تعرفت على امرأة فهي الآن في أقاصي الأرض بتايوان وأنا بالسعودية ولكن هاجسها وذكراها لا تكاد تفارق لي خيالاً ، صرت أفكر فيها ليلاً ونهارا ًوساءت حالتي ، لست أرى حلاً انخفض مستواي الدراسي وفوق ذلك في صلاة التراويح سمعت قول الله عز وجل ((لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ).
ومن بعدها صرت أنتظر نهايتي وأنا كلي خوف من الله أن أكون من المبعدين بسبب ما في قلبي وأحياناً أعلل نفسي بأني تركتها من أجل الله ، فهل آثم بما في قلبي؟

أنا أعاني من حساسية في الأنف، وعندما أستيقظ في الصباح وأستنشق أثناء الوضوء فإن هذا يسبب لي هيجان في الغشاء المخاطي مما يسبب لي كثرة العطاس، فهل أكتفي بمسح الجدار الداخلي للأنف بالماء بدون استنشاق وبدون استنثار ؟

هناك إنسان يُقرض الناس بفائدة، فما حكم الإسلام في هذا ؟

ما حكم التأشير بالسبابة وتحريكها خلال الجلستين؟

قلتم: إذا لم يكن بين يدي المصلي سترة فلا يجوز المرور بين يديه. لكن قال الإمام النووي في مجموعه: "إذا لم يكن بين يديه سترة فالأصح أنه ليس له الدفع لتقصيره بترك السترة"؟

أثناء عودتي من العمل وجدت الزوجة تتكلم مع رجل أجنبي، فقلت لها: "أنت علي حرام"، مع العلم بأن هذه الزوجة تعاني من مرض نفسي، فما الحكم؟

انقضت أيام وليالي شهر رمضان المبارك وخلت بيوت الله من المصلين، وترك قيام الليل إلا من رحم الله، وعاد الناس إلى ارتكاب الآثام و المنكرات التي تُغضب الله تعالى بعد منِّه علينا بأن أكمل علينا الشهر، فماذا بعد رمضان يا فضيلة الشيخ؟

امرأة حائض، وقد جاءت مع زوجها للعمرة، فماذا تفعل وهي حائض؟

ما حكم لبس الثوب القصير أمام النساء والكم القصير أمام النساء كذلك؟ وكذلك الثوب الضيق؟ ثم تقول يا فضيلة الشيخ: نريد كلمة في تربية أبنائنا تربية إسلامية وترسيخ الدين في أذهانهم وفقكم الله.