إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

حكم تفريغ الشهوة عن طريق الصابون؟

ما الحكم في تفريغ الشهوة في الحمام عن طريق الصابون أو ما شابه في الحمام؟ يسمونها: "دق الحلاوة"؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فدق الحلاوة أو الاستمناء أو العادة السرية أو جلد عميرة حرام؛ لا يحل لمسلم تعاطيه؛ لعموم قوله تعالى: {والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم ... أكمل القراءة

حكم الحجاب في الشريعة الإسلامية

 هل النقاب فرض أم سنة؟ وما هو الدليل من الكتاب والسنة؟ وهل هذه الآية تدل على أن النقاب ليس من السنة: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور:31]؛ لأنه حدث بيني وبين أحد الإخوة خلاف واستدل بهذه الآية.
وجزاك الله خير.

أدلة النقاب كثيرة جداً في الكتاب والسنة، ولا يكفي هذا الوقت الضيق لذكر الأدلة، لكن بإمكانك أن ترجعي إلى المجلد الثاني من كتاب (عودة الحجاب) ففيه الأدلة، وكتاب (عودة الحجاب) ثلاثة مجلدات للشيخ محمد إسماعيل حفظه الله.أما قوله تعالى:{وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور:31]أي: ... أكمل القراءة

هل أنا ممسوسة أم قليلة الإيمان

انا من سنين كنت اصلى واحفظ القرآن وانتكست وصرت لا اصلى واسمع اغانى بكثرة فى يومى ولكنى كنت ملتزمة الدعاء الان مضى عدة اشهر على عزمى ان اتغير للافضل وبالفعل بدأت الان احس صار فى ثقل وانا بدعى والله اخجل ان اقول ما احس عندما اقول بفضل الله ورحمته سيتم كل شئ بخير فاحس بصوت داخلى يقول لى ما دخل فضل الله ورحمته هنا ! مع العلم انى والله مااغفل فضل الله فى كل شئ فى حياتى ولكن عندما احارب نفسى فى فكر ان الله له فضل بكل شئ تبدء المعاناة مع شئ اخر كحسن الظن بالله فاقول ما دخل حسن الظن ماكل شئ جيد

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالشارع الحكيم بينا لنا في القرآن العزيز كل ما من شأنه دفع الفتنة عن المسلم، مهما عرضتْ له فتنة الشهوات أو الشبهات، من أعظمها الاستعاذة بالله العظيم والاستعانة به؛ والتوكل عليه في أن يقيم القلب ولا يزيغه، ... أكمل القراءة

فوات صلاة الفجر بسبب النوم

فوات صلاة الفجر بسبب النوم انا اعاني من القلق في النوم ولا استطيع النوم باكرا فأسهر لأجل صلاة الفجر فبعض الأحيان يغلبني النوم ومع اني محافظ على صلاة الفجر وقت يغلبني النوم لست متعمدا والله ولكن يغلبني النوم واذا فاتتني الصلاة هل اعد معذور ام تركتها متعمدا وانا لا اتركها متعمدا ابدا. وهل اذا قضيتها اؤجر

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فَإن كان الحال كما ذكرت أنك تعاني من قلق في النوم، ولا تستطيع النوم باكرًا، وربما غلبك النوم حتى تستيقظ بعد الفجر:- فلا إثم عليك؛ لأنه من المعلوم أن الإسلام دين واقعي، أنزله الله بعلمه ليعمل في واقع الناس، ومن ثم شرع الله ... أكمل القراءة

مسألة الجفر!

و في بلدنا في فرنسى رجل يشتغل بعلم الجفر. و يقول في سنة ٢٠٢٣ سقوط إسرائيل مع كلمة إنشاءالله. هل ذلك من علم الغيب ام لا؟ هل يجوز الصلاة خلفه؟ هل ذلك من المكفرات؟ أريد الجواب من فضلك. السلام عليكم.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَنْ والاه، ثم أما بعد:فإن ما يسمى بعلم الجفر أو كتاب الجفر المنسوب إلى علي رضي الله عنه أو إلى جعفر الصادق رحمه الله، من أكاذيب الرافضة ومن ضلالاتهم، ففيه إدعاء علم الغيب وهو كفر مجرد، والكذب على علي بن أبي طالب وجعفر الصادق - رضي الله ... أكمل القراءة

هل يدعو "اللهم أبدلها زوجا خيرا من زوجها"؟

هل يدعى للمرأة في الجنازة بما ثبت عن النبي صلى الله عليه و سلم في دعائه للميت: "اللهم أبدله زوجا خيرا من زوجه
روى الإمام مسلم في صحيحه (1600) من حديث عوف بن مالك رضي الله عنه قال: صلى النبي صلى الله عليه وسلم على جنازة فحفظت من دعائه: "اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، وأوسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من خطاياه كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله داراً خيراً من داره، ... أكمل القراءة

ارتداء الملابس السوداء على الميت

هل يوجد أصل في ديننا لارتداء الملابس السوداء على الميت؟
ليس للبس السواد في المصائب أصل في الشريعة وليس معروفاً في زمن الصحابة رضي الله عنهم، وقد استحسنه بعض الفقهاء للمحادة لكونه لا زينة فيه والصواب أن السواد منه ما هو زينة لا يجوز لبسه ولا مزية فيه بل هو كسائر الألوان. 7-6-1425هـ. المصدر: موقع الشيخ خالد المصلح أكمل القراءة

خطبة من زاني تائب

تقدم لي رجل باوروبا ديّن وملتزم الا انه منذ فترة اكتشفت بأن لديه ابن زنا عمره ما يقارب السنة! واعترف لي بأنه كان بعلاقة مع فتاة مسيحية لاقل من الثلاث شهور وانه تركها عندما شعر بأنه يفعل ذنب عظيم وانه تاب وعزم على ان تكون اول واخر مرة. ولكن الفتاة حملت ولم تخبره بذلك. اسألتي كالتالي: 1. هل استمر معه بطريق الزواج مع اكثار الاستخارة؟ 2. اذا ارتضيته لي كزوج ، ما المطلوب مني شرعا من ناحية ابنه في الزنا؟ ومن ناحيته هو كزوج؟ 3. ما المطلوب من الأب شرعا اتجاه ابن الزنا؟ هل يجب ان يرعاه ويربيه؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فمن المعلوم أن الحكم على المرء إنما يكون بما عليه الآن، فلا ينظر إلى نقص البداية، ولكن ينظر إلى كمال النهاية، والإنسان قد ينتقل من نقص إلى كمال، فإن كان هذا الرجل قد تاب توبة صادقة، بحيث يَظْهَر آثارها ... أكمل القراءة

تركت خطيبتي لله ولا أستطيع نسيانها

لقد قمت بخطبة فتاة منذ شهرين ، و قد اعجبت بجمالها و قوامها بحيث كنت مهتما بهذه الزاوية كثيرا و عند الجلسة الاولى اشترطتت عليي ان لا اتدخل في ملابسها فهي محجبة و لكن لا ترتدي اللباس الشرعي فوافقت و قلت في نفسي لعلي اغيرها مع الوقت ان احبتني فحتما ستطيعني ، و بعد فترة من الخطوبة عرضت عليها الامر فرفضت و حدثت بيننا مشاكل كثيرة ، فهي لا تهتم بامر الدين و بعد الالحاح وافقت ان تقوم بتوسيع البنطال و اطالة القميص الى تحت الركبة ووعدت بالباس الشرعي عندما تقتنع به بعد الزواج وافقت لاني احبها الا ان المشاكل لم تنتهي و قامت هي بفسخ الخطوبة حاولت الاصلاح الا انها اصرت و قالت كنت اتامل ان نرجع الا انني لم اجد لهفة في رجوعك السبب انني كنت قد اخبرتها باني سوف اتي عند اهلها للاصلاح فقمت بالتاجيل ساعتين لظرف فقالت ان كنت مهتما لاتيت الي لتحل مشكلتنا فهي اهم فترة الانفصال الان هي شهرين و انا اتالم كثيرا مع انني على يقين انني على خطأ و اعلم انه كان عليي ان اختار صاحبة الدين من الاساس و اخطات بتفكيري انني ساصلحها ناسيا قوله تعالى انك لا تهدي من احببت و رغم انني اصبر نفسي بقوله تعالى فاعرض عمن تولى عن ذكرنا و لم يرد الا الحياة الدنيا ، الا انني ما زلت احبها و يشق عليي نسيانها و كلما اتذكر كيف كنا و اين نجلس اتقطع حزنا احس انني لو اخترت زوجة صالحة من بعدها فسابقى افكر بها استعنت بالله كثيرا و بالدعاء و لي صحبة من المشايخ الكرام نصحوني بان انسى امرها لكن دون جدوى و انا استطيع الرجوع اليها لكن في نفس الوقت اخشى على ديني هذه الحيرة اتعبتني فنصيحتكم و لكم جزيل الشكر

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا يخفى عليك  أخي الكريم أن تعلق القلب بحب امرأة لا سبيل إلى الزواج منها يؤثر على القلب تأثيرا سيئًا؛ ولعل هذا السبب من انزعاجك ومحاولاتك الصادقة في أخذ نفسك بالحزم، ولكن إحساسك أنك لو تزوجت ستظل تحب تلك ... أكمل القراءة

لا أشعر بميل تِجاه خطيبَتي ولا أُحبُّها ولا أشتاقُ

أنا شخصٌ خاطِبٌ وكاتب الكتاب، ولكنّي لا أُحِسُّ بأيّ شيءٍ تِجاه خطيبَتي ولا أُحبُّها ولا أشتاقُ إليها، كلُّ ما في الأمرِ أنِّي تقدّمتُ إلى خِطبَتِها لأخلاقها ولأُسرتِها التي تتمتَّعُ بالخُلق الحَسَن، وهي تُصلّي والحمدُ لله وتُطيعُني في كلّ شيءٍ، ولكنْ أنا لا أُحِسّ بها مُطلقًا كما لا أستطيعُ الانجِذابَ إلى جَسَدِها، وذلك لوجود بعض الأشياء في جَسَدِها لا أحبُّ أنْ أراها في زوجتِي، وأخافُ ألا أستطيعَ الانجذابَ إلى جسدِها وأخافُ أنْ أظلِمَها مَعي بعدَ الزَّواج، وأنا الآنَ في حَيْرَةٍ مِن أمري هل أترُكُها قبلَ الدُّخول بِها؟ فأنا لا أستطيعُ أنْ آخُذَ القرارَ المناسِبَ فأرجو المساعدَةَ وإِعطائي الرأيَ السَّديدَ, وشُكرًا.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالظَّاهِرُ منَ السُّؤالِ أنَّ العيوبَ الجسديَّةَ المذكورةَ ليستْ مِن عيوب النِّكاحِ التي نصَّ عليها الفُقهاءُ، ولكنْ عُمومًا إذا كانَ النِّكاحُ قدْ تمَّ بدونِ عِلمِك بهذه العيوبِ التي ذُكِرَت في السُّؤال، أولم تفعل ... أكمل القراءة

تحميل فيديوهات

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته يا شيخ انا عندي موقع الكتروني لتحميل الفيديوهات و الملفات الصوتية mp3 mp4 هل اذا حمل احد المستخدمين اغنية او فيديو مخل بالحياء هل انا من يحمل وزره وهل المال الذي اقبضه حلال علما ان المال هذا من الاعلانات و هو حلال و انا من يتحكم في الاعلانات

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا شك أنَّ حُكْمَ مواقع التحميل مَبنِيٌّ على ما يغلِبُ على الظَّنِّ من استِعْمال الناس لها، أو على غالب ما يحملون من مواد صوتية، إذ الحم للغالب ولا حكم لنادر.والذي نعرفه أن غالب الناس يستخدمون مواقع تحميل ... أكمل القراءة

نصيحة لداعية إلى الله

أنا الآن داعية إلى الله، ولم أتخصص في ميدان، وبفضل الله وتوفيقه تلقيت القبول والتقدير بين الناس، غير أني أحتاج إلى بعض النصائح الخاصة بإعداد الداعية وقد قرر الوالد الإقامة بمسقط رأسه واصطحبنا معه، وخشية مني من هذه البيئة الضال أهلها أردت أن أسألكم عن الحكم الشرعي لهذا السفر؟

 

نشكركِ على ما تقومين به من الدعوة إلى الله، ومن الاهتمام بالبيان والنصيحة والتحذير من البدع الاعتقادية والعملية، ونشكركِ على هذا الاهتمام وهذا التأثر بما تحصلين عليه من الفوائد والكتب والنصائح والأشرطة، ولا شك أن ذلك دليل ما وهبك الله من العلم النافع والعمل الصالح، وحيث أن الوالد يريد الإقامة بمسقط ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 ربيع الآخر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً