كنت نويت عمرة وأنا في مدينة أبها، ثم إن زوجتي لم تكن تتمكن من الذهاب إلى العمرة؛ لأن عليها الدورة، فقلت -وأنا لازلت في أبها-: نذهب إلى جدة ومن ثم نأخذ عمرة، فهل عليّ شيء؟

هل يلزم المتوضئ أن يستنجي قبل الوضوء ولو لم يتبوّل؟

ما حكم سنة الوضوء، لمن توضأ قبيل المغرب؟

يقول الله تبارك وتعالى: {وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} [الحج: 25]، ويقول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى في آخر الحديث: «وإن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله تعالى عنده حسنة كاملة»، كيف نجمع بين الآية والحديث؟

ما رأيكم في كتاب (تهذيب السنن) لابن القيم؟

إذا حلف الشخص على شيء وهو شبه متأكد أن هذا الشيء صحيح وتبين خلاف ذلك، هل يحنث وتجب عليه كفارة؟

قد يسافر بعض الناس إلى خارج البلاد طالت المدة أم قصرت, فيخاف على نفسه فيريد أن يتزوج وعنده نية الطلاق, فما الفرق بين هذا الزواج وزواج المتعة أو ما يسمى بالزواج العرفي؟