قال أحد الدعاة في مسجد من المساجد كلمة تكلم بكلمة، وفي آخرها دعا، ومن ضِمن دعائه قال: اللهم وأدخلنا في مستقر رحمتك، فأنكر عليه بعض الحضور مثل هذا الدعاء وقال له: هذا من باب الحلول، فهل يجوز مثل هذا الدعاء، وهل وفق للصواب من أنكر عليه؟

فصل قول القائل: "كلما قام دليل العقل على أنه يدل على التجسيم كان متشابهاً"

على طريق العلم

عن المقارنة بين الرهبانيين الذين نهى عن قتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبين أصحاب الكنائس الذين هم سبب في الحروب؟

هل هناك من يقول بعدم جواز إدخال العمرة في الحج، وهل كانت عائشة لا ترى لها عمرة مع الحج عندما طلبت القيام بها مرة ثانية؟

قتال الأمريكان جائز أم واجب؟ وما هو الدور الذي يمكن يؤديه المسلمون عراقيون وغير عراقيين؟ وما هو موقفنا نحن أهل السنة لو تقاتل الشيعة والأمريكان والمثل لو حلقوا لحية جارك بلل لحيتك؟

نرجو من العلماء الكرام وفقهم الله لكل خير الجواب بالتفصيل لنعرف ما يجب أن نفعله في هذه الظروف العصيبة.

هل إذا ثبت على الأشاعرة صفة تأولوها هل يكفرون؟

كنت ضيفاً على بعض الإخوة فأدركت عندهم صلاة العصر، فسألتهم عن المسجد هل هو بعيد أم قريب؟ فأجابوني بأنه بعيد قليلاً، وقالوا: الأحسن أن نصلي جماعة في المنزل، لكنني خشيت أن يكون قريباً وأن بإمكاني الذهاب إلى المسجد، لكن يتفرق، إخوتي فمنهم من يأتي معي ومنهم من لا يأتي؛ لذلك صليت معهم بالمنزل وقدموني لأصلي بهم، ونظراً لضيق الغرفة صلى واحد منهم عن يميني.

السؤال: هل صلاتنا صحيحة في هذه الصورة، وإن كانت الإجابة بلا، هل أعيد الصلاة وحدها أم أعيد كل صلاة صليتها بعدها؟ أفيدوني أفادكم الله.

هناك كثير من الناس يستعملون الهاتف الجوال في المساجد أثناء المحاضرات الدينية والدروس العلمية، فهل هذا العمل يليق؟ وماذا يجب علينا تجاهه هؤلاء، حيث إنهم يشوشون على المسلمين والمصلين والحضور؟ وما حكم الأنغام والأجراس الموجودة في هذا الهاتف؟

من وعده مسؤول في الدولة بأن يحج معه، هل يسوغ له قبول ذلك؟

ما حكم البول قائماً مع توجيهكم في تعارض الأحاديث؟

أريد السؤال عن حديث سمعته عن أن آدم عليه السلام قد توسل برسول الله صلى الله عليه وسلم؟