إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
محمد صالح المنجد
شروط العمل الصالح
متى يقبل الله عمل العبد؟ وما هي الشروط في العمل كي يكون صالحاً مقبولاً عند الله؟
عبد العزيز بن باز
حكم الاعتراض على الأحكام الشرعية التي شرعها الله
رجل يقول: إن بعض الأحكام الشرعية تحتاج إلى إعادة نظر وأنها بحاجة إلى تعديل، لكونها لا تناسب هذا العصر، مثال ذلك الميراث للذكر مثل حظ الأنثيين. فما حكم الشرع في مثل من يقول هذا الكلام؟
مشهور حسن سلمان
يقول البعض: "الله ما رأوه، بالعقل عرفوه"، ويقولون: "يا ميسر لا تعسر"، ما الحكم فيها؟
مشهور حسن سلمان
ما صحة القاعدة الآتية: يحرم ما يأكل بنابه أو بمخلبه؛ أي اشتراط أكله بالناب أو بالمخلب، ...
مشهور حسن سلمان
هل الركوب مع سائق التكسي دون محرم يعد خلوة محرمة لا تجوز؟
مشهور حسن سلمان
ما صحة هذا الحديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم سأل معاذاً عند سفره إلى اليمن: "بماذا ...
مشهور حسن سلمان
ما هو الحكم الشرعي في الخلوّات؟ (خلو الرجل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
عدم انشراح الصدر بعد الاستخارة للزواج
أرغب في الزواج من فتاة وأنا أحبها، وهي متقبلة زواجي منها جدًّا، وصليتُ صلاة الاستخارة أكثر من مرَّة، وأنا مُتقبل للموضوع جدًّا، وأحبها جدًّا، وهي كذلك متقبلة جدًّا، وحينما صلَّتْ صلاة الاستخارة، كان ردُّها أنها غير متقبلة للموضوع، فهي لا تعرف السبب، وفي بداية الأمر كانتْ متقبلة، وأنا صليتُ - كما قلت - ومتقبل للموضوع.
أفيدوني أفادكم الله، ولكم جزيل الشكر.
مشهور حسن سلمان
ما رأيك في الأحزاب الدينية؟
مشهور حسن سلمان
هل هذا حديث: "لا يلدغ المؤمن من حجر مرتين"، وما معناه؟
المكتب العلمي بموقع الإسلام اليوم
الحكمة من خلق السماوات والأرض في ستة أيام
فضيلة الشيخ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نرجو من فضيلتكم التفضل ببيان المعنى والحكمة الإلهية من بيان أن الله سبحانه وتعالى خلق السماوات والأرض في ستة أيام، حيث إن هذا السؤال قد تكرر أثناء الحوار مع بعض الهندوس العاملين بالمملكة، وقولهم ألم يكن ربكم يستطيع أن يخلق السماوات والأرض بقوله كن فيكون؟ فلماذا لم يفعل ذلك؟ وتعالى الله عما يشركون، ولذا نرجو من فضيلتكم أن تزودونا بالجواب الشافي ببيان الحكمة من ذلك، وجزاكم الله خيراً، ونفع المسلمين بعلمكم.
سعود بن عبد الله الفنيسان
تفسير قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا}
يقول الله تعالى- في آخر سورة فاطر: {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا}.
أورد ابن كثير- رحمه الله- في تفسيره، عن أبي وائل، قال: جاء رجل إلى عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه، فقال: من أين جئت؟ قال: من الشام. قال: من لقيت؟ قال: لقيت كعبًا. قال: ما حدَّثك؟ قال: حدثني أن السماوات تدور على منكب ملك. قال: أصدّقتَه أو كذبتَه؟ قال: ما صدقتُه ولا كذبتُه. قال: لوددت أنك افتديت من رحلتك إليه براحلتك ورحلها، كذب كعب، إن الله تعالى يقول: {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ}. وهذا إسناد صحيح إلى كعب وابن مسعود، رضي الله عنهما.
نأمل تفسير الآية، وشرح المفردات التالية: أن تزولا، الزوال، الحركة، الدوران، التسخير في قوله تعالى: {وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ} [الأعراف:54] .
مع التمثيل لكل منهما، وهل هناك فرق في الدلالة بين المعطوف والمعطوف عليه، أي: (السماوات والأرض) ؟ وهل ينطبق مدلول الآية أو مفهومها على الشمس والقمر والنجوم والأرض؟ وما هي أسماء الثوابت من النجوم؟ وهل تدخل في معنى التسخير؟ وخلاصة القول: ألا يعتبر القول بدوران الأرض مخالفًا للآية أم لا؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |