هل للشيخ من كلمة في وفاة العلماء كالشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله؟

هل تشرع قراءة الفاتحة في كل ركوع في صلاة الكسوف؟

رجلٌ صلى على خمس جنائز صلاة واحدة، فهل له بكل جنازة قيراط أم أن القيراط على عدد الصلوات؟ جزاكم الله خيراً.

هل الدعوة فرض عين أم فرض كفاية؟

ما حكم الصلاة قبل وقتها؟

ما هي حقيقة الكشف؟ ولمن يكون؟

هل تارك الصلاة يكون معذوراً إذا لم يكن يدري بأن عقوبة تارك الصلاة الكفر الأكبر الناقل عن الملة؟ وهل عليَّ إثم أن أصل رحمي الذي لا يصلي أو أتناول معهم الأطعمة؟ وما حكم من يُصرُّ على عدم تكفير تارك الصلاة، أو تكفير من يأتي بأفعال شركية مثل: "الذبح، النذر، المدد"، ويقول: إن هذا العمل شرك ولكن فاعله لا يجوز أن نطلق عليه كلمة الكفر بعينه؟

بخصوص مشكلة التصوّف ما معناه وما موقفه في الإسلام؟ أعني: الطريقة التيجانية والقادرية والشيعة، تلك الطرق قد تركزت في نيجيريا؛ فمثلاً الطريقة التيجانية هناك صلاة تسمى: "صلاة البكرية" مبدؤها: "اللهم صلّ على سيدنا محمد الفاتح لما أغلق... إلى قوله: حق قدره ومقداره العظيم"، فهذه الصلاة قد أوتيت ميزة أفضل وأكبر من الصلاة الإبراهيمية، ولقد رأينا ذلك في كتابهم المسمى: [جواهر المعاني]، وهل هذا صحيح؟

بالنسبة للصلاة في مسجد فيه قبر، يقول بعض العلماء: لا تجوز الصلاة فيه إن لم يكن في البلد مسجد غيره فتصلي في بيتك خير لك ثوابا من أن تصلي في ذلك المسجد الذي فيه قبر،
ويقول بعضهم: تجوز الصلاة فيه؛ لأن قبر الرسول صلى الله عليه وسلم موجود في مسجده وصاحبيه أبي بكر وعمر؛
لأني أسكن في الريف في السنغال وليس في بلدنا إلا مسجد واحد وهذا المسجد فيه أربعة قبور ثلاثة قبور في خارج المسجد ولكنها ملصقة ببناء المسجد القبلي تماما أما الأخير فهو في داخل المسجد تماما؟

أرجو إفادتي عن وقت صلاة الضحى تبدأ من أي ساعة وتنتهي إلى أي ساعة، كذلك صلاة الليل وبمعنى آخر متى يبدأ الثلث الأخير من الليل؟

ما هو أفضل كتاب للتأسي بسير الرجال؟

هل بالإمكان أن يرى المسلم إحدى المسلمات في الجنة اللاتي هنَّ أجنبيات عنه ولا يحللن له، هل يجوز أن يراهن في الجنة ويقابلهن، كأن يتمنى مسلم أن يقابل أمهات المؤمنين، خاصة وأن القلوب قد طهرت بدخول دار الطيبين، فقد دار حوار هادئ بين أناس ولم يخرجوا بنتيجة واضحة تفصل المسألة، فنأمل منكم إجابة شافية بارك الله فيكم ونفع بعلمكم.