إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما حكم حضور الكريسماس بغير غرض الاحتفال؟
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته ارجو منكم ان تجيبوني عن سؤالي وان لا تحلوني على اسئله سابقة فقد خرجت في ليلة راس السنة بنية التعرف على فتاة ما لانني اعلم انهم يخرجون كلهم،دون نية الاحتفال لان ذلك شرك و قمت مع اصدقائي بدخول مرقص و جلست و تجولت وقمت بشرب مشروب غازي فقط دون رقص و دون نية الاحتفال.فسؤالي لكم هو هل اكفر بفعل هذا رغم ان نيتي كانت عدم الاحتفال ويعتبر ذلك احتفالا معهم رغم كل شيء.وارجو منك اجابتي في اسرع وقت لانني في حيرة من امري جزاكم الله خيرا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الترتيب بين الصلوات الفائتة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته . اذا فاتتني صلا الظهر ودخلت المسجد عند صلاة العصر فهل اصلي العصر مع الامام ام اصلي معه بنيت صلاة الظهر وبعدها اصلي العصر ؟
فصل في معنى المثل
سئل عن معنى قوله تعالى: {ما ننسخ من آية}
اللجنة الدائمة
هل يصح للحاج أو المعتمر أن يحرم من آبار علي بالمدينة المنورة بعد نزوله في جدة؟
هل يصح للحاج أو المعتمر أن يحرم من آبار علي بالمدينة المنورة مع أنه قد نزل في مطار جدة، لكنه يقدم الرحلة إلى المدينة ومن ثم يحرم من آبار علي؟
محمد بن صالح العثيمين
ما هي "صلاة التطوع" والفرق بين "صلاة الفريضة" و"صلاة التطوع"؟
محمد بن صالح العثيمين
انشراح الصدر عقب صلاة الاستخارة
محمد بن صالح العثيمين
إذا طهرت النفساء قبل تمام الأربعين فهل يجامعها زوجها؟
محمد بن صالح العثيمين
ما حكم متابعة الإمام من المصحف في الصلاة؟
فصل في قول من قال: "إن النبي خص كل قوم بما يصلح لهم"
فصل في حكم إدخال أسماء الله وصفاته في المتشابهة
خالد عبد المنعم الرفاعي
تكرار الاستخارة، وحكم الزواج بالشاب الذي جرت معه علاقة محرمة
من 4 سنوات وقعْتُ في حبِّ شابٍّ من أُسْرة مُحترمة، وهُو شابٌّ مُحترم جدًّا، وفي أوْقات كثيرةٍ أعانَنِي على الخَيْر والذِّكْر والصَّلاح.
ولكن لا أُنْكِر أنَّنا وقعْنا في بعْض المعاصي، ونَحن الآنَ في حالةِ ندَم وحَسْرة وعُسْر شديد، وخوفٍ من الله - عزَّ وجلَّ - ونُريد أن نبْدأ صفحةً جديدة، وقرَّر الرَّجُل أن يَستخير في أمر الزَّواج منِّي؛ اتباعًا لسنَّة الرَّسول - عليْه الصَّلاة والسَّلام.
والآن الموضوع يَعْتمد على أهلِه، وأنا أخاف خوفًا شديدًا من عدَم قبول والدتِه أو أهلِه للموضوع؛ إذ إنَّهم حدَّدوا له خياراتٍ سابقًا، ولا أستطيعُ أن أطْلُبَ من إنسانٍ أن يَخسر أهْله من أجْل الزَّواج مني.
فما الحل يا شيخ؟ وهل النَّدم والحُزْن والألم والضيقة التي نُحسُّ بها هي عِقاب من الله، أو تكْفيرٌ للذُّنوب التي سبقت؟
وهل معاصينا سببٌ في أنَّ موضوع الزَّواج بيْننا لا يتم؟ رغم أنَّنا نوَيْنا توبةً نصوحًا لوَجْهِ الله - عزَّ وجلَّ - راجينَ منْه البركة والغُفْران.
هل هناك ضررٌ في الإصْرار على أمر بعد الاستِخارة؛ أي: بما معناه لو لَم نوفَّق بقبولٍ من أهلِه، فهل نُعيد السؤال؟ أم نترُك الموضوع؟ وكيف نفرِّق بين جواب الاستِخارة والعوائق العادية؟
في حال تيسَّرت الأمور، فالجوابُ واضح؛ ولكنْ في حال العسْرة، كيف يعلَم المرء النُّقطة التي يترك بها الموضوع أم يثابر عليْه؟
وأنا أعلم أنَّ العبدَ لا ييْأس من رحْمة الله، ولا يقْنَط من الدُّعاء، ففي حال لَم تتيسَّر الأُمور هل يَجوز المُتابعة بالدُّعاء، بأن يَجمعنا الله بالخَير بعد ذلك؟ أم يَجب الرِّضا بالحال التي تسير به الأمور بعد التَّوكُّل بالاستِخارة؟
كما حصل مع النبي موسى - كليمِ الله عزَّ وجلَّ - بالمرأة العاقر، عندما لم تيْأَس من الدَّعوة بأن تُرْزَق بمولود؛ أي: إن الإنسان لا ييأس من الدُّعاء؟
وهل هناك أي تقْصير في بر الوالدَين لو أنَّه أعاد التَّكرار لأهلِه بأَمْرِ الزَّواج منِّي بعد التَّفاهُم والرَّفض؟
وهناك أمرٌ آخر، والدي -هداه الله- على نَوعٍ من أنْواع المعصية، ولا يَسْكُن معنا بنفس البيت، فهل هذا سبب أن يرفُض أهله ارتباطَه بي؟ علمًا بأنِّي من عائلة مُحترمة، ووالِدتي وعمَّاتي وأعمامي وأخْوالي على قدْرٍ كبير من الدِّين والأخلاق.
متمنِّيةً منك الدُّعاء بالبركة والثَّبات على الطَّاعة، واليُسْر والبركة بأمرنا كله.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |