نويت الحج وأحرمت من الميقات ودخلت مكة، ثم البيت الحرام وسعيت ووقفت في عرفة، وبعد عودتي من عرفات مكثت في منى طوال أيام التشريق ورميت الجمار، ولكني أخرت طواف الإفاضة حتى آخر أيام التشريق، ثم طفت طواف الإفاضة وسعيت، ثم طفت للوداع وانصرفت ولم أذبح لا في منى ولا في غيرها، لأنني وكلت عني من يذبح لي أضحية بمنزلي في بلدي، مع العلم بأنني نويت الحج مفرداً، فأرجو إفادتي هل حجي صحيح أم عليَّ إعادته مرة أخرى؟

سمعت بعض الناس يقول: إذا فعلت عملاً كالصلاة أو الصوم أو أي عمل في الدين أو الدنيا وسئلت: هل صليت أو صمت لا تقل إن شاء الله بل قل نعم؟ لأنك عملت فعلاً. فما رأيكم؟

ما رأي الدين في التصوّف الموجود الآن؟

إذا وقعت خصومة بين اثنين وطلب أحدهما بإحضار بينة فهل هناك شروط معينة يجب توفرها فيمن يؤدي الشهادة لصالح أحد أو ضده؟

هل يُجزئ الغسل غير المشروع عن الوضوء؟

شخص يريد أن يشتري كفنه، ويحفظه عنده في البيت من باب تذكر الموت والاستعداد له، فهل هذا العمل جائز؟

ما حكم تحويل مصلى العيد إلى مقبرة، لأنه أصبح داخل البلد، ولأنه مجاور للمقبرة الأولى؟

هل يجوز إخراج الزكاة في البلد الذي أنا مقيم فيه مع وجود مساكين في بلدتي؟

ما الحكم لـو أدركت الإمام وهو يصلي العيد وكان يكبر التكبيرات الزوائد، هل أقضي ما فاتني أم ماذا أعمل؟ أفيدوني أفادكم الله.

هل يجوز للصائمة إجراء "اختبار المسحة"، حيث تقوم ممرضة بأخذ عينة (مسحة) من عنق الرحم؟

إذا كان في سفر وأخرج زكاة الفطر في وقتها في البلد الذي هو فيه قبل أن يصل إلى أولاده فما حكم ذلك؟

ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّ الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها"؟