ما الحكم الشرعي في رجلٍ جمع أمواله النقدية وقدرها حوالي أربعة وعشرين ألف دينار ووزعها بين أبنائه الثلاثة وزوجته الجديدة التي ليس لها أولاد وحرم بناته الثلاث قائلاً إذا نوقش: هذه أموالي وأنا حر بها وأعطي من أشاء وأحرم من أشاء، فهل هذا الفعل يجوز في دين الله؟ ولا أعلم ماذا قد فعل أيضاً بأمواله المنقولة وغير المنقولة فهو يحب أبناءه الذكور ويحرم بناته من أبسط الحقوق حتى في معاملته في أشياء أخرى في غير الأمور المادية يفرق بين الأولاد والبنات؟

وسئل - رحمه الله تعالى - عن رجل يفضل اليهود والنصارى على الرافضة‏.

طلب الدعاء من الميت هل هو شرك أكبر أم أصغر؟

جاء في كتاب أعلام السنة المنشورة في تقسيم الملائكة وذكر منهم الكروبيون، فمن هم؟ وما هو الدليل على وجودهم، وما هي أعمالهم؟

ما حكم حضور مناسبات الزواج المختلطة ؟

هل تجد اختلافاً من حيث المعنى بين هذه الكلمات (المنكر، الفاحشة، الذنب، الإثم)؟

أين ينظر المصلي أثناء ركوعه؟ ‎وهل يجب عليه أن يقيم الصُلب أثناء الجلوس بين السجدتين والتشهد ؟

الأموال التي تجب فيها الزكاة

قال الله تعالى: {ثم لتسألنَّ يومئذ عن النعيم} فهل هذه الآية لأناس محددين يشملهم سبب النزول أم هي عامة، وهل ما نحن فيه من نعمة نغدقها على أنفسنا تشمل السؤال أم هي للمسرفين ؟

كان المشركون يعبدون أنفسهم وأولادهم لغير الله .

ما حكم من أكل أو شرب ناسياً وهل يجب على من رآه يأكل ويشرب ناسياً أن يذكره بصيامه ؟

لقد نشأت في مجتمع نصراني وقد أسلمت بعد أن درست الإسلام. قبل إسلامي سمحت لمسلم عاصٍ أن يمسني ولكن بعد ذلك تبت ولم أسمح له بلمسي أو الكلام معي بكلام غير مناسب وهو كذلك تاب. أهله يعينونني لفهم الإسلام ومعاني القرآن. لقد طلب مني الزواج وأنا أتمنى ذلك ولكن أهله طلبوا الانتظار حتى إنهاء الدراسة بالكلية. فهل نؤجل الخطبة حتى إنهاء الكلية أم تتم الخطبة حالياً ؟ أنا أعرف أنه من الأفضل أن نتزوج حتى لا نقع في معصية ، فإنه حتى ولو لم نرى بعضنا فإنني أخاف من الوقوع في الحرام لأن الشيطان سيزينه لنا في أذهاننا. وفي نفس الوقت أحترم هذه الأسرة المسلمة والتي تعتبر الوحيدة التي تعرفت عليها. أرجو منكم المساعدة لأنني لا أريد الوقوع في الحرام.