إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد العزيز بن باز
أحكام خلطة المواشي
هل يجوز للرجلين أو الثلاثة أن يجمعوا مواشيهم من أجل الزكاة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل من توبة لمن خانت زوجها أمام الصغار مرارًا
ماما كانت بتخون بابا وهو مسافر السعوديه عشان الشغل وكده كانت بتزنى مع راجل صاحبه وهو كان بيفضل قاعد عندنا في البيت طول ما هو مسافر كان بياكل ويشرب معانا ويدخل ينام معاها واحنا شايفين وعارفيين انها بتعمل حاجه غلط بس كنا صغيرين ومنقدرش نتكلم ولا نقول لبابا حاجه وفي مره الراجل اللي كان بيزني معاها سرق الفلوس اللي بابا جايبها من السعوديه كانت بالدولار سرقها ومشي وماما معرفتش عنه حاجه بعدها بقت تروح الجوامع تستغفر وتصلي وشويه وبطلت تصلي او تستغفر ونست الموضوع بس هي بتعامل بابا وحش اوي ودايما تدعي عليه مع انه راجل طيب وشايلها من على الارض وبابا كان متجوزها وهي ارمله ومعاها بنت وولد وبابا هو اللي ربي ليها عيالها لكن هي كانت بتخونه رغم اللي عمله معاها ودايما ظالماه وكمان ظالمتنا احنا كمان كتيير وفرقت في المعامله بينا وبين اخواتنا اللي كانوا من اب تاني وجت علينا كتير واحنا بقي عندنا حاله نفسيه من ساعة لما كنا بنشوفها بتخون ابونا واحنا صغيرين انا اسفه اني طولت لكن سؤالى هو هل ربنا هيسامحها على كل ده وكل الظلم ده واحنا مش مسامحنها ومش ناسين اللي عملته ومحدش فينا بيحبها هل ربنا هيغفر كل ده ويسامحها ؟!
عبد العزيز بن باز
ضابط الدم الخارج من الجسد المفسد للصوم
ما هو ضابط الدم الخارج من الجسد المفسد للصوم؟ وكيف يفسد الصوم؟
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
الفرق بين تحريم أم الزوجة دون بنتها إذا طلقت قبل الدخول
عبد العزيز بن باز
حكم من بدأ العمرة ولم يتمها
قدر الله أن أذهب لأداء العمرة في شهر رمضان المبارك الفائت، ولما بدأت الطواف ولشدة الزحام لم أكمله، فخرجت من مكة وعدت إلى مدينتي، وكان ذلك ليلة سبع وعشرين.
وأسأل سماحة شيخنا - حفظه الله - عما يترتب علي، مع العلم أنني - والحمد لله - أتمتع بصحة جيدة؟ أفيدونا أفادكم الله.
الشبكة الإسلامية
أقوال العلماء في شأن الكنائس
هل يجوز للمسلم تعمير كنيسة؟
الشبكة الإسلامية
الرق طارئ والأصل حرية الإنسان
أسأل نفسي ماذا لو كنت جارية وأنا لا أعرف، لأني سمعت بموضوع الرق بالوراثة. فهل توجد سبيل لمعرفة أني حرة أم جارية؟
اللجنة الدائمة
الصلاة بعد الطواف
هل يصلي الإنسان بعد طواف الوداع أو طواف التطوع ركعتي الطواف، وهل من السنة بعد الانتهاء من الشوط السابع من الطواف يكبر إذا حاذى الحجر الأسود، وكذلك السعي يدعو بعد نهاية الشوط السابع؟
عبد العزيز بن باز
زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم
أرجو الإفادة عن صحة الأحاديث الآتية: الأول: "من حج البيت ولم يزرني فقد جفاني"
الثاني: "من زارني بعد موتي فكأنما زارني في حياتي"
الثالث: "من زارني بالمدينة محتسباً كنت له شفيعاً شهيداً يوم القيامة"
لأنها وردت في بعض الكتب وحصل منها إشكال واختلف فيها على رأيين: أحدهما يؤيد هذه الأحاديث والثاني لا يؤيدها؟
الشبكة الإسلامية
فضل الشهادة في سبيل الله ودرجاتها
لدي عدة أسئلة بخصوص حديثين:
(1) « » (الراوي: عبدالله بن عباس، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الجامع، الصفحة أو الرقم: 2601، خلاصة حكم المحدث: صحيح). هل يقصد بخير الناس منزلة في هذا الحديث أنه خير الناس منزلة في الآخرة؟ وهل يقصد أنه خير الناس منزلة على الإطلاق – بعد الوسيلة التي نسأل الله تعالى أن يجعلها لنبينا، وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم –؟ وماذا لو أن أكثر من شخص من الناس فعل ما في الحديث؟ فهل يكون التفاضل بالأعمال الأخرى، كالنوافل - نوافل الصلاة، والصيام، والصدقة - وغيرها من العبادات، والمعاملات، والأخلاق، أم يكتفي المرء بعمل ما جاء في الحديث، ولا يشتغل بغير ذلك من النوافل؟ ولا تنسوا الحديث الذي في صحيح مسلم: « »، ولم أستطع التوفيق بين هذا الحديث والحديث السابق، وهل يمكن أن تدلوني على شرح الحديث مفصلًا أين أجده؟
(2) « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « » (الراوي: عتبة بن عبد السلمي. المحدث: الألباني. المصدر: تخريج مشكاة المصابيح. الصفحة أو الرقم: 3782. خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح). يتضح من هذا الحديث أن هناك تفاضلا بين المؤمن الأول والثاني، فليست منزلة الأول كالثاني، حتى وإن كان الثاني وعد بأن تمحى خطاياه، ما الفرق بين المؤمن الأول والثاني؛ إذ إن كل بني آدم خطاء؟ وليس هناك مؤمن - ولا إنسان - إلا وخلط عملًا صالحًا، وآخر سيئًا، إلا من عصمه الله تعالى من ذلك، فهل يقصد بالذي خلط العمل الصالح والسيء أنه من قتل، ونال الشهادة، وهو لا زال قائمًا على الذنوب لم يتب منها؟ لأن « »؟ وهل هذا العمل السيء يقصد به الكبائر مثلًا دون الصغائر؟ وكيف يحرص الإنسان على أن يكون من الصنف الأول – الشهيد الممتحن – إذا اقترف من الذنوب والخطايا شيئًا كثيرًا؟ أي: هل هناك ما يفعله غير التوبة؟ هل يمكن أن يقصد في الحديث أن المؤمن الذي اقترف الذنوب والخطايا، أو خلط عملًا صالحًا وآخر سيئًا أنه لا أمل له في الوصول لدرجة الشهيد الممتحن، وإن فعل ما فعل، أو حتى وإن تاب؟ هل هناك شرح لهذا الحديث في الكتب، فأنا أريد كلامًا مفصلًا، والحديث يدل بوضوح على أن المؤمن الذي لم يقترف الذنوب والخطايا – والله تعالى أعلم بنوعها – أو ربما الذي تاب منها، أنه يبلغ - بإذن الله عز وجل – وفضله، وكرمه، ورحمته أقصى ما يمكن الوصول إليه، فكما في الحديث: « » وفي رواية أخرى للحديث: « ». وأخيرًا: وبعد الاعتذار على الإطالة، وكثرة الأسئلة، هل يمكن أن تكون هذه الأسئلة كلها التي سألتها لكم من التنطع، أو كثرة السؤال المذموم، أو الغلو، أو غير ذلك مما هو مذموم شرعًا - والعياذ بالله تعالى -؟ لكني في الحقيقة أحب الدقة والتفاصيل، وأن أعلم كيف أعمل على أفضل وجه يحبه تعالى ويرضاه - ولست أسأل لمجرد السؤال - أسأله عز وجل أن ييسر لي ولكم أحب وأفضل العمل إليه، آمين، وجزاكم الله تعالى خيرًا.
الشبكة الإسلامية
فقــه التمكين
ما هو التمكين؟ وهل هناك مقالات عن هذا الموضوع، حيث قد ذكرت كلمة التمكين في القرآن الكريم في عدة آيات؟
أرجو توضيح ذلك، ولكم الشكر.
الشبكة الإسلامية
خطورة الهجرة لبلاد الكفر ومناظرتهم مع عدم التمكن من العلم الشرعي
أنا شخص مسلم أعيش في الولايات المتحده مع أقاربي، وأحد أقاربي تعرض للتهديد من قبل مجموعة من الأمريكان في العمل نتيجة نقاش حول الدين مما سبب له عقدة نفسية كبيرة، وأخذ في البحث والسؤال لإيجاد أجوبة، ووصل به الحال لتكفير الدين ووصفه بالدين الدموي والوحشي في التعامل، وكان موضوع السؤال عن سورة التوبة وحكم سورة التوبة في التعامل مع غير المسلمين ووجوب قتالهم ودفع الجزية؟ وما سبب نشر الدين الإسلامي عن طريق الحروب؟ وما حكم العيش في بلاد الغرب؟ ودارت بيني وبينه عدة نقاشات في هذا الخصوص وحاولت إقناعه فطلب مني إيجاد نص قرآني صريح أو فتوى بهذا الخصوص، فأرجو منكم الإجابة على هذا الموضوع وجزاكم الله كل خير.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |