هل يجوز أخذ المال بالقوة من الأغنياء الفجار الذين لا يدفعون حق الله من الزكاة وكل ما يشبه ذلك، وعندهم الأموال الكثيرة، وربما تصل إلى الملايين التي جاءت من وراء سرقة أموال الشعب الفلسطيني؛ حيث إنا نريد هذه الأموال في العمل الجهادي؟ مع العلم بأن هؤلاء الأغنياء الفجار هم سبب الفساد في فلسطين من انتشار الرذيلة والمخدرات والماريجوانا وغيرها من المحرمات؛ كما أنهم يقومون بمنع المجاهدين من الجهاد؛ وجزاكم الله خيراً عما توضحون.

ما القول الصحيح في حجية الحديث المرسَل؟

ما هو دليل قول المؤذن في صلاة الفجر: "الصلاة خير من النوم"؟ وما رأي سماحتكم فيمن يقول: "حي على خير العمل" وهل له أصل؟

أيهما أفضل: قراءة القرآن للحفظ والتحصيل أم قراءته للختم؟

ما حكم اكتتاب الزوج باسم الزوجة بدون رضاها لرغبة منها بالاكتتاب به، ولا يعطيني منه نسبة من الأرباح ولحجاتي للمال!! نرجو الرد للأهمية، وجـزاكم الله خيراً.

أنا رجل أعمل لدى إحدى الصيدليات ويوجد على الأدوية أسعار مختلفة فمثلاً إذا أتى إليَّ من يشتري علاجاً وقيمته 12.60 اثنا عشر ريالاً وستون هللة أقول: إنه بسعر 13 ثلاثة عشر ريالاً وأعتذر للمشتري بقولي: ليس لديَّ هلل، فيترك ذلك رغماً عنه، والبعض لا يعلم فيأخذ العلاج ويذهب، فهل الذي يبقى دون علم المشتري حلال عليَّ مع العلم أن الذي يبقى لا آخذ منه شيئاً سوى ما آخذه من صاحب الصيدلية؟ وماذا عليَّ أن أعمله نحو صاحب الصيدلية؟

إذا ألبست الأم البنت فستاناً قصيراً وعمرها ثمان سنوات، ورآها الأب ولم يتكلم، مع العلم أنه لا يرضى بلبس القصير، فهل يأثم في ذلك؟

ورد في الحديث الأمر بالدعاء للميت بعد دفنه، فهل هذا الأمر للوجوب أو هو سنة؟ وقد لاحظنا أن الناس تركوا هذه السنة أو هذا الواجب بعد دفن الميت، فما هو توجيه سماحتكم في ذلك؟

يعاقب بعض المدراء موظفيهم بخصم أجرة ثلاثة أيام عن كل يوم يغيبه الموظف، وباعتبار الموظف غائباً سائر اليوم إذا تأخر في الحضور عن الموعد المحدد حتى وإن باشر عمله، فهل هذا جائز؟ وهل هو من العدل في شيء؟ مع العلم بأن الله يعاقب العبد على السيئة بمثلها ويضاعف له الحسنات.

أنا فتاة أبلغ من العمر 16 سنة، وقد تقدم لخطبتي شاب ملتزم، وهو مؤذن بأحد المساجد، ولكنني لا أرغب في الزواج منه؛ لأني لا أحبه، بل وأكرهه من قبل أن يخطبني؛ فهل أنا آثمة في ردي له ورفضه، وهو يدخل في ضمن من يرضى دينه‏؟‏