1. جلس الإمام بعد الركعة الأولى في الصلاة الرباعية ثم تذكر قبل التسبيح له ثم سجد للسهو قبل السلام ما حكم ذلك ؟ وهل يعتبر ذلك سهوا؟

2.وإذا أحد المصلين لم يسه مع الإمام في نفس الصلاة السابقة وسجد مع الإمام سجود السهو ما الحكم ؟

3. وآخر لم يسه مع الإمام ولم يسجد معه السهو بحجة أنه لم يسه ما الحكم؟

علمت أن صيام العشر الأوائل من ذي الحجة سنة عن رسول الله ، والسؤال سمعت أن من صام من فجر أول أيام العيد إلى بعد صلاةالعيد يحسب يوما ، فهل هذا صحيح؟
 

ما معنى التحري في مسألة سجود السهو؟ وما على المرأة إذا أسرت في الجهر أو جهرت في الصلاة السرية؟

متى يصلي المسلم صلاة العيد؟

كنا نصلى الفجر، وبعد أن سلم الإمام قام الذي بجانبي بسجود سجدتي سهو، فقلت له: لماذا تسجد؟ فقال: لأنني شككت أنني لم أُسبح الله عند الركوع، فقلت له:إنما جعل الإمام ليؤتم به وما عليك سجود سهو، فقال إنه سأل قبل ذلك ويلزمه سجود السهو. أفيدونا جزاكم الله خيرا لأنني أحس بذنب أني قلت له ذلك ؟
وشكرا.

ما هو أجر صلاة عيد الفطر المبارك، وصلاة عيد الأضحى المبارك؟

صليت خلف الامام صلاة العشاء فلحقت آخر ركعتين، ولما سلم كملت الباقي وسهوت في آخر ركعة؟
 

خطباء الجمعة في بلادنا إذا صعدوا المنبر يضربون المنبر بالعصا ثلاث مرات وفي أثناء الخطبة أيضا فما حكم ذلك؟

نسي الإمام السجدة الثانية من الركعة الأخيرة من صلاة الظهر، ثم سلم، ولم يأتِ بها أو بسجود السهو، وبعد التسليم ذكَّره الناس فبقي قاعدًا والناس كذلك ولم يأتوا بالسجدة، فما حكم صلاتنا؟ وما حكم المسبوق الذي التحق بالصلاة مع الإمام في التشهد الأخير ثم أتم صلاته وسجد للسهو؟ وما حكم الناس الذين صلوا مع الإمام ولم يعلموا نقصها، وخرجوا سريعًا من المسجد؟ أجيبونا - بارك الله فيكم -.
 

كنت قد سألتكم عن حكم تأخير صلاة الجماعة في الظهر في بلادنا إلى أن يقترب وقت العصر وجعل ذلك عادة حتى أنه لدينا مساجد متخصّصة بعضها بالظهر الأوّل وأخرى بهذا الذي أتحدث عنه، وذلك بحجة إعطاء  فرصة لمن لا يستطيع الحضور في الجماعة الاُولى لنظام العمل أو الدراسة الذي هو حسب النظام الغربي فقلتم بجواز ذلك أي التأخير ولو بدون عذر، ولكن عرض لي حديث النبي صلى الله عليه وسلم أنّ أَناسًا يأتون من بعده  يأخّرون الصلاة حتى يخنقونها فسأله أحد الصحابة ماذا يفعل لو أدركهم فقال له تٌصلّي أوّل الوقت ثم تعيد معهم. فهل ينطبق هذا الحديث على حالتنا هذه، وما هو قولكم؟

قرأت في أكثر من فتوى أن المسبوق يجب عليه أن يعيد سجود السهو الذي سجده مع الإمام إذا التحق بسهو الإمام، ولكن إن لم يلتحق بسهو الإمام - أي سبب سجود السهو - ليس عليه أن يعيد السجود في آخر صلاته، وهذا كلام ابن عثيمين، ولكن ما هو الدليل على ذلك؟ وكيف يعرف الإنسان متى سها إمامه بالضبط، هل قبل أن يلتحق به أم بعد؟ لأنه قد ينسى الإمام قول: (سبحان ربي العظيم) مثلًا في الركوع، وهذا لا يمكن أن يعلم به المأموم، وهل على المسبوق سجود سهو إذا سها المسبوق نفسه إذا كان سهوه في حال اقتدائه بالإمام - جزاكم الله خيرًا -؟

هل توجد صلاة نافلة فيها أكثر من اثنتي عشرة ركعة متتالية من دون أن نأتي بالتشهد إلا في الركعة الأخيرة ونقرأ في كل ركعتين في السجود الثاني نزيد بعده سجودا ثالثا و نقرأ سبع مرات آية كرسي و سبع مرات سورة الفاتحة وعشر مرات لا إله إلا الله و عشر مرات الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ونكررها في كل ركعتين؟ نرجو منكم أن تردوا علي.