إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

هل يأثم التائب الذي يفكر بين الحين والآخر بالملذات السابقة ؟

هل يأثم التائب الذي يفكر بين الحين والآخر بالملذات السابقة ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

إذا دخلت على الوالدين لا أدري أيهما أبدأ بالسلام .. وكذلك أجد هذه المشكلة عند الاتصال ...

إذا دخلت على الوالدين لا أدري أيهما أبدأ بالسلام .. وكذلك أجد هذه المشكلة عند الاتصال بالهاتف فأيهما أتكلم معه لأسلم عليه وأخاف أن أجرح أحدهما لسؤالي عن الآخر قبله؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

صيانة وترميم المساجد ليس من الإسراف

نقوم بصيانة لدرج المسجد عند الأبواب الخارجية "تركيب رخام للدرج" ورغبة في التوفير والاقتصاد عملنا أحواضا للعشب مقابل السواري لتقليص المساحة التي سيعمل لها الرخام، أنكر بعض الإخوة علينا وقالوا إن هذا من البدع ... أفيدونا؟ 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فليس في هذا العمل بدعة بل هو عمل تشكرون عليه ونرجو من الله أن يثيبكم على نيتكم فقد جمعتم بين ترك الإسراف والتبذير في بناء المساجد وبين تجميلها وتزيينها، بغير محرم أو منهي عنه، وعملكم هذا يدخل في عموم تعظيم وتنزيه المساجد التي أمر ... أكمل القراءة

لا يجوز ترك صلاة من الصلوات المفروضة

هل يجوز ترك صلاة الفجر؟

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فيقول الله تعالى: {إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً} [النساء:103]. أي مفروضة في أوقات معينة، لا يجوز إخراجها عنها، فمن أخرجها عن الوقت بغير عذرٍ شرعيٍ، كان مضيعاً لها.ويقول الله تعالى في حق المضيع لصلاته: {فخلف ... أكمل القراءة

هل الرداء والإزار صفتان كمال لله عز وجلّ

حكم من تخيل ان لله ثياب وماشابهها لكن ليست مخلوقة لانها تابعة لله تعالى بناء على الحديث القدسي الكبر ردائي

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالحديث المشار إليه رواه مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري، وأبي هريرة قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "العز إزاره، والكبرياء رداؤه، فمن ينازعني عذبته". ولفهم الحديث يجب أولاً التقديم بمقدمة يظهر ... أكمل القراءة

المفاضلة بين الصبر والشكر

أيهما أفضل الصبر على البلاء أم الشكر على النعم؟

 

المسألة خلافية بين أهل العلم وبسطها ابن القيم -رحمه الله- في كتابه النفيس عِدة الصابرين وذخيرة الشاكرين، ولكل من القولين أدلته وكأن المرجح عند شيخ الإسلام أن الشكر على النعم أفضل من الصبر؛ لأنّ الشكر اختياري والصبر إجباري والأولى أن لا يُحكم بحكم مطرد على الأفضل منهما هذا أو ذاك؛ لأن لكل من القولين ... أكمل القراءة

تصوير الاصنام والصليب

ماهو حكم رسم الصليب و اصنام الديانات الاخرى دون تعظيم لها ودون الرضا بها و مع كرهها اعلم انها حرام ولكن هل تصل للكفر

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا يجوز مطلقًا رسم الصليب لأنه شعار ورمز للكفر، وكذلك لا يجوز رسم الأصنام؛ فالمسلم الحق يبغض شعارات الكفر؛ والشارع الحكيم سدَّ جميع الذرائع إلى الشرك ووسائله؛ فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يترك في ... أكمل القراءة

طلب الخلع في بلاد الغرب

السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،

أخي، لا أعرف كيف أبدأ بالسؤال، لكن أخت مسلمة تطلُب الخُلْع من زوجِها، وهي تُقيم في قبرص وهو يُقيم في بريطانيا، مع العلم أنَّه قاطعها أكثر من سنة ونصف دون مصروف أو أية نفقات أو حتَّى اتِّصال.

مع العلم بوجود بنتَين: واحدة في 12، والثَّانية في 7 تقريبًا، وهي تُعاني من مشكِلة العمل؛ لأنَّها محجَّبة، والمحجَّبات قلَّة في البلد، وكان قد مشَى بالموضوع مسؤول أحد المراكز الإسلاميَّة في بريطانيا، وبعد ذلك تخلَّى عن الأمر؛ لأنَّه كان يشرط عليْها شروطًا ليستْ شرعيَّة، المهم أنَّه لا توجد جهة مسلمة تستطيع أن تُنهي الأمر هنا.

ومن أسباب طلب الخلع أنَّه غير ملتزم، ولا حتَّى بالصَّلاة، وقد هدى الله الأخت للإسلام وتَحجَّبت ولبِست لباسًا شرْعيًّا هي وبناتها، ومِن الأسباب أيضًا أنه لا يعمل، وهي التي تصرِف على البيت، وأيضًا أنَّها لا تريد أن تعيش معه؛ لأنَّها لا ترى فيه سمات الرُّجولة، على حسب قولها.

فما هو الحل الشَّرعي لهذه المسألة؟ وكيف يتمّ الخلع؟ مع العلم أنهما لا يعيشان معًا منذ سنوات، وقد تركها أكثر من سنة ونصف دون أي شيء.

وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت، فإنَّه لا يجوز التَّحاكُم للمحاكم الوضعيَّة الموجودة في تلك البلاد، والتي لا تحكم بشرْع الله في أي شأن من شؤون حياتِهم، ومنها الأحوال الشخصيَّة - الحياة الزوجيَّة - ولذلك فعلى تِلْك الزَّوجة ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
10 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً