ما حكم هذه الرسالة من الهاتف الجوال: "قل سبحان الله وبحمده 100 مرة، وابعثها لـ 10 غيرك هي أمانة في ذمتك".

هل يدخل في حكم العمامة الشماغ والطاقية والقبع الشامل للرأس والأذنين؟

ما حكم التسمية بأبي السعادات وأبي الدنيا وأبي البقاء؟

ما حكم القسم بصفة من صفات الله تعالى ؟

سمعت أن عمل الحسنة في مكة المكرمة يضاعف الأجر والثواب عن غيرها إلى مائة ألف حسنة، وكذلك السيئة تضاعف إلى مائة ألف سيئة، فما مدى صحة هذه المعلومات؟

قال عز وجل: {إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ} [سورة النساء: الآية 48]، وقال تعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا} [سورة النساء: الآية 93]، أرجو من فضيلة الشيخ أن يذكر الجمع بين الآيتين الكريمتين؟

هل يجوز لكل واحد منا أن يؤذن ونحن عندنا في المسجد مؤذنين رسميين؟

إذا حضرت بقرية وكان إمامها أحد الصوفية ولا يقبض يديه في الصلاة ولا يدلي بركبتيه قبل يديه إلى السجود فهل تجوز صلاتي خلفه أم لا؟

أنا فتاة متدينة وأتمنى من كل قلبي أن أتحجب، ولكن في عائلتنا الفتيات يلبسن طرحاً فقط على أبناء أعمامهن ولكن أنا أريد التحجب حجاباً كاملا ً، ولكن أمي وأختي منعتاني من هذا النوع من الحجاب خوفاً من أن يحجبهما أبي مثلي فلم أتحجب وأطعتهما في منعهما لي من الحجاب فما الحكم؟ هل أعصي أمي وأتحجب أم ماذا أفعل أفيدوني أرجوكم؟

هل يجوز التلثم في الصلاة؟ أو الاستناد إلى جدار أو عمود ونحو ذلك؟

أعمل في المختبرات الطبية، المجتمع الذي حولي مجتمع مختلط شباب ورجال وشابات، نضطر للحديث معهم والعمل معهم، هو يحوي الكثير من المخالفات والمنكرات من تبرج وحديث المرأة وضحكها مع الرجل الأجنبي. سؤالي هو أنه وسط كل هذا أنا وبعض الصديقات نحافظ على حجابنا وأخلاقنا ونحاول ألا نحتك مع زملائنا الرجال في العمل، إلا في حدود ما يلزمه العمل ونحتاط لأنفسنا في تحركاتنا داخل المختبر فلا نقترب من الرجال إلا على قدر الضرورة، وفي أي مكان من المستشفى، فهل علينا إثم لعملنا في هذا المكان المختلط مع تمسكنا التام بتعاليم ديننا؟ وجزاكم الله خيراً.

ما حكم التقرب بذبح الذبائح في أضرحة الأولياء الصالحين، وقول: "بحق وليِّك الصالح فلان اشفنا" أو "أبعد عنا الكرب الفلاني"؟