إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
أجر من صلي الفجر جماعة وجلس يذكر الله حتى الشروق ثم صلى ركعتين
من صلي الفجر جماعة وجلس يذكر الله تعالى حتى الشروق ثم صلى ركعتين ما هو ثواب ذلك وما هو الحديث في هذا الموضوع؟
الشبكة الإسلامية
حكم تعمد ضبط الساعة إلى ما بعد طلوع الشمس
قرأت فتوى وهي مثلاً شخص يوقت المنبه على الساعة 9 وأذان الفجر الساعة 5 يكون كافرا؛ لأنه تعمد ترك فرض، وأنه يستيقظ بعد خروج وقت الصلاة، ما رأيكم فهل هذا صحيح أنه يكفر؟ وجزاكم الله خيراً.
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
حكم النية بالميقات عند المرور به دون النزول إليه
هل المرور على الميقات والنية بالعمرة وأنا راكب السيارة يكفي أم يجب النزول إلى المسجد بالميقات والصلاة ركعتين أيهما أصح؟
الشبكة الإسلامية
أحكام الميت التارك للصلاة
قرأت على النت هذا النص، فهل حقا قال الشيخ ذلك، وهل هذا الكلام صحيح، يعني لا نصلي على من لا يصلي ولا نغسلة، ولا يدفن في مقابر المسلمين ويفسخ عقد النكاح منه: سُئل الشيخ العلامة ابن عثيمين: ما حكم تارك الصلاة فأجاب - رحمه الله تعالى- بقوله: إن ترك الصلاة كفر مخرج عن الملة، فالذي لا يصلي كافر خارج عن الملة، وإن كان له زوجة انفسخ نكاحه منها، ولا تحل ذبيحته، ولا يقبل منه صوم ولا صدقة، ولا يجوز أن يذهب إلى مكة فيدخل الحرم، وإذا مات فإنه لا يجوز أن يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه، ولا يدفن مع المسلمين، وإنما يخرج به إلى البر، ويحفر له حفرة يرمى فيها، ومن مات له قريب وهو يعلم أنه لا يصلي، فإنه لا يحل له أن يخدع الناس ويأتي به إليهم ليصلوا عليه، لأن الصلاة على الكافر محرمة، لقوله تعالى: ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله. انتهى كلامه مختصرا رحمه الله.
الشبكة الإسلامية
ترك الصلاة المفروضة عمدا حتى يخرج وقتها
بعض الشباب يكونون في لهوهم ولعبهم بحيث يمر يوم دون أن يصلوا الصلاة في وقتها فيجمعوا صلاة اليوم عند صلاة العشاء فهل هم بهذا التصرف كفار خارجون من الملة أو أنهم عصاة فقط؟
الشبكة الإسلامية
مذهب ابن تيمية في تارك الصلاة
ما قول ابن تيمية في تأخير الصلاة عن وقتها متعمدا هل الكفر كما قال ابن باز أم تعتبر كبيرة فأنا أعاني من الوسواس لكني جاهدت نفسي في الإعراض عنه فاستطعت لكني لا زلت أعاني من هذه المشكلة ولم تجيبوني مع أني من المحافظين عليها في وقتها لكن لا بد في يوم من الأيام أن أؤخرها فأشعر أني قد كفرت وأن كل أعمالي حبطت فأتركها لأيام وإذا صليت لا أشعر بلذتها هل القول الأصح في موخر الصلاة عمدا الكفر أم أنها كبيرة؟ وهل لو كان القول الأصح هو الكفر وقمت بتأخير الصلاة هل يجب التوبة بشروطها أم عودتي للصلاة في وقتها دون تعيين توبة تكفي؟ وهل لو أنني كنت صائما في رمضان وأخرت الصلاة عمدا (أي أني أنشغل ببعض الأمور فأؤخرها) والشيخ ابن باز أفتى بكفر من أخرها عمدا هل يفسد ويحبط عملي وصومي أم ماذا؟
الشبكة الإسلامية
التصرف الواجب في حق من ترك الصلاة ولا يقبل النصح لأدائها
جدي لا يصلي مع أننا نبهناه، ويتحجج أحياناً بمرض في قدمه [ مع أنه لا مرض عنده ] وهو الدوالي، وأنه لا يستطيع المشي ولا الذهاب إلى المسجد، مع أنه يصعد الدرج في اليوم مرتين على الأقل، ويحمل المعدات كبيرة الوزن ، ويعمل مثل الحداد والخشاب والميكانيكي < هو متقاعد لكن يتسلى بالعمل في البيت > ماذا علينا أن نفعل ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الربط عن الزوجة
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
يسأل رجل: إنَّه بعد عقد النِّكاح ابتلاه الله بالوسواس، أو أصيب بسحر أو عين، ولَم يدخل مع زوْجته حتَّى الآن، حيثُ يُرَدِّد أبغض الحلال إلى الله في نفسِه؛ ولكن مع كثْرة التّرداد يَخاف لو نطق بها جهرًا، ولَم يعْلم أحدٌ بالأمر إلاَّ الله.
أفتونا جزاكم الله خيرًا، وما العلاج لذلك؟ وماذا نعمل لو حدث؟
الشبكة الإسلامية
أثر ترك الصلاة على عقد الزوجية
كنت رجلا مسلما، لكن الشيطان أضلني فوقعت في الزنى وتركت الصلاة خلال فترة الزنى؟ ليس بتمام خمس صلوات فتبت وندمت على أفعالي ثم وقعت في الزنى وتركت الصلاة ثانية، فتبت ثم وقعت في الزني وتركت الصلاة، ثم تبت، ثم تكررت مني وقوع الزني وترك الصلاة مرارا، لكن لم أداوم على ترك الصلاة، بل تبت عقب وقوع الزنى وترك الصلاة، والآن تبت وندمت وعزمت أن لا أعود للزنا وترك الصلاة فهل لي في الإسلام من توبة؟ ولي زوجة وبنتان وأعلم أن من ترك الصلاة فهو كافر مرتد، فهل لارتدادي بانت مني زوجتي أم لا؟ وهل ارتدادى كل مرة يعتد طلاقا واحدا لزوجتي؟ أنا الآن مع زوجتي في بيت واحد ولم أجدد العقد فماذا أصنع؟ هل أفارق الزوجة؟ أو يصح أن نقعد في بيت واحد؟ أريد منكم الإجابة البينة، وجزاكم الله خيرا.
حسام الدين عفانه
كيف تكون التهنئة بحلول العيد؟
الشبكة الإسلامية
مسألة الحكم على المرتد أو الكافر إذا رؤي يصلي
قيل في كتاب لا أذكر اسمه أظنه المغني: (إذَا صَلَّى الْكَافِرُ حُكِمَ بِإِسْلَامِهِ، سَوَاءٌ كَانَ فِي دَارِ الْحَرْبِ أَوْ دَارِ الْإِسْلَامِ، أَوْ صَلَّى جَمَاعَةً أَوْ فُرَادَى، وَقَالَ الشَّافِعِيُّ: إنْ صَلَّى فِي دَارِ الْحَرْبِ حُكِمَ بِإِسْلَامِهِ، وَإِنْ صَلَّى فِي دَارِ الْإِسْلَامِ لَمْ يُحْكَمْ بِإِسْلَامِهِ؛ لِأَنَّهُ يَحْتَمِلُ أَنَّهُ صَلَّى رِيَاءً وَتَقِيَّةً, وَلَنَا أَنَّ مَا كَانَ إسْلَامًا فِي دَارِ الْحَرْبِ كَانَ إسْلَامًا فِي دَارِ الْإِسْلَامِ كَالشَّهَادَتَيْنِ، وَلِأَنَّ الصَّلَاةَ رُكْنٌ يَخْتَصُّ بِهِ الْإِسْلَامُ، فَحُكِمَ بِإِسْلَامِهِ بِهِ كَالشَّهَادَتَيْنِ، وَلَا فَرْقَ بَيْنَ الْأَصْلِيِّ وَالْمُرْتَدِّ فِي هَذَا؛ لِأَنَّ مَا حَصَلَ بِهِ الْإِسْلَامُ فِي الْأَصْلِيِّ، حَصَلَ بِهِ فِي حَقِّ الْمُرْتَدِّ كَالشَّهَادَتَيْنِ؛ فَعَلَى هَذَا لَوْ مَاتَ الْمُرْتَدُّ فَأَقَامَ وَرَثَتُهُ بَيِّنَةً أَنَّهُ صَلَّى بَعْدَ رِدَّتِهِ حُكِمَ لَهُمْ بِالْمِيرَاثِ، إلَّا أَنْ يَثْبُتَ أَنَّهُ ارْتَدَّ بَعْدَ صَلَاتِهِ، أَوْ تَكُونَ رِدَّتُهُ بِجَحْدِ فَرِيضَةٍ، أَوْ كِتَابٍ، أَوْ نَبِيٍّ، أَوْ مَلَكٍ، أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ مِنْ الْبِدَعِ الَّتِي يَنْتَسِبُ أَهْلُهَا إلَى الْإِسْلَامِ فَإِنَّهُ لَا يُحْكَمُ بِإِسْلَامِهِ بِصَلَاتِهِ؛ لِأَنَّهُ يَعْتَقِدُ وُجُوبَ الصَّلَاةِ، وَيَفْعَلُهَا مَعَ كُفْرِهِ، فَأَشْبَهَ فِعْلَهُ غَيْرَهَا .. اهــ. هل يعني هذا أنني لو رأيت كافرا أصليا يصلي أحكم له بالإسلام؟ وما حكم أن أرى شخصا أعلم أنه قد ارتد عن الإسلام بالكلية وكان قوله ( أنا كافر بالإسلام أو أنا كافر بمحمد) ثم رأيته بعد ذلك يصلي؟ أليست الشهادة واجبة للحكم بإسلام المرء؟
الشبكة الإسلامية
حكم بقاء المرأة مع زوج تارك للصلاة يشرب الخمر ويزني
ما حكم الزوجة التي تعيش مع زوج لا يصلي، يشرب الخمر، ويزني ؟ أنا فتاة أبلغ من العمر 23 سنة، أعيش مع والداي في دولة عربية، إسلامية بالاسم أكثر من الفعل. عانينا الكثير أنا وأمي من والدي، فهو يشرب كثيرا، وكل ما شرب يفتعل المشاكل. وعندما تذهب أمي لتزور والديها يأتي بنساء للبيت ويزني أمام عيني. لم أجرؤ على قول الحقيقة لأمي، كنت أقول الحمد لله أنه لا يقترب مني، وخوفا أن أتسبب في مشاكل كبيرة، وأدخل لغرفتي وأبكي، وأدعو الله أن يهديه وينجيني منه؛ لأنه سكران. ولكن زاد الأمر عن حده حتى عرفت أمي الحقيقة، عندما ذهبنا نزور أقارب لنا، ورجعنا فوجدنا فوطة صحية- أعزكم الله- في الحمام، واعترف أنه أتى بامرأة للبيت، حينها اعترفت لأمي. المهم أمي سامحته، وقالت: هذا ابتلاء من الله عز وجل ولازم نصبر، وندعو له، مع العلم أنه طيب على طبيعته، ومحترم، ومتعاطف مع الناس ولا يؤذي أحدا عند ما يكون غير سكران. رجع الوالد للزنا مرة بعد مرة، مرة يأتي بالعاهرات -أعزكم الله- للبيت بغياب أمي، مرة يأتي بهن للسطوح بوجود أمي، وأمي تسامحه ليومنا هذا، ووصل به الفعل أنه يصاحب بنت الجيران، أصغر مني سنا، وهي وافقت؛ لأنها تأخذ منه فلوس، وبعلم والديها الذين قالا: دعوه هو يبتعد عنها، هي صغيرة في السن (عمرها 21 سنة) عالم غريب.! المشكل الأكبر أنه لا يصلي، ونحن الحمد لله عائلة ملتزمة، والوالدة الحمد لله طيبة، ومتسامحة، وصبورة، وفي كل مرة تجتنب الطلاق وتكمل معه الحياة على أمل الهداية. أنا آسفة على التطويل ولكن أنا الآن في حيرة. ما حكم زوجة وابنة تعيشان مع زوج يشرب، ويزني، ولا يصلي ؟ هل نشاركه في فعله؟ وبماذا تنصحوني ؟ مع العلم أن النصيحة لا تأتي بفائدة، ولا يتقبلها والدي من أي شخص. هل إذا رأيت منكرا من والدي أكتمه أو أصارح أمي؟ جزاكم الله خيرا.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |