إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد بن عبد الله المصلح
الإحرام بالثوب خوفاً من الإحراج
خالد بن عبد الله المصلح
الشك في خروج النجاسة
خالد بن علي المشيقح
الصلاة خلف إمام مبتدع - النظر للمعلمة
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف تعتدُّ مَنْ تَتَأَخَّرُ دورَتُها الشهرية
عبد الحي يوسف
عمل الرجل بمدارس البنات
عبد الحي يوسف
إمامة المسجد والدعاء بعد الصلاة
وقد تحدثت في بعض خطب الجمعة عن التوحيد بشيء من التفصيل والتوضيح كما ذكر ذلك الشيخ محمد بن عبد الوهاب في كتاب: (شرح الأصول الثلاثة)، والغريب في الأمر أن بعض الناس سألوني بعد الخطبة عن بعض الأمور في هذا الباب مثل أنهم لا يعرفون أن الحلف بغير الله شرك، وأن زيارة الأضرحة والأولياء والتقرب إليهم والاستغاثة بهم شرك والذبح لغير الله شرك، فهم محتاجون إلى مثل هذه الموضوعات وغيرها.
والغالب على الخطباء في بلدنا أنهم لا يتطرقون إلى مثل هذه الموضوعات، ولو أني لم أوافق على الدعاء بعد الصلاة ولم أرجع إلى الخطبة فسيتم تعيين أحد المخرفين ممن يفسدون على الناس دينهم، فما رأيكم؟
عبد العزيز بن باز
تفسير الآية (258) من سورة البقرة
فسروا لنا قول الحق جل وعلا: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} [سورة البقرة الآية 258].
مجمع الفقه الإسلامي
حكم بيع الوفاء
عبد العزيز بن باز
تفضيل العمال الكفار على العمال المسلمين
إن غير المسلمين هم من أهل الأمانة، وأستطيع أن أثق فيهم، وطلباتهم قليلة، وأعمالهم ناجحة، أما أولئك -العمال المسلمين- فهم على العكس تماماً، فما رأيكم؟
عبد الحي يوسف
هل أنكر الإمام مالك صيام ستة شوال؟
عبد العزيز بن باز
تعظيم قبر جد النبي صلى الله عليه وسلم
يوجد في فلسطين قبر جد النبي صلى الله عليه وسلم هاشم - على ما يقال - وهذا القبر موجود داخل مسجد، وهو مبنى قديم لعله من عهد دولة المماليك، ويعتبر الناس هذا المسجد أثرياً، ويعزونه ويعظمونه، وبعضهم يعتبره محلاً للتبرك، فقام بعض الشباب الصالحين بهدم هذا القبر؛ درءاً للمفسدة، ومنعاً لاجتماع الرجال والنساء عنده، وتقديم الشموع والنقود، فأنكر عليهم كثير من المنتسبين للدين ذلك، وقالوا: إن هؤلاء منحرفون ويبغضون النبي صلى الله عليه وسلم ويخالفون جماعة المسلمين، ومما زاد الطين بلة ما صدر عن دار إفتاء بلد عربي مجاور قالوا: إن الذين هدموا قبر هاشم جد النبي صلى الله عليه وسلم خارجون عن الإسلام. فنرجو من سماحتكم بيان حكم ذلك؟ وهل لجد النبي صلى الله عليه وسلم حقٌ علينا أن نقول له: سيدنا، أو أن نعظم قبره، أو ما شابه ذلك؟
عبد الحي يوسف
الصدقة الجارية عن الوالدين بعد موتهما
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |