نحن جماعة مسجد والقبلة عندنا وضعت حسب ما أفاد بعض الجماعة برأي أحد المشايخ المجتهدين، وهي منحرفة بشكل واضح عن اتجاه القبلة التي رسمتها اللجنة التابعة لإدارة الأوقاف، وعلى علم جماعة المسجد بذلك فهم يصلون خلف الإمام الذي رفض رأي الجماعة واللجنة، وأصر على صحة ما يفعل، وهو يأخذ ناحية اليمين والقبلة ناحية اليسار؟ هل تصح الصلاة خلف هذا الإمام؟ وهل من يعلم اتجاه القبلة ذلك مثل من لا يعلم؟ وهل يسعنا السكوت عنه وتركه؟

ما حكم من طافت بالكعبة وهي حائض؟ هل عليها شيء؟

أحتاج إلى الدفع عبر شبكة الإنترنت، ويوجد بطاقات تصدرها البنوك خاصة بهذا الأمر، ولكن مع الأسف لا تصدرها البنوك الإسلامية، فما الحكم؟

يقول الحديث: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلاّ من ثلاث، وهي الصدقة الجارية والعلم النافع والولد الصالح ... فهل يمكن للولد أن يعمل صدقة جارية إلى والديه بعد موتهم؟ سواء من ماله أو المال الذي يأتيه في كشف العزاء؟

ما حكم الكتابة على القرآن الكريم، وذلِكَ بأنْ أَكْتُبَ في القران الكريم أوجُهَ القِراءاتِ في داخِل القُرآن الكريم، لأنَّنِي سَمِعْتُ من بعض الأخَوات بأنَّه لا يَجوزُ الكتابة حتَّى ولو على سبيل التَّعلُّم؟ فما الحكم؟

بينما كنت أسير بسيارتي بالسرعة المحددة مر إنسان فجأة أمامي! فما استطعت تفاديه وصدمته فمات، وفي المستشفى تبين أنه كان شارباً للخمر، فماذا عليّ؟

أنا امرأة نفساء مضى لي 37 يوماً من ولادتي، والدم الآن ينزل بشكل متقطع ولون الدم الذي ينزل أعزكم الله يميل بين البني والأسود, هل يعتبر هذا الدم كدرة وهل يحق لي الصوم؟

ادخرت مبلغاً من المال في أحد البنوك، ثم فوجئت بزيادة هذا المبلغ -وهذه زيادة ربوية بلا شك- كيف أتخلص من هذه الزيادة؟ وهل أعطيها لأخي زوجتي وهو في حاجة ماسة لهذا المال ليكمل بناء بيته؟ ويعلم الله بأني لم أقصد التعامل بالربا.

نويت الذهاب إلى العمرة إن شاء الله، واصطحبت معي زوجتي وولدي، الأكبر له من العمر سنتان، والأصغر له ثلاثة أشهر، ولي بعض الأسئلة التي أرجو أن أجد لها جوابًا شافيًا عندكم بإذن الله: هل لا بد من طواف لي، ثم طواف لأحدهما، ثم طواف للآخر، وسعي لي، ثم لأحدهما، ثم للآخر، أم يجزئ لنا كلنا طواف وسعي واحد، وإن كان لا بد من طواف وسعي لكل منا، هل يجوز مثلاً أن أطوف بأحدهم، ثم يسعى به خاله أو أمه، بحيث نفرق أعمال العمرة علينا، لما في تكرارها من مشقة كبيرة لا تخفى عليكم؟

هل يجوز للحائض دخول المسجد ومس المصحف؟

لقد حجيت أنا وابني وأحرمنا من الطائف، ودخلنا مكة صلاة الظهر، وبقينا فيها إلى المغرب، ثم أرغمني ابني على العودة إلى الطائف والمبيت به، وقد حصل ذلك وبتنا تلك الليلة في الطائف، ثم رجعنا إلى مكة في صباح اليوم التالي ولم نحرم إحراماً جديداً، بل اكتفينا بإحرامنا الأول، ودخلنا الحرم المكي في اليوم نفسه، وطفنا طواف القدوم وسعينا، ثم بتنا تلك الليلة في مكة، ثم ذهبنا إلى منى وبقينا فيها يومين وليلة، وسرينا في الليلة الثانية، وقبل الخروج منها اغتسلنا ومشطنا رؤوسنا ولم نغير ملابسنا، وبالذات ثوبي، مع العلم أنه كان أسود، وأكملت حجي كبقية الحجيج من المسلمين (يبدو أن السائلة امرأة)، فما حكم الإسلام في ما سمعت من دخول مكة بدون إحرام والاكتفاء بالإحرام الأول في اليوم الذي مضى، وفيما فعلنا في منى من غسل ومشط، والإحرام بالثوب الأسود؟

هل يجوز أن تكون نفقات أول حجة لي على حساب شخص آخر غيري؟ بمعنى أنني أقيم في المملكة العربية السعودية وقامت الشركة التي أعمل بها بدفع نفقات جميع العاملين بها، فهل هذا صحيح؟