إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد بن عبد الله المصلح
إطلاق الألقاب مثل علامة أو إمام
عبد العزيز بن باز
التلثم في الصلاة
عبد الرحمن بن ناصر البراك
لبس عباءة التخرج للبنات
عبد العزيز بن باز
قول: "اللهم بحق وليّك الصالح فلان اشفنا"
عبد العزيز بن محمد العبد اللطيف
هل ترى المرأة ربها في الجنة؟
محمد الحسن الددو الشنقيطي
حكم أدوات التجميل
يوسف بن عبد الله الشبيلي
خطب فتاة وأهله لا يريدون
وبعد الخطبة وبعلم أهلها وأهلي، ولأننا نقيم كل واحد بدولة كان بيننا اتصال بالهاتف أو على الانترنت. وخلال هذا شعرت بارتياح وانسجام وقبول مني ومنها والحمد لله.
وكنا في طريق للزواج عندما تتيسر أموري المالية فكما قلت أنا أدرس وأعمل لكي أنفق على إقامتي.
ومنذ شهر زارت خطيبتي البلد، وذهب أفراد أسرتي لزيارتها ورؤيتها، حيث أنهم لم يروها سابقاً إلا عن طريق الصور، لأنه كان صعباً عليهم الحصول على تأشيرة في تلك الفترة فترة الخطبة، ولكن كل شيء كان بعلمهم، وكانوا معي من بداية الأمر.
ولكن الآن وبعدما ذهبوا ورأوها ورأوا أسرتها الذين هم أخوالها وخالاتها لأن والديها لم يكونوا معها بهذه الزيارة، لم تعجبهم الفتاة ولا الأسرة!! وكانت حجتهم أنهم دون المستوى!! وأنهم لم يرحبوا بهم جيداً وشكلها ولبسها!! وأشياء من هذا القبيل, الأمر الذي أربكني فعدت واتصلت بأبي وأمي لآخذ رأيهم ومشورتهم، فقالوا لي: نحن لم تعجبنا العائلة والفتاة، ولكن تركوا لي القرار إذا كنت مرتاحاً لها وأريدها.
وهذا ما زاد حيرتي وعدت لصلاة الاستخارة والدعاء فأنا عن نفسي مرتاح لها وهناك انسجام وتوافق بيننا، ولكن أخشى أن أغضب والديّ، مع أنهم تركوا لي القرار بعدما شرحوا لي موقفهم الذي هو عدم قبولهم ورضاهم التام عن الأسرة والفتاة. أو يكون كلام الأسرة عن عدم تكافؤ أسرتهم مع أسرتي له تأثير بالمستقبل على حياتي. أو أن أظلم الفتاة واجني عليها لأشياء ربما تكون أو لا تكون لها بها علاقة، أو أخشى أن تكون هي صورة لأسرتها ويكون كلام أهلي صحيح عذراً للإطالة، ولكني بحيرة وقلق وتشويش، فماذا تنصحني وماذا عليّ فعله؟ الله يرضى عليك. وبارك الله فيك، أجبني بسرعة فأنا بحيرة، وأحتاج لاتخاذ القرار. جزاك الله خيراً.
حسام الدين عفانه
يا أهلَ بيتِ المقدس وأكنافِ بيت المقدس عظِّموا المسجدَ الأقصى المبارك
أرجو بيان الحكم الشرعي فيما حصل أثناء خطبة الجمعة الماضية في المسجد الأقصى المبارك، حيث اعترض بعض المصلين على خطيب الجمعة، وحدثت فوضى وصياحٌ وتشويشٌ كبيرٌ في المسجد قبل الصلاة وبعدها.
خالد بن عبد الله المصلح
الحج عن كبار السن
محمد الحسن الددو الشنقيطي
الكبر وعلاجه
خالد بن علي المشيقح
أخي كان مصابا بالمس وأصبح اليوم من السحرة والمشعوذين
شيخنا نود من سماحتكم أن توجهوننا إلى الطريقة الصحيحة والوسيلة الحكيمة للتعامل مع قضية ابتليت بها مؤخرا وهي كالتالي:
أنا شاب سلفي إن شاء الله، لي أخ شقيق لايتجاوز عمره الرابعة والعشرين سنة كان مصابا بالمس فأصبح اليوم من السحرة والمشعوذين وأصبح الناس يقصدونه من كل مكان اعتقادا منهم أنه يساعدهم على الشفاء كأمراض المس و الوسوسة. ويجد لهم الحلول لمشاكلهم كالزواج والعمل. هذا كله بطبيعة الحال مقابل أموال كثيرة وهدايا متنوعة. الشيء الذي جعل أبواي يغترون به ويقرونه على ذلك وقد حاولت جاهدا إسداء النصح إليهم وإقناعهم بأن هذا العمل من قبيل المحرمات الكفرية، وذلك لما جاء في الكتاب والسنة بتحريم السحر والتعاطي إليه لأن ذلك يقود إلى الكفر بالله والإشرك به، إلا أن حب المال وغشاوة الجهل أعمت بصائرهم وصدتهم عن قبول الحق.
فهل بتعاطي أخي للشعوذة والتكهن واستعانته بالجن على ذلك يعد كافرا، وما حكم إقرار والدي له وكيف لي أن أتعامل معهم، لأنني الآن امتنع عن زيارتهم في البيت الذي أصبح يقام فيه الرقص ويذبح فيه لغير الله إلى غير ذلك من المنكرات وذلك خوفا على نفسي وأهلي وطفلي من هذه الأمور الشركية، لكن خارج البيت فأنا أسلم على والدي وأذكرهما بما استطعت، كما أنني مستقل في سكني لكن محل تجارتي يجاور بيت والدي الشيء الذي يجعلهم يدعواني لمشاركتهم في بعض الوجبات، فأرفض تلبية دعوتهم لعلمي بمصدر مالهم الذي يتلقون جله من أخي.
هناك مسألة أخرى أن بعض الأشخاص السذَّج يأتون إلى المحل عندي ويطلبون مني أن أدلهم عن مكان تواجد أخي لقضاء حوائجهم فهل في هذه الحالة يجوز لي الكذب عليهم لصرفهم عن ذلك أم أقتصر على النصح والتذكير لهم؟
عبد العزيز بن باز
هل لمس المرأة ينقص الوضوء؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |