السلام عليكم ورحمة الله. لقد آذتني امرأة بالسحر؛ ولذا لي بعض الأسئلة :
1- ما هو حكم السحر في الإسلام؟ وهل لممارسيه توبة؟
2- ما حكم الزواج بمن تفعل أمها هذا السحر؟
3- وهل للمسحور ثواب من الله على صبره؟ بالرغم من أني أعاني كثيرا.
4- وما هي السور القرآنية التي تعالج السحر؟
5- وإذا خرج الرجل عن الإسلام بفعل السحر وليس بإرادته مع العلم أنه بغير إرادته يشك في الله، فهل يحاسبه الله عما كان قبل سحره؟
6- ماذا نفعل للأخذ بثأرنا؟
7- وهل أنا ظلمت خطيبتي بتركها لمجرد أني عرفت أن أمها سحرتني؟
8- وكيف أعرف أني مسحور؟ أو ما زلت مسحورا؟
9- وهل يفضل أن يعالج المرء نفسه حتى لا يدخل في دائرة الظن أن الشيخ هو الذي يعالجه وليس القرآن؟

النفقة المطلوبة لتعمير مسجد الصفوات الواقع بالحجرة مبلغ مائة وخمسين ألف ريال. هل يجوز دفع هذا المبلغ من الزكاة أم لا؟

بعض الأئمة – وفقهم الله – يحوّل دعاء القنوت في رمضان إلى موعظة ليحرّك بها قلوب المصلين، ويبكيهم، فيذكر النار وأهوالها والقبر وأحوال أهله مثل: اللهم انقلهم من ضيق اللحود ومراتع الدود إلى جناتك جنات الخلود وهكذا... فهل هذا مشروع؟ أم أنه من الاعتداء في الدعاء؟ وما نصيحتكم للأئمة في هذا الجانب، فقد ازداد تنافس الأئمة فيه؟ وما رأيكم فيمن يدعو في القنوت بدعاء الصلاة على الجنازة كقوله: اللهم اغفر لحيّنا وميّتنا وذكرنا وأنثانا؟

أنا رجل مسلم ولله الحمد ومواظب على الصلوات في المسجد إلا أنني كثيراً ما أتأخر عن صلاة الفجر حيث يغلبني النوم ويصعب علي القيام رغم وجود الساعة المنبهة، وكثيراً ما أفكر في ذلك وأخشى على نفسي من النفاق، هل أُعتبر منافقاً والحال ما ذكر، وبماذا تنصحونني؟ [1]

عند قول المؤذن: قد قامت الصلاة يقول بعض المصلين، أقامها الله وأدامها، ونحن نعلم في ذلك حديثاً ضعيفاً فما قولكم؟

ما هي الشروط التي يجب على المسلم مراعاتها عند المسح على الجوربين؟

شخص قصد مكة في أشهر الحج وتمتع بالعمرة إلى الحج، فهل يجوز له الخروج بعد تحلله من العمرة إلى جدة، وإن خرج إليها فهل يسقط عنه دم التمتع، وإذا لم يسقط فهل تكون جدة من حاضر المسجد الحرام؟ وإذا اعتبرت من حاضر المسجد الحرام فهل على من خرج إليها بعد تحلله من عمرته ثم رجع وحج ولم يفد دم آخر لتركه دم التمتع؟