في التسليم في الصلاة؛ بعد الأئمة يقولون "السلام عليكم" ثم يلتفت ثم يقول "ورحمة الله" ثم يفعل مثل ذلك على الجانب الأيسر.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به" (رواه الإمام أحمد في ‏‏مسنده)، ما معنى شرح هذا الحديث؟

تزوج رجل من امرأة لديها بنت من زوج آخر، وتوفيت هذه المرأة، وأراد أن يتزوج ابنتها؛ علمًا بأن ابنتها لم يربها هو، وقد كانت تسكن في بيت غير بيته؛ فهل زواجه من ابنة زوجته المتوفية حلال أم حرام، أو إذا طلق أمها أيضًا؛ فهل يجوز الزواج من هذه البنت‏؟‏

عندي سؤال عن جواز طلب العون من غير الله من مثل الأنبياء والأولياء باعتبار كونه من الشرك، لقد سألت أحد المشايخ عن ذلك فأجابني بقوله: "ليس من الشرك طلب العون من النبي صلى الله عليه وسلم أو الولي، ففي سورة الفاتحة أُمرنا بشيئين: عبادة الله وحده، ثم طلب الاستعانة بالله، فليس هناك من يستحق العبادة إلا الله، ولكن بالنسبة للاستعانة فهناك استعانة حقيقية وأخرى مجازية فنحن نؤمن أن المعين الحقيقي هو الله، ولكن الاستعانة بالنبي والولي هي استعانة مجازية، وهم يعينوننا بعون من الله". ما هي وجهة نظركم فيما ذكره هذا الشيخ؟

هل الغفلة تبطل الوضوء‏؟‏ وهل يجب في هذه الحالة أن يتوضأ المسلم وضوءًا كاملاً‏؟‏

إذا أصاب الثوب بول أي أصابته نجاسة فهل يكفي أن نرش على موضع النجاسة ماء حتى يبتل المكان بالماء أم لابد من غسل المكان الذي أصابه البول وليس رشه بالماء فقط‏؟‏

ما حكم قراءة سورة السجدة والإنسان فجر الجمعة هل هو عام للرجال والنساء؟ وما حكم القراءة من المصحف لمن لم يحفظ؟

من بدأ بتحية المسجد فأقيمت الصلاة، ماذا يفعل؟

ما المقصود بالتوكل ‏؟‏ وما حقيقته ‏؟‏ وهل التوكل على الله يكون في الشدائد فقط ‏؟‏ أم هو في كل الأمور ‏؟‏ وما ردكم على من يفهم التوكل بمعنى التواكل وعدم بذل الأسباب ‏؟‏

أنا مدخِّنة منذ فترة وأرغب في ترْك التَّدخين لوجْه الله، وعاهدتُ الله على ألاَّ أدخِّن ولكنِّي لم أستطِع، مع العِلم أني ملتزِمة دينيًّا وأصلي، ولا أفعل شيئًا يُغضب الله من الكبائر.
أرجو معرِفة حكْمِ الدِّين في نقْض العهْد، وما يَجب عليَّ فِعْلُه؛ لأني أحبُّ الله، وأخافُ من عذابه - سبحانه وتعالى.

هل يجوز للمرأة أن تصلي في مجموعة من النساء بصفة إمام في البيت‏؟‏