يستفسر عن آياتٍ مباركات في سورة البقرة في قوله تعالى: {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس واستغفروا الله إن الله غفورٌ رحيم * فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وما لهم في الآخرة من خلاق ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار أولئك لهم نصيبٌ مما كسبوا والله سريع الحساب}.

هل يعني انتقادُنا اليهوديَّة أو النصرانيّة الآن أننا ننال من موسى وعيسى عليهم السلام‏؟‏ وما موقف المسلم تُجاه أنبياء الله تعالى ورسله عليهم السلام‏؟‏

سُئِلَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ‏:‏
هل الملائكة الموكلون بالعبد هم الموكلون دائما، أم كل يوم ينزل اللّه إليه ملكين غير أولئك ‏؟‏ وهل هو موكل بالعبد ملائكة بالليل وملائكة بالنهار‏؟‏ وقوله عز وجل‏:‏ ‏{‏‏وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً حَتَّىَ إِذَا جَاء أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ‏}‏‏ ‏[‏الأنعام‏:‏61‏]‏، فما معنى الآية‏؟‏

ما القول في قوم اعتادوا على الحلف بالله، واتخذوه مؤكّدًا لكل قول يقولونه، سواء كان مهمًا أو غير مهم‏؟‏

هل يجوز لنا أن نقوم بامتحان روتيني لإثبات العفة ؟

نرى كثيرًا من المصلين يُصلون والدخان في جيوبهم ورائحته بهم، نرجو منك أيها الشيخ أن تقدم نصيحة لهؤلاء.

حالتي المادية ولله الحمد ميسورة، ولذلك فقد جهزت في العام الماضي ثلاثة رجال ليحجوا عني وعن والدي ووالدتي، علمًا بأنني سبق وأن حججت، ولكن أعتزم الاستمرار في هذا العمل مادمت حيًّا، وهو تجهيز ثلاثة رجال للحج عني وعن والدتي؛ فهل في ذلك مانع ديني‏؟‏

إني أستخدم "التشات" ولكن أخي كان ينصحني بعدم التحدث إلى الرجال وأن أقتصر على الفتيات. لكن في السنة الماضية أصر شخص على أن يحدثني، فرفضت أكثر من مرة ممتثلة نصيحة أخي. لكن حدث بعد ذلك أن تكلمنا وبدأت أشعر بشيء تجاهه، وهو كذلك، ولكن بدون أية تصريحات. وعندما أحسست بذلك صرحت له بأني لن أكلمه ثانية، وهو يملك رقم هاتفي الجوال ومنزلي ولا يوجد أفضل من شرع الله عندما تتحسن ظروفه.
بعد ذلك تركنا بعضنا وتركت الإنترنت كل نلك الفترة. وحدث أن تقدم لي خلال هذه الفترة شخص متدين يحافظ على الصلوات في المسجد، وهو ليس متدينا جدا ولكن أباه متدين بشكل كبير، وقد رباهم على الدين والأخلاق. لكنى لم أتوافق معه في كثير من الأمور، وقررت أكثر من مرة إنهاء الخطبة. ولكن الآن وبعد مضي سنة جاءني الشاب الذي كنت أتحدث معه على "التشات" خاطبًا حيث أنه انشغل بإجراء عدة عمليات جراحية لأخته، وهو نفسه حدث له حادثا مروريًا.
لا أعلم ماذا أفعل.. هل أستمر مع خطيبي الحالي الأكثر تدينًا من الشاب الذي عرفته عبر الإنترنت؟ أم أنهي الخطوبة وأتزوج ممن يميل له قلبي؟ علمًا أننا طيلة السنة الفائتة تركنا بعضنا ولم نكلم بعضنا البعض خوفًا من الله تعالى.
أنا الآن أعيش في عذاب؛ فقلبي مع فتى الإنترنت وأنا مخطوبة لإنسان لا أتوافق معه برغم طيبته وسماحته..

هل يجوز لي أن أبعث خادمتي لتؤدي فريضة الحج مع مجموعة من النساء عن طريق مؤسسات متخصصة في نقل الحجاج‏؟‏

هل يجوز التشبه بالكافرات لإرضاء الزوج؟

امرأة تُوفي زوجها منذ سبع سنوات ومنذ وفاته وهي ترتدي اللباس الأسود سواء داخل البيت أو خارجه، ولم ألبس هذه الثياب من قبل ولكن من شدة حزني عليه لبست الأسود واستمررت في لبسه بعد انتهاء فترة الحداد المفروضة إلى هذه اللحظة التي أكتب لكم فيها، ونيتي بأن ذلك تجنبًا لإظهار الزينة لأن اللون الأسود ليس فيه جذبٌ للأنظار لذلك حسب اعتقادي، فما هو الحكم الشرعي في ذلك ؟

هل إثم النائم عن الصلاة مع عدم تعاطي الأسباب يتعلق بخروج الوقت أم بفوات صلاة الجماعة ؟