ظهرت ألعاب على الكمبيوتر فيها مسابقات يظهر فيها الصليب أحيانًا، فما توجيهكم وفقكم الله ؟

هل الأفضل طلب العلم أم العبادة، وهل الأفضل قراءة القرآن أم حفظه ؟

هل يجوز الدخول في الفريضة بنية أنها تحية المسجد ؟

ما قولكم في من يقضون ليلهم في مشاهدة المباريات، وهل فخذ الرجل عورة ؟

كنت مدرساً لتحفيظ القرآن الكريم براتب شهري، والراتب يُدفع لي من أباء الطلبة، وقد تبين لي أن هذا الراتب من مال حرام، ومع علمي بهذا استمرت في الدراسة، فما حكم الراتب الذي تقاضيته في هذه المدة، وهل لي أجر في هذه الدراسة أم لا ؟

ما حكم نظر الفتاة إلى معلمها فكل من يدرّس لنا من الرجال ومن العسير جدا ألا ننظر إليهم أثناء الشرح. وبالطبع فنحن مأمورات بغض أبصارنا إذا رأينا أحدهم في مكان غير مكان الدراسة.

الرجل إذا نام و عليه جنابة و قد أدركه أذان الفجر فقام و اغتسل فهل صيام ذلك اليوم مقبول ؟

في إطار حديثنا عن الزواج، نود أن نفهم قول الله تعالى: {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم}.

قرأتُ في بعض الكتب أن المتعة حلال؛ والدليل على ذلك قوله تعالى: {فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ} [النساء، من الآية: 24]، وإنما حُرمت المتعة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وأغلب الظن أن عمر رضي الله عنه حرمها، وكان الخليفة الرابع علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: (لولا أنَّ عمر حرم المتعة ما زنى إلا شقي)، فما صحة هذا الخبر؟

أنا أشكو من مشكلة البعد عن الله مع أني منذ فترة كنت أرى آثار فضل الله وكرمه، ولكن يأتيني الشيطان فيقول لي: "ما فائدة ذلك"؟ حتى تضيع مني الصلاة، ويقنعني بذلك حتى أنني لا أصلي الآن ولا أصلي الفجر؟

وردت أسئلة كثيرة حول مسألة: "تعدد الزوجات"، ولها جوانب: أحد جوانبها يقول: هل الأصل تعدد الزوجات أو الأصل أن يكون للرجل زوجة واحدة؟ ثم بعض السائلين يشتكي من المشاكل التي تحدث بينه وبين زوجته وما يحدث بعد ذلك من تفكك بسبب رغبته في الزواج من الثانية، وبعض الزوجات يشتكي من سوء المعاملة عندما يتزوج الزوج زوجة أخرى، وأمثال ذلك من المشاكل التي تحدث من التعدد وبسببه، فنرجو حفظكم الله أن توضحوا حكم الله عز وجل في هذه المسألة وهي مسألة: "تعدد الزوجات"، وما يتعلق بها، وما يمكن أن يحدث بين الزوجين بسببها.

هذا يقول أريد أن تنصح الشباب خاصة النساء في أمر الدنيا والآخرة والدعاء لي بالنجاح؟