ما رأي فضيلتكم في هذه العبارة: "قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يطبقوا هذا القرآن لا يستطيعون تطبيقه كاملاً، ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً"؟

من المعلوم أن لبس الملاحف الرقيقة شائع في مجتمعنا إلا من رحم الله، فما حكم استيراد هذا اللباس وخياطته وبيعه؟

هل يجوز للجنب الرجل أو المرأة السجود للتلاوة أو لغيرها؟

إذا دخلنا الجنة هل يجوز لنا أن نعانق رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

هل يقضي الصلاة من تركها عمداً إذا وفقه الله للتوبة سواء كان ما تركه وقتاً واحداً أو أكثر؟

امرأة أسلمت فهل تفترق عن زوجها الذي مازال على الكفر ؟

بعض الناس يقول: "لو لم تستغيثوا لنزل المطر"، فما قول الشيخ في هذا؟

ما رأي فضيلتكم في قول بعض الناس إذا قال الإمام: {إياك نعبد وإياك نستعين}: "استعنا بالله"؟

أنا أقوم بتعليم قراءة القرآن الكريم لوجه الله تعالى بعد صلاة العشاء من كل يوم وذلك لأجناس مسلمة غير عربية من باكستانيين وهنود وصومالية وغير ذلك في موقع السكن، حيث إننا نسكن في مجمع سكني يوجد به مسجدٌ أقامه أهل الخير بارك الله فيهم، وقد قمت منذ وصولي بتدريس القرآن لهؤلاء الناس وبدؤوا معي بداية طيبة. والآن أصبحوا يقرءون وكثير منهم استغنى عني ولا زلت أواصل عليها، ولكن المشكلة إنهم يشكرونني ويبالغون في الثناء عليَّ وفي مدحي، وأنا أخشى من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه في الثلاثة الذين يدخلون النار، ومنهم قارئ القرآن حيث يقول الله له: "قرأت ليقال عنك قارئ وقد قيل"، وأنا في الحقيقة استنكر فعلهم هذا وأردهم عنه لكن ما ذنبي في أنهم يقولونه، هل علي ذنب أن أوقف القراءة أم ماذا أفعل؟

أنا شاب في سن التاسعة عشرة ولله الحمد أؤدي الصلوات كلها في المسجد جماعة، وبعض الأحيان أؤذن في المسجد وأحفظ حوالي ستة أجزاء من القرآن، ولكن هناك شيء يضايقني عندما أخلو بنفسي أو عندما أنام، أتخيل أو أتصور والعياذ بالله أنني سافرت إلى لندن وأنني ارتكبت الزنا وصحبت بنات السوء، بالرغم من أنه لا يؤثر علي فلا أعمل العادة السرية إلا نادراً، فإنني أخاف أن ينطبق علي الحديث الذي فيما معناه: أن من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر زاده الله بعداً. فهل علي إثم في ذلك؟

جاء في كتاب الفقه الإسلامي وأدلته، للشيخ وهبة الزحيلي، طبعة دار الفكر المعاصر- بيروت، الطبعة الرابعة (معدلة). 1418-1997. في القسم الخامس: الفقه العام/ الباب الأول: الحدود الشرعية؟ الفصل الخامس: حد الشرب وحد السكر والأشربة - المبحث السادس: مخاطر المخدرات وأحكامها في الإسلام، تحت عنوان: أنواع المخدرات وحكمها الشرعي: "والحكم الشرعي للمخدرات أنها حرام في غير حالة التداوي للضرورة أو الحاجة، وفي غير حالة إصلاح البهارات بإضافة بعضها إليها بالقدر القليل فقط مثل خلط شيء من جوزة الطيب مع البهارات أو المقبلات .ا.هـ". هذا النص حاولت أن أنقله نصاً، قد التبس علينا وعلى بعض إخواننا هنا في قطاع غزة، خاصة كلمة: "وفي غير حالة إصلاح البهارات"، فنرجوا منكم إيضاح الإشكال، إن كان الإشكال من فهمنا نحن، أو أن اللفظ غير دقيق.

هل يجوز أن أختم القرآن الكريم لوالدي، علماً بأنهما أميان لا يقرآن ولا يكتبان؟ وهل يجوز أن أختم القرآن لشخص يعرف القراءة والكتابة ولكن أريد إهداءه هذه الختمة؟ وهل يجوز لي أن أختم القرآن لأكثر من شخص؟