امرأة كبيرة تبلغ من العمر ستين سنة، وكانت جاهلة أحكام الحيض سنين عديدة مدة حيضها، لم تقض صوم رمضان ظناً منها أنه لايقضى حسبما سمعت من أفواه العامة.

ما حكم نزع الحجاب إذا كان لا يمكن للمرأة أن تعمل وهي ترتديه؟

ماحكم الذي لايصوم في أول رؤية هلال رمضان إذا رؤي حتى يرى بنفسه ويستدل بالحديث القائل:صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته"، وهل صحيح استدلالهم بهذا الحديث؟

امرأة جاءتها الدورة أول مرة في الشهر الماضي ولما طهرت منها جلست حوالي ثلاثة عشر يوماً، ثم خرج منها سائل أحمر غامق اللون وجلست فيها حوالي ثلاثة أيام، صحيح أنه كثير ولكنه أقل بكثير من دم الحيض المعروف، فماذا تفعل الآن هل تصلي؟ وهل تمس المصحف؟ أم ماذا تفعل؟ أفتونا مأجورين.

انا لى وديعة فى البنك الأهلى المصرى فهل فوائدها حرام؟ واريد وضع مالى فى بنك إسلامى فهل فوائدها حلال.

أنا سأتزوّج في خلال 15 يوم إن شاء الله، وقد قرّرنا عمل حفلة عرس في قاعة للحفلات سنقوم بقسمتها إلى غرفتين: إحداهما للنّساء والأخرى للرّجال بطريقة تجعلهما لا يريان بعضهما. لكن خطيبي ليس موافقًا على هذا، هو يرى أن تأتي النّساء في المساء وبعد ذلك يأتي دور الرّجال وذلك في اللّيل؛ وهذا برأيه أحوط و أبعد عن المعصية. لكن هذا الحلّ الأخير لا يساعد عائلتي بسبب بعد المسافة بين بيتنا و القاعة، خاصّة و أنّهم بهذا الحلّ سوف يضطرّون للذهاب والإياب كثيرًا بسبب التّحضيرات و الأعمال الخاصّة بالعرس. الآن أنا في حيرة وبدلا من أن يسود جوّ الفرح في البيت فإنّ أختي لم تعد تكلّمني و أمّي حزينة وأنا لم أعد أعرف ماذا أفعل!!

إذا أحرم بالعمرة في آخر رمضان ثم أتمها في يوم العيد أو بعده ثم حج من عامه فهل يصير متمتعاً ؟

حينما يريد بعض الناس أن يؤكد كلامًا كذبًا قاله لشخص؛ يحلف له بغير الله؛ معتقدًا بأن الحلف بالله سبحانه لا يليق معه الكذب، فيحلف بغيره؛ فهل لهذا العمل وجه في الشرع المطهر‏؟‏

سؤالي يتعلق بأحكام سفر المرأة. هي زوجة تعيش بالغربة مع زوجها وطفلتها ومدة إجازة زوجها لا تتعدي 3 أسابيع في العام. فهل من الجائز شرعًا أن تسافر بطفلتها قبل زوجها على أن يعودا سوية وذلك برضا الزوج؟ حيث أنها تشتاق لرؤية أهلها، مع العلم بأنه يتعذر أحيانًا على الزوج السفر كل عام.

أنا فتاة في العشرين من عمري تعرفت على فتاة من فتيات السوء، وقد دمرتني هذه الفتاة (تدخين، ترك الصلاة، القرآن، محادثة الشباب في الجوال) طوال السنة. لكن بعدها منّ الله عليّ بالتعرف على أخت صالحة بدأت أدرك حجم خطئي، ولم أتمكن من النوم مستشعرة بأن الموت سيأتيني. وفي إحدى الليالي العشر الأخيرة من رمضان أخذت أبكي بحرقة، إلا أنني أحسست بارتياح وأتمنى من الله أن يغفر لي، وقد سببت لأبي الألم الشديد فقد رأيت الدموع في عينيه.
الآن الحمد لله لم أترك فرضًا ولم أترك القران فهو جليسي، ووالدي يحفظه الله قد جلب لي العديد من المحاضرات الدينية.
لكنني خائفة من صديقتي السابقة (صديقة السوء) فقد جاءتني وحاولت أن تحدثني، واستغربت من ذلك لأنها حتى اسمي لم تكن تطيق ذكره. فماذا أفعل؟

لدي عدد من الأقارب المتوفين وارغب بالحج عنهم، فهل يجوز أن أجمعهم جميعًا بحجه واحدة، وكم عدد المرات التي أستطيع الحج فيها عن أشخاص متوفيين أو العمرة عنهم ؟

نويت أداء فريضة الحج الشهر القادم إن شاء رب العالمين وأنا أبلغ من العمر 33 عاما وسوف أذهب بدون محرم فزوجي لا يريد أن يذهب فهل إذا حججت بدون محرم لا أكون مؤدية للفريضة؟