هل يجوز الخروج للجهاد بعد موافقة الوالدين؟
 

ما حكم الاجتماع في دعاء ختم القرآن العظيم، وذلك بأن يختم الإنسان القرآن الكريم ثم يدعو بقية أهله أو غيرهم إلى الدعاء معه دعاء جماعيا لختم القرآن العظيم حتى ينالهم ثواب ختم القرآن الكريم الوارد عن شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية رحمه الله، أو غيره من الأدعية المكتوبة في نهاية المصاحف المسماة بدعاء ختم القرآن العظيم، فهل يجوز الاجتماع على دعاء ختم القرآن العظيم سواء كان ذلك في نهاية شهر رمضان المبارك أو غيره من المناسبات فهل يعتبر هذا الاجتماع بدعة أم لا؟ وهل ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعاء مخصص لختم القرآن العظيم؟ 

السؤال: يقول هذا السائل: رجل حج خمس حجج، ورمى الجمار قبل الزوال، مع العلم أني لم أكن أعلم أن ذلك لا يجوز إلا بعد الزول، فرد قائلاً: هل سبقتني إلى الجنة أم ... في ذلك؟

بعض الناس عندنا يُدعون الشيخية وهي الطريقة النقشبندية والقادرية وغيرها، يجتمعون بالناس في المساجد ويدعونهم إلى التوبة والتوجّد ويقول أحدهم: أنا مأذون لذلك، فيغمضون بعضاً منهم، ويتكلمون بألفاظ مهملة مثل: ها، هي، هو، ويتكلمون بالغيب، فهل لهذه حقيقة وكرامة أم أنها من باب البدع والضلالة؟

غالباً ما يخاطرني شك في الوضوء فلا أدري أمسحت رأسي أم لا، وكذلك الأمر في الصلاة أشك في آخر السجدة أسجدت أم لا، فما الحكم؟

هل رؤية الله سبحانه وتعالى ثابتة وما الدليل؟ وما القول الراجح في ذلك؟ وهل المنافقون يرونه في المحشر؟

هل يجوز لي أن أدفع مالاً لشخص للحصول على موافقة للذهاب إلى الحج؟

أرجو من الله ثم منك الدعاء لي ولزوجتي حيث إننا ربط بيننا فأصبحت لا أحبها ولا أجامعها مع أنني أحبها إذا ابتعدت عني.

أرجو بيان حكم من أكمل عمرة التمتع، ثم ذهب إلى زيارة الطائف أو جدة أو المدينة، ثم أراد العودة إلى مكة، فأين سيكون مكان إحرامه، علما أنه ربما يعود إلى مكة قبل عدة أيام من يوم التروية، فهل يبقى في إحرامه طيلة هذه الأيام، هذا إذا كان الإحرام من الميقات وهل يستطيع العودة إلى مكة بدون إحرام ثم العودة إلى الميقات في اليوم السابع أو الثامن من ذي الحجة ليحرم من هناك؟
أرجو الإجابة بسرعة لأن موعد الذهاب إلى مكة قد اقترب، وجزاكم الله خيراً.
 

هل يجوز التداوي عند الساحر أو الكاهن؟ وهل هذا يعد من الشرك المحبط للعمل أم لا؟

يقول السائل إنه من حجاج هذا العام وقد أفتاهم أحدُ المرشدين بأن يرموا الجمرات في اليوم الأول من أيام التشريق الساعة العاشرة مساء ذلك اليوم، ورمي الجمرات لليوم الثاني من أيام التشريق بعد الساعة الثانية عشر مباشرةً، ومن ثمَّ يتعجلون بالخروج من منى، والذهاب إلى الحرم لطواف الوداع، فما الحكم الشرعي في ذلك؟

لقد أنعم الله علينا بالحج هذا العام أنا وزوجتي وابني وابنتي، وقمنا بجميع مناسك الحج ما عدا الطواف الأخير: طواف الوداع، وذلك على أنه ليس واجبا من واجبات الحج ولكنه سنة، وبعد أن وصلنا إلى محل إقامتنا واطلعنا على الكتب وجدناه واجبا من واجبات الحج لا يجبره إلا دم أو صيام عشرة أيام ثلاثة في الحج وسبعة إذا رجع، والدم يكون في مكة في أيام الحج.

والسؤال: ما هو الواجب علينا حتى يجبر هذا الواجب وتتم الحجة؟ علما بأننا أدينا طواف الإفاضة في اليوم الثاني عشر، وقمنا برمي الجمار الثلاث وغادرنا مكة في صباح اليوم الثالث عشر، وإذا كان علينا صيام فماذا نفعل في صيام الثلاثة أيام الواجب صيامها في الحج؟