إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
فصل: تنازع الناس في اسم المؤمن والإيمان نزاعاً كثيراً
عبد العزيز بن باز
تقول: إذا لم تتمتعي بمشاهد السينما تكونين عجوزا
سعيد عبد العظيم
هل زواجي هذا صحيح أم لا، وماذا يلزمني الآن؟
من أجل التوبة من الذنوب التي تؤرقني والعودة إلى الله والدين الذي أحببت ونشأت عليه إضافة إلى الاستقرار أردت الزواج، لكنهم هنا لا يتزوجون إلا نادراً، الزنا وكل أنواع الفواحش شيء عادي، فلا حدود لشيء ولا ارتباطات في شيء حتى الأسرة والأولاد، لكني أريد التوبة والعفة وكبح هذه الرغبة وتحصيل رضا الله والتمسك بالدين، فمرة أرفض من تعرض نفسها عليّ للفاحشة ومرات أضعف وأرضخ، ومرة أعرض على أخرى الزواج فلا أراها بعدها، وأخرى أعرضه عليها فتلقاني وكأنها لم ترني من قبل، وأخرى أستمر في العلاقة المحرمة معها حتى أجعلها تتيقن حسن نيتي وصدق رغبتي ثم نتزوج، إلا أن كل الأبواب كانت مغلقة، فكَم من مرة بكيت على حالي، ولكم كانت عظيمة أمنيتي أن أعود إلى ربي وقرآنه وللصلاة والطاعة، وهى أمور تربيت عليها وهي جزء من نفسي وقلبي.
ولكَم تضرعتُ بدموعي وأحزانى وهمومي إلى ربى ولَكَم دعوته دعوة محددة: "اللهم لا سبيل إلا بك ومعك، اللهم أسألك عوناً من عندك أحافظ به على ديني"، ولقد استجاب لي الرحمن فأرسل لي من دون عناء إنسانة طيبة شابة جميلة أحبتني وتمسكت بي، لكنها مطلقة حديثاً ولا تريد الارتباط بالزواج ثانية، ولقد ضعفتُ من جديد وأخطأتُ في الفاحشة معها وعادت لنفسي معاناة الخوف والرعب من الله والضيق الشديد لنفسي المشتاقة إلى الله والدين الحنيف، فحاولت معها كثيراً أن نرتبط ونتزوج وننجب أطفالاً ونستقر، وفي ذات مرة ذكَرَتْ لي أنها حامل فهاجت نفسي من الخوف من الله والذنوب وأصررت على الزواج، فتزوجنا بحمد الله في بداية عام 1998م، ثم رزقنا الله طفلة جميلة هي الآن في الثامنة من عمرها.
منذ زواجنا وإلى الآن وأنا أخشى الوقوع في أي ذنب كبير أو صغير، كل يوم أتوب إلى الله تقريباً وأستغفره، ومازلت أخشى أن لا يغفر لي ويخيفني هذا الأمر لدرجة البكاء من شدة الندم، ودرجة حبي لله وللإسلام والخوف من الله لدرجة الفزع، أما زوجتي فلقد أعانتني بحق في كل الأمور التي أهمها أمور الدين وتذكرني وتحثني دوماً على الصلاة والزكاة والصدقات وحتى الحج، كما أنها ومن بداية زواجنا قد تمسكت بالكثير من مبادئ الإسلام وهي الآن في دراسة مستمرة وبحث من أجل اعتناقه إن شاء الله، وهي قريبة جداً من ذلك الآن ومن نطق الشهادة عن علم واقتناع إن شاء الله، نراعي الله قدر المستطاع في كل شيء وخاصة أمور الدين والمحرمات وتربية الابنة إسلامياً وإيمانياً، ونفعل الطاعات والخير الكثير، ولا نفرط في فرض أو واجب.
أما السؤال الذي يؤرقني هو: هل حياتي معها وزواجي منها بعد كل ما سبقه من ظروف أمرٌ يرضاه الله؟ وخاصة أن زواجنا كان في البلدية وبحضور الكثيرين لكنه تمَّ بتوقيع شاهدين: واحد من طرفي وهو صديق مسلم، والآخر من طرف زوجتي وكانت صديقتها، فهل هذا يجوز شهادة رجل وامرأة على عقد الزواج في ظل حضور الكثيرين، فأفيدوني بالله عليكم فكل ما أخشاه أن أكون على معصية أو على كبيرة وأنا لا أعلم ولا يهمني إلا رضا الله وغفرانه، جزاكم الله خيراً في الدنيا والآخرة.
محمد الحسن الددو الشنقيطي
تفسير: {وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله}
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الأضحية
أنا موظف أتقادى راتب شهري 2500 شيكل، أدخر منه 800 شيكل والباقي أسدد ديون، أعطي منه أبي وأمي وأخي الذي لايعمل، ويبقي معي منه القليل؛ لا يكفي حتي نهاية الشهر، ولكن مستورة والحمد لله .
لكن تعلمون الغلاء الفاحش في فلسطين، وخاصة قطاع غزة، حيث إن حصة الأضحية تكلف 2000 شيكل، وبعد أنا عندي ديون تقريباً 3400 شيكل.
أانا والله نفسي أضحي، لكن مش مستطيع، حيث إن رحمي كثير: إخواتي 8 بنات متزوجات، وعماتي وخالاتي؛ كل هذا مطلوب مني، لكن الغلاء هو اللي مو مساعدني.
الرجاء منكم المساعدة، حيث إن الاضحية بخروف لا تكفيني في البيت.
هل لي رخصة أني لا أضحي؟
المشكلة أن المبلغ اللي أدخره أعاود ألحقه في المصاريف.
أفيدوني جزاكم الله كل خير.
عبد العزيز بن باز
حكم غسل الدم الخارج من السبيلين
إذا خرج من مجرى البول دم بعد التبول هل يؤثر في الإحرام إن أصاب الإزار؟
عبد العزيز بن باز
أسافر في القطار، فهل أقصر الصلاة؟
عبد العزيز بن باز
إذا صلى المسافر خلف القيم فهل يقصر الصلاة؟
عبد العزيز بن باز
الغسل من الجنابة وغيرها هل يجزئ عن الوضوء؟
محمد الحسن الددو الشنقيطي
أصح صيغ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
خالد عبد المنعم الرفاعي
أبتليت بكثرة استخدام الانترنت
أبتليت بكثرة استخدام الانترنت و الهاتف من مدة و هذا اثر علي مذاكرتي... و مذاكرتي تقل جدا.. و عندما تراكم كم كبير بدأت أشعر بحالة سيئة... فما الحل؟...جزاكم الله خيرا
عبد العزيز بن باز
خرج الإمام من الصلاة ولم يستخلف، فماذا أفعل؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |