ما هو أقل قدر في إفشاء السلام، فأنا أعلم حديث النبي صلى الله عليه وسلم المتعلق بذلك أن من قال:السلام عليكم - فله عشر حسنات وهكذا.. وعليه فأقل سلام هو أن يقول الشخص: السلام عليكم، سؤالي: هل يجوز أن نقول: "سلام" فقط؟ وهل يؤجر الشخص على ذلك؟ وهل يرد السلام بقوله وعليكم السلام أو وعليكم السلام ورحمة الله أم أنه يكفيه أن يقول: "وعليكم"؟ جزاكم الله خيرًا.

عندي مسألتان حول صلاة الخسوف:
1) إمام مسجد صلى الركعة الأولى وفي القيام الأول وبعد الاعتدال من الركوع لم يقرأ الفاتحة وإنما شرع في تتمة القراءة فما الحكم وما الأصل والصحيح.
2) إمام مسجد صلى صلاة الخسوف وفي الركعة الأولى وحين الاعتدال من الركوع لم يقل سمع الله لمن حمده وإنما قال (الله أكبر) ثم شرع في قراءة الفاتحة وبعد ذلك ما تيسر ثم ركع وقال حين الرفع سمع الله لمن حمده، فهل فعله صحيح وما الصحيح وهل على الجماعة في المسألتين أي شيء؟
 

إذا فاتني ركعة واحدة من صلاة الخسوف ماذا أفعل؟
 

السلام عليكم، هل صلاة الكسوف واجبة؟ وهل تقضى إذا لم تصل في وقتها؟
والسلام عليكم.

أبحث في موضوع وهو: مظاهر التكرار في القرآن الكريم.

بالنسبة إلى المشاريع الحديثة التي خرجت للناس في هذه الأيام، وهي مشاريع: الإنتاج الحيواني، وإنتاج الألبان، ومشاريع الإنتاج الزراعي، ومشاريع العقارات الكبيرة مثل العمائر، فهل على هذه الأشياء زكاة، وكيف تخرج زكاتها؟

انتشر في الوقت الحاضر الاكتتاب في الشركات عن طريق الأسهم، فهل في هذه الأسهم زكاة؟ وكيف تخرج؟

الحمد لله أنا محافظ على جميع الصلوات في وقتها، ولكن ما زلت أعصي الله، فأستمع للأغاني، وأشاهد الأفلام. وسمعت أن من لم تنهه صلاته عن معصية الله، فلا صلاة له.

ما حكم قتل المدنيين إذا احتمى بهم العدو أثناء المعركة؟

س1: إذا كنت وكيلاً لإحدى العوائل، وقد فوضوني في كل شيء في بيع وشراء، وإخراج ما يستحق إخراجه من الزكاة، وكان لهم أرض قد تحصلوا عليها من الحكومة، وبقيت عندهم ينتظرون؛ إما أن يتيسر ماء فيزرعون، أو فلوس فيعمرون، أو بيع فيبيعون، ومعلوم أن تلك الأراضي جاءت إليهم بدون مقابل، وهم لم يأت في ذهنهم أنها معدة للتجارة وهم أغنياء عنها، فهل يلزم لها زكاة أم لا؛ لكي أبرئ ذمتي؟

س2: إذا كان لدي أراضٍ معدة للتجارة، ولها مدة طويلة عندي لم تبع، وقد أؤجرها في بعض الأحيان. هل أزكيها بأكملها على أنها معدة للتجارة، أو أزكي المتيسر من الأجرة إذا حال عليه الحول؟

انا شاب عمري ١٧ سنة اتصفح مواقع الفتاوى كثيرا وكنت اجد فتاوى الزواج فاقرؤها علما ان مقصدي ليس التعلم وانما لان رغبتي اثيرت ونزل مني مذي واصبحت ابحث عن فتاوى قضايا عدة في الزواج فهل انا اثم لاني ابحث لشهوة وماذا يترتب على تكرار ذلك