نويت في سنة من السنين الحج -أعني: حجة الإسلام- وكنت مقيماً في السعودية، وكنت لا أعلم شيئاً عن المناسك إطلاقاً، وتواعدت مع رجل في مسجد الخيف في منى في اليوم الثامن من شهر الحج، وذهبت إلى منى وإلى المسجد محرماً، وبحثت فيه عنه عدة مرات ولكني لم أجده، ثم ذهبت إلى مكة وفسخت الإحرام، وجلست ولم أحج للسبب الذي ذكرته -وهو أنني لا أعرف شيئاً-.

فما هو الحكم علماً بأنني حججت بعد هذا العام بسنة؟

إذا أمت المرأة جماعة من النساء فهل لها أجر من صلى معها ؟

إذا أفطرت الحامل خوفاً على جنينها فما الحكم ؟

إذا أذن الفجر والإنسان يصلي الوتر فماذا يفعل ؟

إخراج المصاحف الممزقة لتجديدها وإعادتها؟

لو ترك ذبيحته إلى اليوم الثالث ثم ذبحها في منى وأكلها مع من بقي من الحجاج؛ هل في ذلك شيء أم لا؟

ما الفرق بين التمتع والإفراد والقران؟ وأيها أفضل؟

حج معي رجل العام الماضي لكنه حج مفرداً، وبعد الطواف والسعي حلق رأسه أسوة بالآخرين. فماذا عليه: هل يبقى مفرداً أم له أن يجعلها عمرة؟

أمراة حاضت بعد دخول الوقت فهل تقض هذه الصلاة؟

أخذ المال المؤتمن عليه ولم يقدر على رده؟

ما العلة في استحباب الشارع لتعجيل الفطر؟

هل الصيام المراد في حديث عائشة (من مات وعليه صيام صام عنه وليه) هو الصيام الواجب فقط؟