جاء في كتاب مجموعة دروس وفتاوى الحرم المكي بخصوص نقل زكاة الفطر ما نصه: "نعم سمعنا أن هناك وكيلاً يقبض من الناس دراهم وله وكلاء في أفغانستان أو باكستان يشترون من هناك طعاماً بهذه الدراهم التي تدفع إليهم وتوزع على الفقراء هناك في وقت إخراج الزكاة، وهذا مشروع جيد وحسن لما في ذلك من المصلحة؛ لأن حاجة الناس هناك أشد من حاجتهم هنا" فهل هذا صحيح؟

الجمهور يقول إن المرء يكفر بالقول والفعل، وإن لم يعلم بأنه كفر. والنووي يقول إنه لا يكفر إلا بما يعتقده أو يفعله عالماً بأنه يوجب الكفر. فنرجوا توضيح هذا الإشكال ومتى يعذر المرء بالجهل؟

زوجتي أصيبت بمرض معين، وأصبحت تخاف من كل شيء، ولا تستطيع البقاء وحدها، وآخر يقول أنه يشكو نفس الحالة، وأنه لا يذهب إلى المسجد للصلاة مع الجماعة، ويسأل عن العلاج حتى لا يلجأ إلى الذهاب إلى الكهان والمشعوذين؟

هل يجوز نشر الاقتراح التالي بين الناس، إذا قامت الحرب نحث المسلمين بالالتزام بالصيام طوال أيام الحرب، وذلك تعبيراً عملياً على رفض الشعوب للحرب وللاستفادة من الصيام في الدعاء عند الإفطار على المعتدين الأمريكيين واليهود، وهل هذا الاقتراح يدخل في البدع؟

ما هو حكم الدعاء على الكفار والمشركين؟

إذا كان الإمام لا يجلس جلسة الاستراحة فهل يسن للمأموم أن يجلس؟

سمعت أحد الأخوة يقول هذا اليوم: إن قول: "الدين المعاملة" ليس حديثاً، إنما هو من كلام العامة، و الصحيح أن في الحديث: "الدين النصيحة"، فما قولكم؟

هل يجوز استخدام الجرائد كسفرة للأكل عليها؟ وإذا كان لا يجوز فما العمل فيها بعد قراءتها؟

هل نحن مقصرون إذا لم نبذل الجهد للتعلم؟ خاصة أن الكثير منّا مقصر في هذا المجال؟

ما حكم السفر إلى مكة والمدينة لقصد حضور الختمة؟

ما حكم من عليه دين لأحد منذ بضع وعشرين سنة، والحال أنه ذهب إلى أسبانيا ولم يجد من يعرفه، والمبلغ قدره خمسة وعشرون ألفاً؟

هل يستشهد بمثل هذه القصص في المواعظ؟