا اريد ان ابعد عن هذا الشي

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فإن الكذب رأس الذنوب، وهو يؤسسها، ويبطل الحق ويرد الصدق، وهو جماع النفاق كما قال الحسن، فالذي يكذب متخلق بأخلاق المنافقين؛ لأن النفاق هو إظهار ما يبطن خلافه، وهذا المعنى موجود في الذي يكذب؛ ولذلك ... أكمل القراءة

هل الجهات فوق العرش مخلوقة؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... هل الجهات فوق العرش مخلوقة ام معدومة؟ إذا كانت مخلوقة فكيف للمخلوق أن يحيطن بالخالق؟ وما معنى حديث( ما تحته هواء وما فوقه هواء). شكرًا جزيلًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فعقيدة أهل السنة والجماعة أن الله سبحانه وتعالى على عرشه الذي وسع السماوات والأرض، بائن من خلقه، وأحاط بكل شيء علمًا، وأئمة أهل السنة كالثوري ومالك وابن عيينة، وحماد بن سلمة وحماد بن زيد وابن المبارك والفضيل وأحمد ... أكمل القراءة

أريد أن أصبح عالمًا

ما الكتب التي يجب دراستها وأحتاجها في دعوة الناس لترك المعاصي؟ وبماذا أبدأ؟ وأحيانًا يكون أسلوبي خاطئ بالدعوة، فهل هناك كتاب يعلمني كيف كان رسول الله يدعو الى دين الله؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فنشكر لك تلك النية الحسنة، والقصد النبيل، والسعي في خدمة الإسلام ونفع المسلمين، وتعلم العلم الشرعي الشريف، وصدق الله تعالى إذ يقول: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ... أكمل القراءة

حكم من ينام بعد العصر ولا يستيقظ إلا عند الفجر

بداية: أحييكم على هذا الموقع، وهذا أول سؤال أقوم بطرحة عليكم رغم متابعتي للموقع من سنين. في الآونة الأخيرة أقوم إلى عملي في الصباح الباكر، ثم أعود بعد صلاة العصر بساعة أو أكثر، فأنوي النوم قليلًا، ومن ثم أقوم لإكمال يومي, ولكن ما يحدث هو أني أنام ولا أستيقظ إلا الفجر، فما حكم تأخير الصلاة؟ وكيف أقضي ما فاتني؟ فأنا أصلي المغرب والعشاء والفجر إذا استيقظت، فهل هذا صحيح أم لا؟ وهل الموضوع يتعلق بشيء مرضي؛ لكثرة نومي، علمًا أن الموضوع بدأ يتكرر كثيرًا.
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا إثم عليك فيما يحصل منك من غلبة النوم لك حتى يخرج وقت الصلاة، ولكن ينبغي لك قبل أن تنام أن تأخذ بالأسباب المعينة على الاستيقاظ في وقت الصلاة، فإن من العلماء من أوجب ذلك.فإذا أخذت بأسباب الاستيقاظ - من ضبط منبه، أو نحوه، أو توكيل من ... أكمل القراءة

الرضاع المشكوك في عدده

ارضعت والدتي ابن خالي مع اختي ف فتره مرض والدته وكانو يومين ولكن والدتي لم ترضعه طوال اليومين كان عندما تزوره فقط تقدم خالي لخطبتي لابنه وسأل امي عن العدد ف اجابت انهم ٣او٤ مرات لم يتجاوز ال٥ولكن بعدها ترددت والدتي وقالت لا اذكر العدد ف سألت الشهود ولم يتذكرو. سألت دار الافتاء وافتولي اذا كان الشك هل هي خمس رضعات او اقل يجوز اما اذا كان الشك اكثر من الخمس مع تيقن الخمس فلا يجوز وعند سؤال الشهود مره اخري تراوح العدد من ٣ل٤ رضعات مع وجود شك ف الشبع فهل يجوز لنا الزواج بناءا علي فتوي دار الافتاء

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:إذا شُك في عدد الرضاعات ولم يتيقن العدد المحرم، مثل أن يقولوا: لا ندري أرضع خمساً أم دون ذلك؟ فلا تحريم؛ لأن الأصل عدم كمال الرضاع، وهم لم يتيقنوا إلا ما دون الخمس، ومن القواعد المقررة في الشريعة ... أكمل القراءة

حكم من كان كثير الشك في الصلاة، ومتى يسجد للسهو؟

دائمًا أسهو في السجود، فإذا أطلت السجود وأثناء السجدة أتساءل أي سجدة هذه: الأولى أم الثانية؟ وربما تكون الثانية، فهل يجب عليّ أن آتي بسجدة، ثم بعد ذلك أسجد للسهو قبل السلام؟ وعندما أقف قبل أن أقرأ أتذكر هل سجدت سجدة أم سجدتين؟ فماذا أفعل حينها؟ وقبل الصلاة أحاول أن لا أحدث نفسي، ولكني منذ أن أبدأ في الصلاة يبدأ حديث النفس رغمًا عني، ودائمًا أثناء الصلاة أقف عند الركوع، أو السجود، أو بين السجدتين، أو عند القيام، ولا أعرف أين أنا، وفي أي ركعة، أو في أي سجدة، وأقف لدقائق عديدة، وأحاول أتذكر وأحاول، ولكن لا أتذكر أي شيء مما يجعلني أقطع الصلاة، فهل فعلي صحيح؟ وإذا أتاني هذا النسيان فماذا أفعل؛ لأني لا أتذكر شيئًا أبدًا؟ أرجو التوضيح متى يكون سجودي قبل السلام ومتى يكون بعده في هذه الحالات؟

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن كان الشك يأتيك يوميًا، ولو تنوعت مواطنه، فإنه يكون شكًا مستنكحًا، وحينئذ يجوز لك البناء على الأكثر، وعلى ذلك فإن شككت في كونك في السجدة الأولى أو الثانية، فلك أن تعتبريها الثانية، وكذلك إن شككت هل سجدت سجدة أم سجدتين فلك أن ... أكمل القراءة

حكم بيع الماركات المقلدة

ما حكم شراء المجوهرات تقليد الماركات تقليد طبق الاصل مع العلم ان القطع مصنوعة من الذهب والاحجار الكريمه وعليها ختم الذهب وختم الماركة والبائع يبيعها على انها مقلدة تقليد طبق الاصل وليست اصليه

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن كان الحال كما ذكرت أن البائع يبيع بضائع مقلدة لماركات عالمية ويخبر المشتري بحقيقة الأمر، فقد أدى ما يجب عليه  شرعاً من الصدق والأمانة في البيع، ولا شك أنها من أعظم أسباب رضا الله تعالى ونيل البركة في الرزق، فقد روى البخاري ... أكمل القراءة

من غلبته الوساوس حتى ترك الصلاة

بسم الله الرحمن الرحيم

يا شيخ، أنا من عائلةٍ عانتْ ما عانت من التفكُّك الأسري بِشكلٍ لا يَحتمِلُه العقل، ولا تستوْعِبُه الجبال لثقَلِه، المهمُّ أني في البيت بعد قرابة التَّاسعة عشر من عمري اتَّجهت إلى الصَّلاة - والحمد لله - فالتزمتُ التزام المساجِد الرَّائعة حتَّى إني في خلال أشهر قليلة أصبحت أدعو أصدقائي إلى الخير والصَّلاة.

لكن ظروف بيتِنا التَّعيسة حالت دون إكْمال مسيرتِي، وبدأتُ بالتَّقاعُس عن المسجِد، وأنا بين رجوع إلى المسجِد وإخفاق، وصعود إيماني وانتكاسة، واستمرار وانقطاع، وهكذا.

حتَّى استفحلتِ المسألة وأصبحتُ بسبب ظرفي القاسي تاركًا للصَّلاة، وقمتُ بتأخيرها وقضائها فيما بعد؛ لكنِ استمرَّت الظُّروف المؤلمة حتَّى تركت الصَّلاة نهائيًّا، ثمَّ رجعتُ بانطلاق شديد فرجعْتُ أصلِّي، فدخلتُ الكليَّة، ومع رغْم الاختلاط الموجود في كليَّات العِراق بقيت محافظًا على ديني، واستمْتَعتُ بإيماني حتَّى تلاشتِ القوَّة الإيمانيَّة، وعُدت تاركًا للصَّلاة وجاهِزًا للمنكرات، ومن صعود إيماني والتزام إسلامي إلى هبوط ساقط وقبيح، وهكذا.

الأدْهى والأمرُّ هو أنِّي بعد فترات عند سماع القرآن أتلفَّظ في قلبي بكلِمات قبيحة جدًّا جدًّا جدًّا، حتَّى تطوَّرت المسألة وقُمْتُ أستضْعِف الآيات القُرآنيَّة وأُكَذِّبها وأكفر في قلبي فقط؛ لكن مع عدم رضاي عن هذِه القضيَّة الَّتي يندى لها الجبين، وعند قراءة القرآن أو سماعه أتكلَّم عن الله بأمور حسَّاسة.

وأصبح الشَّك بذات الله مُسَيْطرًا عليَّ حتَّى كرِهْتُ سماع القُران، ومع كل هذا ازدادت هُمومي وكثُرت دُيوني، وازددتُ بعدًا عن الله، حتَّى نفسي نسيتها، وكثرت مصائبي ومتاعبي، حتىَّ اكتشفتُ من خِلال قراءتي للقُرآن أني (أُفتن في كلِّ عامٍ مرَّة أو مرَّتين) وللأسف الشَّديد جدًّا جدًّا جدًّا جدًّا.

إن آيات المُنافِقِين تنطبِق عليَّ في كثيرٍ من الأحْوال، لكنِّي لم أستسلِم؛ بل دائمًا أدْعو الله - عزَّ وجلَّ - أن يهديَني لصِراطِه المستقيم.

فكنتُ أسعى جاهدًا في الدُّعاء، حتَّى إنِّي أظلُّ للصَّباح الباكر أدعو الله وأناجيه أن يُخَلِّصني من الشَّكِّ في جلالِه العظيم، وأن يهديني للصَّلاة؛ لكن لا أعلم هل الله - سبحانه - لا يُريد أن يهْديني، لا أعرف.

مع العلم أنا أحب أن أعمل الخير للآخَرين دائمًا، ويرتاح بالي حين أخدم كلَّ واحد يأْتي يريد المساعدة، وتذرف دموعي على أي حالة إنسانيَّة، وقلبي من النَّوع الذي يرْضى ويُسامح، حتَّى مع أعدائي وأنا أفتخِر أنِّي طيِّب القلْب؛ لكن هذا لا ينفع بدون رِضا الله - عزَّ وجلَّ.

وأنا الآن أعمل على سماع القرآن لينظُر الله لي بعيْنِ الرَّحمة، ويلتفِت بِرحْمته الواسِعة لكي أعالج عقيدتي الفاسدة للأسف، بكلامِه العظيم العظيم العظيم.

أريد تغْيير حياتي من الِجْذر أرْجوكم ساعدوني.

أريد أن أؤمن بالله على مراد الله، وعلمه، وحكمته، وليْس على هواي وعِلْمي المَحْدود والفاسد.

هل هُناك توْبة من خلال الاعتِقاد الفاسِد الَّذي رافَقني سنينَ طويلة؟

وما هو الحلُّ الشَّافي لِهذه الحالة؟

وهل أستطيع أن أصلِّي وأستمر وأستمر وأستمر؟

أريد بحقٍّ أن يلتفِت لي الله - عزَّ وجلَّ - وأن يُسامِحَني، وأريد أن أمارِس حياةً جديدةً قريبةً من الله، وبعيدة عن الكُفْر.

أريد ردًّا مُقنعًا وعلميًّا حتَّى وإن كان جارحًا، أنقذوني، أنقذوني.

أنقذوني، أنقذوني، أنقذوني قبل أن يُوافيَنِي أجلي وأنا على هذِه الحال.

والسَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن ما ينتابُك عند سماع القُرآن، فهو وسوسة من الشَّيطان يُلقيها في قلبك ليفسد عليْك دينك، ويصْرِفَك عن الحقِّ، وقد جرى هذا للصَّحابة - رضْوان الله عليْهِم - فعن أبِي هُرَيْرة - رضِي الله عنْه - قال: جاء أُنَاس من ... أكمل القراءة

حكم بيع واستعمال المنشطات الجنسية

ما حكم بيع البرشام (المنشطات الجنسية) في الصيدليات؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فالمنشطات الجنسية الأصل أنه لا حرج في تناولها لغرض مباح، ما لم تؤد إلى ضرر معتبر شرعاً، وقد تناول الباحث زين العابدين الشنقيطي في رسالته العلمية التي نال بها درجة ماجستير من كلية الشريعة بجامعة الإمام بالرياض (النوازل في ... أكمل القراءة

حكم من أخطأ فى قسمة الميراث ولم يعدل

والدي توفي قبل أسبوع ونحن سبعة أولاد وثلاثة بنات ووالدتنا حفظها الله، وترك لنا منزل العائلة وأراضي و مجمع طبي وتجارة في المقاولات وكان والدي زوَّج الذكور، واشترى لهم سيارة وأعطاهم بعض المبالغ المالية للدراسة، وكتب عليه وقال هذه وكالة عليك، لابد تعيدها لكي أعدل بينكم، قد يكتب والدي رحمه الله مبالغ كنا لا نطلبها منه، بل هو يغصبنا عليها لحاجتنا أو لشفقته علينا، وكان كتب عليه السيارة التي اشتراها لي، من دون علمي ولم أطلب، ولم أطلبها منه، ذكر لي بأنها هدية زواجي، وفي ذلك الوقت كان الاثنين من إخواني مقتدرين، دفع والدي مبلغ أكثر مئتين ألف، وقبل وفاته بشهر واحد تقريبًا، ذكر أن لكل واحد منا مائة ألف فقط والبنات خمسين ألف، واشترى عمارة ذات شقق مستأجرة في الدمام، وكتبها باسم والدتنا، وقبل وفاته بشهرين بدأ ببناء أرض من الأراضي في الأحساء، وقال هذه سأكتبها باسم البنات ووالدتكم فقط، وقد اشتراها بمائتين وثمانين ألف، لأني نويت أعطي الأولاد مائة ألف، لكل واحد فهذه بتلك، ولم أعطي البنات الأرض، وقد توقف البناء فيها وهي على القواعد فقط، وأن والدتي ستكمل أرض البنات من أموال المجمع الطبي وبيت الدمام، ثم تكون لها وللبنات فقط، هذا هو الحال، والأن تذكر والدتي أن الوضع سيكون مثل ما كان مع والدي، فهل هذا صحيح وإن كان غير ذلك فما الصواب، وهل على والدي شيء إن أخطأ في القسمة أو لم يعدل؟ وهل يرفع الله عنه إن أصلحنا أخطاؤه؟

 

أسال الله أن يغفر لنا ولميتكم وعموم المسلمين، الحاصل أن أباهم كان يعطيهم عطاياته في حال حياته، وكان تارة يقول هذا المال لك ويرجع ويقيده أنه سوف يرجع وقت الحاجة وربما أعطاهم شيئًا من المال وألزمهم به، ولا يسأل الرجوع ولا يقول سوف ارجع فيه، فهو يختلف الحال، وكون الإنسان يعطي أولاده شيئًا من المال من ... أكمل القراءة

مصير من تساوت حسناته وسيئاته

ما مصير من تساوت حسناته وسيئاته يوم الحساب، هل سيدخل الجنة أم لا بد أن يأخذ نصيبه من النار؟

الله أعلم، أمره إلى الله سبحانه، لكن لا بد من القطع بأنه لا بد أن يكون مصيره إلى الجنة في المنتهى، أما كونه قد يعذب أو لا يعذب، هذا إلى الله سبحانه وتعالى؛ لأن الموحِّد الذي تساوت حسناته وسيئاته منتهاه الجنة، لكن قد يعفى عنه بفضل الله سبحانه، ويدخل الجنة من أول وهلة، وقد يدخل النار بسيئاته التي لم ... أكمل القراءة

لماذا منع النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب من الزواج على فاطمة رضي الله عنهما ؟

لماذا منع النبي صلى الله عليه وسلم علياً رضي الله عنه من أن يتزوج بنت أبي جهل مع أنها كانت مسلمة، وقد كان أبوها مات أيضاً في ذلك الوقت؟.. لماذا حرّم عليه النبي صلى الله عليه وسلم ذلك مع أنه أمر مباح أصلاً؟

الحمد لله.يجب على المسلم أن يسلِّم بكل ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل، وأن يعلم أن الحكمة كل الحكمة فيما قاله أو فعله النبي صلى الله عليه وسلم، علم ذلك من علمه، وجهل ذلك من جهله.وتعدد الزوجات من الأمور الثابتة في هذه الشريعة بالنصوص الواضحة الصريحة، والتي لا مطعن فيها بوجه من ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً