نريد منك نصيحة للطلاب بمناسبة قرب الامتحانات

والدي كبير في السن وقد أصيب بجلطة في الدماغ سببت له فقدان جزئيًا للذاكرة؛ فهو أحيانًا يعرفنا وأحيانًا لا يعرفنا، وقد زاد الأمر عليه بأن أصبح يصاب بداء الصرع، وقد أصبح يتبول على نفسه، فنحن بمجرد أن نغسله لا يلبث إلا دقائق ثم يتبول مرة أخرى، وإذا قلنا له صلِّ وهو على حالته المذكورة فإنه يكبر وهو جالس على الكرسي مستقبل القبلة ثم لا يلبث أن يتكلم معنا، وعندما نسأله يقول بأنه قد انتهى من الصلاة، أفتونا مأجورين فنحن في حيرة من أمرنا من خوفنا على الوالد لتركه للصلاة، وخوف من الله في تقصيرنا معه، والله يعلم بأننا بذلنا جهدنا في حثه على الصلاة.

أرجو مساعدتي من فضلكم: حيث أننى شاب أصلي معظم أوقاتي في المسجد، وأجتنب الكبائر، لكن مشكلتي أنني اقبل خطيبتي عندما أكون معها، وهذا الموضوع يؤلمني كثيراً، ويجعلني دائماً حزيناً ومكتئباً، أرجو مساعدتي من فضلكم، وبارك الله فيكم.

هل يشرع القنوت في الفرائض؟ وما حكم الصلاة خلف إمام يقنت في صلاة الفجر بصفة دائمة؟

أيهما أفضل: أن أحضر الدرس أتعلم فيه أم أذهب وأعلِّم من هو أقل مني علما، إذا كان ذلك في وقت واحد؟

هل يجب الغسل (غسل الجنابة) على من يمارس العادة السرية؟

إذا مات المدين وهو لم يستطع سداد ما عليه من دين لأنه معسر فهل يأثم؟

فضيلة الشيخ، في مادة العلوم يقرر أن الأرض هي التي تدور حول الشمس، وفي فتوى لأحد العلماء الكبار أن ظاهر القرآن والسنة يدل على أن الشمس هي التي تدور حول الأرض؛ استنادا لمثل قوله تعالى: {وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ} [الكهف:17]، فكيف نجمع بين الأمرين؟

مات أبي قبل ثلاثة أسابيع، وبعد شهر ونصف سأرجع إلى بلدي إن شاء الله، فهل يجوز لي أن أصلي على قبره؟

يوجد بعض الإخوة يطعنون في فتاوى المشايخ الكبار حول كيفية التعاون مع الجماعات الإسلامية، فهل من نصيحة لهؤلاء الإخوة؟

هل يكتفي المصلي في حال السجود بقوله: "سبحان ربي الأعلى"، أم أنه يقول: "سبحان ربي الأعلى وبحمده"؟

أحياناً ينزل مني المني عندما أتخيل أني أجامع امرأة أو أداعبها، ما حكم ذلك؟