الاستفتاء المرسل بواسطة الشيخ عثمان الصالح من مجموعة طلاب سعوديين خارج المملكة في أمريكا وغيرها المتضمن أن بعضهم قلد مصر والكويت وغيرهما في اعتبار عيد فطر هذا العام يوم الأحد وبعضهم قلد بلاده السعودية وغيرها من البلدان اللاتي عيدت يوم الإثنين ويسألون عما يترتب على كل منهم إزاء ما عمله؟ 

أرجو من سماحتكم توضيح الآية: {أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} [البقرة من الآية: 125]، هل الأحسن للمقيم بمكة الطواف بالبيت أم الصلاة؟

ما الواجب على الناس حين يرون خطأً أو عيبًا في المؤسسات والجمعيات الخيرية؟

وما هي الوسيلة المناسبة للتصحيح والنصيحة؟ 
 

مسجد له إمام لا تقام فيه الجماعة إلا يوم الجمعة وصلاة العيدين فقط والمسجد يقع في البادية فهل الراتب الذي يأخذه هذا الإمام حلال أم لا؟ 

حكم الإسلام في عمل زوجتي الملتزمة بالزي الإسلامي بالإدارة، مع أن هذا العمل لضرورة، أي: مرتبي قليل ومكتري لمنزل. 

بقربي مسجد ولكنه بدون إمام، فهل يجب علي أن أصلي فيه وإذا كان في هذا المسجد إمام فهل علي إثم إن صليت في بيتي؟

هل لا بد من لبس السواد في الخروج أم مختلف الألوان ما دام ليست فيها ألوان صارخة؟ 

هل صحيح أن السيئات تضاعف في مكة المكرمة كما هو الحال في الحسنات؟

كتاب المنتقى لابن الجارود ومكانته العلمية التى لا تخفى عليكم لم أجد تحقيقًا علميًّا رصينًا ودراسة مستوفاة للكتاب وفق نسخ خطية حيث أن أغلب الطبعات لم ترجع إلى الأصول الخطية فتوجد أخطاء في الطبعات.
فهل تعرفون طبعة جيدة تنصحون بها؟
وهل للكتاب نسخ خطية؟
وهل هناك من يعمل على إخراجه بصورة طيبة؟ 

يوجد عندنا مسجد كبير يضم جميع المصلين، وهو الوحيد في المنطقة، ومشكلتنا: أنه يوجد بجانب المسجد (قبر) وقد تم توسعة المسجد -لحاجة الناس- فدخل القبر في المسجد، وقد عملنا للقبر حاجزاً يفصله عن المسجد ويمنع المصلين من الصلاة خلفه، علماً بأن القبر في مؤخرة المسجد؟ ويمكننا أن نخرج القبر إلى المقبرة بدون مشاكل، وخاصة إذا أفتيتمونا بذلك؟ فما حكم الصلاة في هذا المسجد والحال ما ذكرنا؟

هل يشترط إشعار المتبرع في حين رغِبَة المؤسسة العمل لاستثمار يُدخَّر لها؟ 

أنا شيخ كبير مصاب بسلس البول وأرتدي حفاظة وإذا كنت في غير بيتي كنت عند ناس لا أستطيع تغييرها إذا امتلأت بالبول وقد توضأت للمغرب وصليت والحفاظة لم تتغير فما الحكم أفادكم الله؟