السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني بالله أرجو ان تفيدوني فأنا في حيرة من امري وذلك بسبب اختلاف القراءة في الايه {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا} [الحجرات: 6] وبعض الناس يقرأونها "فتثبتوا" . لماذا هذا الاختلاف في القراءة ؟ أرجو الرد

شمسية لها أستك حول الرأس، والرأس مكشوف، هل تجوز للمحرم؟

هل يجوز الصلاة على الأنبياء الآخرين غير محمد صلى الله عليه وسلم؟

ما كفارة الكذب؟

الأشعرية والماتريدية

ما هي كيفية صلاة النافلة، وكم عدد ركعاتها، وهل لها إقامة؟

هل سب الناس متعمدا داخل النفس يدخل في حديث النفس؟ أقصد وجزد نية للسب و الاصرار عليها فقط دون تلفظ و ماذا لو نطق بها العبد بصوت ضعيف على سبيل التعمد كذلك، هل هي حرام ام يشترط ان تكون على الملئ

ما وجه التفريق في وقت التكبير المقيد في عيد الأضحى بَعْدَ الصلوات المكتوبة في:
1) في حق غير المُحرِمِ مِن صلاة الفجر يوم عرفة (9) إلى عصر آخِرِ أيام التشريـق(13).
2) و في حق المُحرِمِ، مِن صلاة الظهر يوم النحر (10) إلى عصر آخِرِ أيام التشريق(13)؟

تركتُ صلاتي منذ يومين، وأنا الآن أريد التَّوبة، لكنْ هناك أمر يُحيِّرني، ألا وهو كيفيَّة قضاءِ الصَّلوات الفائِتة: هل أقضي كلَّ صلاة مع مثيلاتِها، مثلاً: الظُّهر مع الظُّهر؟ أو أقضي جَميع الصَّلوات، ومن ثَمَّ ألتفتُ للصلاةِ الحاضرة؟ وهكذا سيضيعُ بعض الصَّلوات الحاضرة، وإن أدركتُ صلاة جماعةٍ ماذا أفعل، هل أصلي بنيَّة الصلاة الفائتة، أو بنيَّة الصَّلاة الحاضرة، أو بنيَّة نافلة؟ أفتوني بِخصوص القضاء وترتيبه؛ فإنِّي مشوَّش.

السَّلام عليْكم،

ما حكم مَن يذكُر الله بقلبِه وبلِسانه من دون تَحريك الشَّفتين؟

جزاكم الله خيرًا.