العبد كلما كان أذل للّه وأعظم افتقارًا إليه كان أقرب إليه وأعز عليه.

أرجو من فضيلتكم أن تبينوا لنا معنى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ"، فهل سيعود له المجد والهيمنة والسلطان كما كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أم غير ذلك؟ مع الوضع في الاعتبار حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم"، فظاهر الحديث يدل على أن خير قرن الذي كان فيه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وأنه لن يأتي قرن يساويه في الخير؟

ما حكم الصدقة للأموات؟ وذبح الذبائح في رمضان وإهداء ثوابها للأموات؟

ما أسباب سجود السهو؟

هل يجوز أن أدعو الله سبحانه أن يزوجني رجلا معينًا؟

كيف يمكن أن أحدد الثلث الأخير من الليل؟

ما معنى: يوم الحج الأكبر والحج الأكبر، وهل كل منهما موجود في القرآن الكريم والسنة الصحيحة ؟

ما حكم التيمم مع وجود الماء؟

هل يصح جمع نيتين في صيام يوم واحد، مثل أن يصوم أحد الأيام الست مع يوم واحد من الأيام البيض؟

وجوب التوبة إلى الله والضراعة إليه عند نزول المصائب

أرجو منكم إعطائي برنامجاً مناسباً لي ولأُسرتي حتى نستغل الشهر بالخير والطاعة.

فتاة عمرها ثمانية عشر عامًا تعتبر أن دورتها منتظمة نظرًا لحالتها الصحية الجيدة والحمد لله، ودورتها الشهرية تتراوح أحيانًا من ستة إلى ثمانية أيام، فتحتار كل شهر في عدد أيامها وهل تنتظر إلى اليوم التالي لعله ينزل منها دم ثم تنتهي أيامها أو أنها قد انقطعت دورتها فانتظارها للتأكد كان بلا فائدة بل فاتتها صلوات اليوم كاملة.
للتوضيح أكثر.. لأنه بالعادة لديها.. يكون آخر يوم في دورتها ولنقل صباحًا لا ينزل منها دم بل تشعر وكأنها انتهت دورتها إلا أنها تعلم أن هذا هو انقطاع مؤقت حتى إذا جاء الليل أو صباح اليوم التالي فانه ينزل منها دم بسيط جدًا وكأنه آخر قطرة من العادة الشهرية لذا تضطر كل شهر للانتظار حتى إذا جاء اليوم السادس مثلًا وانقطع الدم مؤقتًا لعلمها بذلك فتنتظر تلك القطرة الأخيرة حتى لو صار اليوم السابع، فهل انتظارها هذا لابد منه، وإذا ما حدث ولم تنزل تلك القطرة الأخيرة - وهذا ما حدث فعلًا مؤخرًا- فهل عليها قضاء صلوات ذلك اليوم الذي أمضته في انتظار انقطاع الدم نهائيًا ؟