إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

حكم الثياب الضيقة والبيضاء للمرأة

هل يجوز للمرأة لبس الثوب الضيق، وهل يجوز لها لبس الثوب الأبيض؟

لا يجوز للمرأة أن تظهر أمام الأجانب أو تخرج إلى الشوارع والأسواق وهي لابسة لباسًا ضيقًا يحدد جسمها، ويصفه لمن يراها؛ لأن ذلك يجعلها بمنزلة العارية، ويثير الفتنة، ويكون سبب شر خطير، ولا يجوز لها أن تلبس لباسًا أبيض إذا كانت الملابس البيضاء في بلادها من سيما الرجال وشعارهم؛ لما في ذلك من تشبهها ... أكمل القراءة

حلف يمين طلاق معلق

أنا حلفت بالطلاق على مراتى لو راحت فرح و هوه فرح قريب لها بسبب ان أولادها كانه تعبنانين و الفرح لسه غدا و كانت نيتى وقت الحلفان التهديد و كان نص الحلفان ( عليه الطلاق لو روحتى الفرح تبقى طالق بالثلاثة) فهل يوجد كفارة لهذا الحلفان لأن حمايا قام بحل الموضوع و المشكلة لذهابها للفرح ملحوظة : أنا متزوج من 7 سنوات وعندى طفلين و هذة اول مره أقوم بالحلفان بالطلاق

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت أنك عَلَّقت طلاقَ زوجتِك على ذهابها للفرح، وكنت تقصد بذلك منْعِها من الذَّهاب، أو تَهديدَها وزجرَها وتَخويفَها بالطَّلاق - فهذا يمين من أيمان المسلمين، فيجري فيها ما يجري ... أكمل القراءة

حلف اليمين وقت الغضب

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

لدى سياره تاكسى ومعى سائقين وحدث ان وجدت اشياء تحدث وكل ما اسأل احدهم يقول لى ليس انا وفى يوم كان هناك عطل بسيط فى احد ابواب السياره وطلبت من السائق ان يذهب للعمل ولكنه رفض انتابنى الغضب فحلفت وقلت عليا الطلاق بالثلاثه ما حد يحط رجله فيها بدون تحديد وبعد يومين اتصل بى احد السائقين ان حالتى الماديه تعبانه وانه فى حاجه للعمل فقلت له انتظر حتى اجد حل لليمين فقال لى كفاره اطعام عشر مساكين فما رايكم

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فإنَّ قولَ: "عليَّ الطلاق" ليس طلاقًا في أصله، وإنما هو يَمينٌ بالطلاق، ومَعْناهُ: الطلاقُ يلزَمُني، لأَفْعَلَنَّ كذا وكذا، ويُرادُ به ما يراد باليمين من الحَضَّ على فعل شيء، أوِ المنعِ من فعل شيء، أوِ التصديقِ، ... أكمل القراءة

جواز حج للمرأة من غير محرم

أنا مقيمة بالمملكة أرغب في الحج و ليس معي محرم فهل يجوز لي السفر و أداء المناسك إذا سمح الزوج ...

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فقد اتفق الفقهاء على أنه يحرم على المرأة أن تسافر بمفردها، وأنه لا بد من وجود محرم أو زوج معها؛ واحتجوا بعموم ألفاظ الأحاديث الواردة في منع المرأة من السفر دون محرم؛ ومنها ما في الصحيحين وغيرهما، عن ابن عباس أن النبي - صلى ... أكمل القراءة

سُئل عن أفعال العباد‏‏: هل هي قديمة أم مخلوقة حين خلق الإنسان؟

سُئل عن أفعال العباد‏‏: هل هي قديمة أم مخلوقة حين خلق الإنسان؟
سئل شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم ابن عبد السلام بن تيمية رحمه الله‏:‏ ما تقول السادة العلماء أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين في أفعال العباد‏:‏ هل هي قديمة، أم مخلوقة حين خلق الإنسان‏؟‏ وما الحجة على من يقول‏:‏ إن سائر أفعال العباد من الحركات، وغيرها من القدر الذي قدر قبل ... أكمل القراءة

ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها بسبب العمل؟

ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها بسبب عمل ما مثل الطبيب المناوب؟
تأخير الصلاة عن وقتها بسبب العمل حرام ولا يجوز، لأن الله تعالى يقول: {إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً}، والنبي صلى الله عليه وسلم وقّت الصلاة بأوقات محددة، فمن أخرها عن هذه الأوقات أو قدمها عليها فقد تعدى حدود الله، ومن يتعدى حدود الله فأولئك هم الظالمون. ولهذا قال ... أكمل القراءة

من يصلي أحياناً هل يكون كافراً؟ وكذلك الصيام؟

من يصلي أحياناً هل يكون كافراً؟ وكذلك الصيام؟
إن كان يفعل ذلك إنكاراً للوجوب والفرضية، أو شكاً في الوجوب فهو كافر، كافر من أجل شكه في الوجوب أو إنكاره لوجوب هذا الشيء، لأن فرض الصلاة والصيام معلوم بالكتاب والسنة، وبالإجماع القطعي من المسلمين، ولا ينكر فرضيته أحد من المسلمين إلا رجلاً أسلم حديثاً ولم يعرف من أحكام الإسلام شيئاً فقد يخفى عليه ... أكمل القراءة

العصمة الزوجية إذا كانت بيد المرأة وحكم الزواج بلا ولي

عمري 35 سنةً، تعرَّفتُ على امرأةٍ مطلَّقة ومنتهِية العدَّة، عمرُها قريب من عمري، والدُها متوفَّى، أردْنا الزواج وطلبتُ منْها أن يكونَ أخوها هو الوليَّ في العقْد، وهو أكْبر منْها، ولكنَّها رفضت، وبالفِعْل تمَّ عقْد زواجٍ بيْني وبيْنها على يد أحد الأساتذة المدرِّسين الشرعيين، لم يكن موجودًا في المجلس إلاَّ أنا والشَّيخ وشاهد آخر، وحينها طلبتْ منِّي أن تكونَ العِصْمة بيدِها، وأنا وافقتُ أمام الشَّاهدين؛ ولكِن عندما تبادلْنا الألْفاظ في الإيجاب والقبول لَم نذكر شيئًا عن العِصمة، وإنَّما عقْد عادي بدون شروط، بعْدها بقليلٍ قام الشَّيخ بِكتابة ورقة وكتَب فيها: "إنَّه قد تمَّ عقْد زواج فلان على فلانة، بشرط أن يكونَ أمرُها بيدِها، تُطلِّق نفسَها متى شاءت إلى حين تثْبيت العقْد في المحكمة الشرعيَّة".

وتمَّ الزَّواج وتمَّت المساكنة بيْننا، بعد حوالي ستَّة أشهُر قامت بيْننا مشكلة، فأعْلمتْني أنَّها قد قالت لنفسِها جهرًا: "طلَّقتُ نفسي منه"، فأتيتُ إليْها وقلتُ لها: إنَّ الطَّلاق في هذه الحالة يكون رجْعيًّا، وراجعْتُها قولاً وفِعْلاً، وعُدْنا لِحياتنا الزوجيَّة إلى أن قامتْ مرَّة أُخرى بالطَّلاق، بأنْ قالت: "أنت يا زوجي طالقٌ بالثلاثة"، فقلت لها: راجعتُك، فقالت: "وأنا طلَّقتُك أخرى"، ولعدَّة مرَّات، فقمتُ أنا برَفْعِ دعوى في المحْكمة الشرعيَّة أُثْبِت فيها زواجي منْها؛ ولكنَّها رفضت التَّثبيت في المحكمة.

بعد فترةٍ من الخِلاف، رجعْنا إلى المكالَمات الهاتفيَّة وعُدنا لبعضِنا، بعد أن قامت هي بالاتِّصال بأحَد المُحامين مِن أقاربِها فأفْتاها بأنَّ هذا الشَّرط في العقْد غيرُ صحيح، وأنَّها ما زالت زوْجتِي.

عُدْنا لحياةٍ زوجيَّة دامت سنةً تقريبًا، تمَّ فيها إعلام أخيها بزواجِنا، ومعظم أهلها، وصاروا على علم بِهذا الزَّواج.

وفي رأْس السنة 2009 أخْبرتنِي بأنَّها حامل، وفي 1/1/2009 كنتُ عندها صباحًا، وقامت بالاتِّصال بأخيها، وقالت له: زوْجي عندي، تعال لتتناوَل معنا القهوة، وفعلاً أتى أخوها، وقُمْتُ بفَتْحِ باب البيْت له، وهو على علمٍ بأنِّي زوْجُها طبعًا، وجلسْنا قليلاً من الوقْت.

وبعد عدَّة أيَّام حصل بيْننا خلاف، فقامت إحْدى صديقاتِها بالاتِّصال بأحَد المشايخ وأخبرتْه بقصَّتنا، فقال لها إنها ليستْ زوْجتي، فقُمت أنا بالاتِّصال بعدَّة مشايخ، وصار كلُّ واحدٍ يُعطيني جوابًا غيرَ الأوَّل:

• فمنْهم مَن قال لي: أصلاً لا عِصمة للمرأة في المذْهب الشَّافعي، فهي زوجتُك الآن.

• ومنهم مَن قال لي: الطَّلاق من المرأةِ لا يكون رجعيًّا؛ بل بائنًا بينونة صغرى، وأنَّها لا تحلُّ لي إلاَّ بعد عقد جديد ومهر.

• ومنهُم مَن قال: إنَّ الطَّلاق الأوَّل رجْعي، وهي عادتْ لِعِصْمتك من الطَّلاق الأوَّل، والعِصْمة صارت بيدِك.

• ومنهُم مَن قال: إنَّه من الطَّلاق الأوَّل بائنة، ولكنَّ المُساكنة والشُّهود من أهلِك وأهْلِها كان عبارةً عن عقْدٍ، وخصوصًا أنَّنا عندما نَجتمع بأُناسٍ غُرباء - رجال ونساء - كنَّا نعرِّفهم ببعضنا فتقول لهم: زوجي فلان، وأنا أقول: زوْجتِي فلانة، وأخوها يزورُنا وتقول له: زوْجِي عندي.

• ومنهُم مَن قال: إنَّ العصمة صارتْ بيدي من يوْم أن تقدَّمْتُ بِدعوى للمحْكمة الشرعيَّة بتثْبيت العقْد، وأنَّها هي التي رفضتْ؛ لأنَّنا كتبْنا في العقْد: أنَّه إلى حين تثبيت العقْد بالمحكمة الشَّرعيَّة، ولم نقُل إلى حين صدور قرارٍ منَ القاضي بتثْبيتِه، فهو قد ثبتَ بالمَحكمة، من يوم أن تقدَّمتُ بالطَّلب لِلمحكمة وأخبرْتُهم بالعقد.

• ومنهُم مَن قال لي: أنْ أُثبت العقد بالمحْكمة، وبِمجرَّد صدور حكمٍ من القاضي تُصْبِح زوْجتي، والآنَ أنا قد قُمْتُ بتجْديد الدَّعْوى بِالمحْكمة لتثْبيت العقْد.

• ومنهُم مَن قال: إنَّها في المرَّة الثَّانية قالت: طلَّقتُك يا زوْجي، ولَم تقُل: طلَّقتُ نفسي، وهذا يعني لا شيء.

أفتوني، جزاكم الله خيرًا.

 

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فنقول أوَّلاً: إنَّ ما جرى بيْنك وبين هذه المرأة لا يعتبر نكاحًا؛ إذْ من شروط صحَّة النِّكاح وجود وليٍّ للمرأة؛ وكلُّ نكاحٍ بدون إذْن وليِّ المرأة هو باطل؛ كما جاء في حديث عائشةَ - رضِي الله عنْها - مرفوعًا: ... أكمل القراءة

امتلاك الجن في عمل الخير

أودُّ أن أعرف حكم امتِلاك الجن في الإسلام، علمًا أنَّني سمعت أنَّ كثيرًا من الأشخاص - خاصَّة في عمان - يَمتلكون الجنَّ عن طريق العِلْم، ومن دون أن يُقَدِّموا لهم أي شيء، وغالبًا ما يكون الجنُّ الذي يمتلكونَه مسلم، ويُساعده في أعمال الخير وليس الشر.

سؤالي هنا: هل يجوز ذلك؟

هل يَجوز امتلاك الجنِّ في عمل الخير، مثل أن يدلَّ الجنِّيُّ على شيء فَقَده شخصٌ ما، أو يُخبره بأنَّ فلانًا مريض؛ لأنَّه مسحور، والسَّبب كذا وكذا ... إلخ، ما حكم ذلك؟

وهناك أشخاصٌ أعرِفهم يَمتلكون الجنَّ؛ فقط لكي يَحميَهُم من الأضْرار، فهل يجوز هذا؟

وأعرف أنَّ بعضًا منهم يَملكون من غير أن يعلموا، فقط وراثة من جدِّه أو أبيه، حتَّى إنَّ بعضًا مِن أصْحابي يَسْكن معِي يَملِك جنًّا شيوخًا، ولَم يعلم ذلك إلاَّ قريبًا، ولا يعرف من أين يَمتلِكُهم وكيفيَّة ذلك، وبعض الأوْقات يقابلُهم باللَّيل عندما يكون وحيدًا، أو عندما تنطفِئ الأنوار وفي المنام، علمًا أنَّهم في اللقاء ينصَحونه بالصَّلاة والطَّهارة، والابتِعاد عن معصية الله، كالنَّظر المحرَّم، إلى غير ذلك، أرْجو الإفادة وجُزِيتُم خيرًا.

 

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا يَجوز الاستِعانة بالجِنِّ، ولو في أعمال الخير؛ لما يؤول إليْه غالبًا من مفاسدَ كثيرة، ولأنَّها من الأمور الغيبيَّة التي تفتقِر إلى نصوص شرعيَّة من القرآن أو السنَّة، ولأنَّه يصعُب على المرْء التَّمييز بين ... أكمل القراءة

علاقة زوجة الابن مع حماتها

السلام عليكم،

عائلة من ٩ افراد، انا متزوج فتاة من هذه العائلة وهذه العائلة الابن الاكبر فيها متزوج ويسكن في الطابق الاعلى وهناك سؤال محير بين هذا الابن وبين امه وهو:

١- هل تجب مساعدة زوجته لامه ام لا علما بأن هو وزوجته وابنه يقضوا طوال اليوم في الاسفل مع الام والاب واخوته ويشاركونهم الاكل والشرب والحياة ولا يذهبوا إلى شقتهم في الطابق الاعلى إلا على النوم؟

٢- زوجة الابن تعمل وقد اتفقت مع العائلة أنها إذا أنجبت ستأخذ ابنها معها في العمل ولكنها الآن تريد أن تترك الولد مع الأم ولا تأخذه معه فهل يجب على الام ان تحتضن الولد لحين عودتها من العمل بجانب شغل المنزل مع العلم أن الأم تعمل أيضا والطفل متعود على أن يحمله أحد؟

٣- هل تجب على زوجتي (ابنتهم) تذهب وتساعد أمها مع العلم أننا نسكن في قرية أخرى؟

أفتونا وجزاكم الله خيرا

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فَخِدْمة المرأة لوالدَيْ زوجِها غَيْرُ واجبةٍ عليها، ولكنَّه من البِرِّ للزَّوج وحُسن العشرة، إلاَّ أنْ يَشُقَّ على المرأة أو يترتَّب عليه ضررٌ بِها أو بأبنائِها، أو تقصيرٌ في حقِّ زوجِها، وفي الصحيحين عن جابرٍ - ... أكمل القراءة

هل يجوز اتباع من يبيح الموسيقى؟

قد سالت دار الإفتاء المصرية عن حكم الموسيقي فلم يحرموها تحريم مطلق بل حللوها ان لم تكن محركة للغرائز او تدعو الي محرم و لكني اسمع الكثير من الاقاويل انها محرمة تحريم مطلق فهل علي من اثم ان اتبعت قول دار الإفتاء المصرية بحيث انها الجهة العليا في تحرير و اصدار الفتاوي؟ و شكرا

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن الواجب على جميع المسلمين إتباع الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة؛ ولا يأخذ من أقوال أهل العلم إلا ما وافق الدليل؛ قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ... أكمل القراءة

صلى الفجر بعد طلوع الشمس لعدم التمكن من القيام

حكم من صلى الفجر بعد طلوع الشمس لعدم التمكن من القيام مبكراً؟
يظهر من سؤال السائل أنه ما صلى الفجر إلا مع طلوع الشمس أو بعد طلوعها، ولا ريب أن هذا عمل محرم، وأنه لا يجوز للإنسان أن يؤخر الصلاة عن وقتها بدون عذر. والنوم عذر إذا لم يكن فيه تفريط، فإذا كان فيه تفريط بأن تأخر في النوم ولم يجعل عنده شيئاً يوقظه كالمنبه، أو شخصاً يوقظه عند الأذان، فإنه مفرط، ويكون ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
7 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً