إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد الحي يوسف
الضوابط الشرعية في معاملة الأسرى
الشبكة الإسلامية
حكم اغتسال من احتلم في منامه ولم ير منيا
لدي مشكلة تؤرقني، وهي أنني أصبحت كل ليلة تقريبًا أشك في نزول المني أو المذي، وهناك قول بأن من شك بين المني والمذي وتذكر رؤيا فليغتسل، وأنا الليلة الماضية تذكرت رؤيا أثارت شهوتي، ثم قمت وفتشت، ولم أجد المني على رأس الذكر على أغلب ظني، ولا على قطعة المنديل فأنا أضع قطعة منديل بين الذكر واللباس عند النوم، وأضع أيضًا كيس نايلون خشية النجاسة وانتقالها، ولكنني وجدت لمعانًا على القضيب تحت رأس الذكر تقريبًا، ولست متيقنًا ما هذا اللمعان، وحدث هذا قبل صلاة الفجر، وعند صلاة الفجر وقت قضاء الحاجة لاحظت جفافًا قليلًا على رأس الذكر مما زاد وسواسي، ولكن أخي قال لي: إنه يكون واضحًا، أي لا تغتسل، ولم أغتسل وقررت غسل فرجي احتياطًا إن نزل مذي، واستغرقت وقتًا وأنا أسيل الماء على قضيبي وأفركه، وكنت أخشى أن لا أكون قد فركته كله، فأحرص على فركه كله مع نزول الماء، وهذا الذي يستغرق مني وقتًا، فهل من تذكر رؤيا وشك في نزول المني له أن لا يغتسل؟ وهل من تذكر رؤيا وغلب على ظنه أن ما نزل منه ليس بمني- لا أقول تيقن، بل غلب على ظنه - وإنما نزل أي شيء آخر، سواء كان مذيًا أو عرقًا له أن لا يغتسل؟ ومن شك أنه نزل مني أم مذي، أم لم ينزل شيء مع تذكر الرؤيا أيضًا فماذا يصنع؟ أعلم صفات المني، ولكنني خائف، وأحيانًا أخشى أن يكون قد نزل وقد ذهب أثره؟ ولا يمكن للمني أن يأتي نقطة واحدة فقط، أليس كذلك - جزاكم الله خيرًا -؟
الشبكة الإسلامية
معاشرة الزوجة بعد الإفطار لا حرج فيه
هل يجوز للرجل أن يجامع زوجته بعد الإفطار في رمضان أم لا يجوز؟
الشبكة الإسلامية
كفارة من أدخل ذكره في دبر زوجته وهو صائم في رمضان
أنا رجل متزوج ولله الحمد، ولكنني أعمل في منطقة تبعد عن عائلتي ما يقارب 700 كم، وأمكث هناك أسبوعا كاملا، وأعود وأمكث أربعة أو خمسة أيام، ثم أعود للدوام مرة أخرى، وبسبب ابتعادي كل هذه المدة أشعر بالشهوة كثيرا فأقوم بالعادة السرية أحيانا، فما حكم ذلك؟ عدت من مكان عملي الليلة الفائتة وقمت بالمداعبة في نهار رمضان واستمررنا وقتا، وبعدها احتدت الشهوة لدي فقمت بوضع زوجتي على بطنها وبدأت أفرك قضيبي على جسمها ودبرها وشعرت أنني أولجته فأخرجته، ثم أولجته مرة أو مرتين، ثم توقفت واستغفرت الله لي ولزوجتي. والآن أشعر بالذنب الشديد, وبما أن صومنا أصبح باطلا، فما الحكم في ذلك؟ وهل تترتب علينا الكفارة المغلظة؟ أم نقضي اليوم فقط؟ وإن كانت قد تترتب علينا الكفارة المغلظة، فهل على الترتيب والإلزام؟ أم على التخيير؟ وإن كانت على الترتيب ولم أجد رقبة أعتقها، فهل علي الصيام في ظل ظروف عملي القاسية في معمل الآلات والمعدات، وأغلب عملنا تحت الشمس ومدته 12 ساعة يوميا، ولمدة أسبوع كامل كما أسلفت؟
مشهور حسن سلمان
ما صحة الحديث:{من تتبع عورات الناس تتبع الله عورته}؟
مشهور حسن سلمان
هل يجوز أن أقول للشخص الذي أخذت منه شيئاً: يخلف عليك، فيرد هذا الشخص: على الله؟
مشهور حسن سلمان
هل يجوز التصدق عن الميت الذي لم يكن يصلي؟
الشبكة الإسلامية
أقوال الفقهاء في احتجام الصائم
هل الاحتجام يفسد الصوم؟
عبد العزيز بن باز
زكاة الأرض
لدي أرض اشتراها لي إخوتي من مدة خمس سنوات، وأنا ليس لي دخل أزكي هذه الأرض، ومنذ ذلك الوقت ووالدي يزكي عنها بسعرها الذي اشتريناها به، دون أن يسأل عن سعرها في وقت الزكاة، وتستمر على هذا المنوال، لتقول: إن والدها استمر على هذا الحال إلى أن أفتاه بعض العلماء وقال: إنه يجب عليك أن تزكيها بقيمتها الحالية، وتسأل: هل تقضي ما فات من الزكوات في السنوات الماضية؟
مشهور حسن سلمان
ما حكم الاستعانة بالجن لفك الرصد على الذهب المدفون؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما الحكم في زوجة علمت أن زوجها شيعي؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجوا من سيادتكم ان تفتوني في أمري كما اطمع في رحابة صدركم. انا متزوجة من رجل شيعي. قبل الزواج لم أكن أعلم بتشيعه علمت ذلك عندما سافرنا إلى سوريا و لبنان لقضاء "شهر العسل" و في الطائرة في حديثنا معا حدثته عن إحدى المواقف النبيلة لسيدنا عمر رضي الله عنه ففوجئت بردة فعله عندما قال لي في ما معناه :" لا أرى في ما تروين عنه شيئا يستحق الاستحسان" مرت الان 14 سنة من الزواج و لم أنسى ردة فعله تلك... ثم و نحن في دمشق ذهبنا لزيارة مقام السيدة زينب هناك اكتشفت و فوجئت بسلوكه الغريب و اهتمامه واقتنائه صور الحسين و التربة و كتب الشيعة. و من وقتها بدأت المشاحنات. طلبت منه أكثر من مرة الانفصال شرحت له انني امرأة متمسكة بديني محبة لسنة نبيي و اني لا يمكنني أن أعيش مع رجل يتعبد بطريقة مختلفة و... لكنه فضل الصلح و وعدني انه سنصلي معا جماعة و انه سيقرأ معي القرآن و غيرها من الوعود و فعلا صليت وراءه و كان عند إقامة الصلاة يقول "... الله أكبر الله.... اشهد ان لا الاه الا الله و أشهد أن عليا ولي الله" لم أكن مرتاحة في صلاتي معه و بدأت اتهرب من الصلاة وراءه. هو يرى انه بحث و بحث (عندما تزوجت وجدت عنده كتب للشيعة - الشيعة الإمامية الإثنا عشرية) و انه شيعي على قناعة و يرى ان الشيعة مذهبا كما انه لنا أربعة مذاهب و كان يحثني على البحث و قال لي انه كان يتمنى ان اتشيع مثله كما حدث مع نسوة أصدقاء. عدت للعيش معه بعد أن استفتيت فقيل لي انه اذا لا يسب الصحابة و لا يطعن في عرض امنا عائشة رضوان الله عليهم اجمعين فلا بأس. عندما سألته انكر فعل ذلك و قال انه لا يحب الصحابة أو بالأحرى حسب قوله " لا يعنوا له شئ و لا يسبهم. كان يقول لي دوما لا تهتمي بمذهبي انت على مذهبك و انا على مذهبي و الله لن يحاسبك بسببي اذا انا على ظلالة... عشت سنين معه دون أن اهنأ أو يهدأ لي بال خاصة عندما تكون لهم مناسبات (ذكرى عاشواء و ذكرى اربعينية الحسين و ذكرى حزب اللات البناني و.. و...) حتى جاءت أحداث سوريا و العراق و لبنان في الربيع العربي. لا يمكن أن اصف لكم مشاعري. كنت صابرة لأجل الابناء. فقد رزقني الله ابنا سماه حُسين (14سنة) و بنتا سماها زينب زهراء (9 سنوات) من فضل الله علي اني أدخلت ابنائي روضة قرآنية خاصة ثم مدرسة خاصة تدرس الأطفال علوما شرعية. في البداية كنت اخفي عنه ذلك لكن عندما علم لم يكن لديه خيار فهو يعلم انه لو يتصدى سيجرني إلى طلب الطلاق. لكن الحق يقال مع مرور الأعوام أبدى نوعا ما من الرضى و الاستحسان و الله عليم بما تخفي الصدور. عندما أصبح ابنائي يستغربون وضوء ابيهم للصلاة و طريقة صلاته انز عجت و خفت ان يتاثرواو يستسهلون بعض الشعائر... فأعدت طلب فتوى(سنة 2016) من شيخ نحسبه على خير و لا نزكي على الله أحد. قال لي الأصل ان نقيم عليه الحجة لنعلم ان كان شيعيا معتدلا او متعصبا و بما ان ذلك غير ممكن طلب مني أن اتأكد من بعض المسائل (سب الصحابة- الطعن في عرض امنا عائشة - القول بان القرآن محرف) و قمت بذلك مع علمي انه قد يلتجئ إلى التُقية. بما انه قال انه لا يفعل. قبلت برده و افهمته مرة أخرى أنّ تلكالمسائل إنما هي خطوط حمراء. كنت على الدوام اجتهد حتى امنع كل اثر شبهة جلية تدخل إلى الدار فمثلا منعته من تعليق صور الحسين رضوان الله عليه أو صور أخرى و جعلته يقلل من مشاهدة القنوات الشيعية الإيرانية في التلفاز (يشاهد ذلك على هاتفه الجوال). و الآن أجد نفسي مضطرة لأعيد طلب فتوى بعد أن جدّ جديد. فقد سافر مؤخرا في أكتوبر من سنة 2019 إلى كربلاء لزيارة الحسين (اربعينية الحسين) و لا يخفى عليكم أن هذه الزيارة بمثابة الحج بل أعظم درجة من الحج أمضى هناك 12 يوما . مع العلم و انه قد سافر إلى ايران سنة 2012 و زار أماكن مقدسة مع العلم انه في كل مرة يذهب بدون رضاي. و قد جلب معه صورة للحسين و خاتم كُتب عليه "يا حسين" و كفن و تربات. و من حين لآخر أجد عنده كتب للشيعة يقتنيها او تعطى له مجانا لا أدري آخرها كتاب" موسوعة من حياة المستبصرين" (في مجلدين) تأليف مركز الأبحاث العقائدية. و عدة نسخ من مفاتيح الجنان. ارجو من سيادتكم ان تفتوني في أمري ما حكم الشرع في زواجي به؟ في حياتي معه؟
مشهور حسن سلمان
هل زيارة القبور للنساء حرام؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |