لي شقيق أصغر مني متزوج من زوجة، وبعد معاشرتها لنا وجدنا فيها الإخلاص لنا جميعاً والوفاء لزوجها بحقوقه الشرعية وأنجب منها ولداً وبنتاً، وقد شرع في أن يتزوج بغيرها، فعارضته وعارضه والدي ووالدتي وجميع أهل المنزل، وقد تدخلت في محيط أسرتها وكنت قد سيطرت عليهم لعدم إتمام هذا الزواج الثاني، فهل أنا مرتكب ذنب في حقه أو حق من كان يريد الزواج منها؟

ما حكم مصرف الادخار؟

هل ورد في السنة لبس المعتدة التي مات عنها زوجها اللباس الأبيض طيلة هذه المدة؟

لي أخت ولها خمسة من الأولاد وقد بلغوا الحلم، ووالدهم قد مات قبل 13 سنة، وقد ظل أولادها منذ فراق أبيهم تحت كفالة خاليهما -أعني أنا وأخي الكبير- في كل ما يسد المعاش، وقبل سنة تطوع بعض أهل الخير بمبلغ من المال لشراء مسكن لها ولأولادها، ولكن بسبب الانتظار لمزيد من المال استكمالا لما استلمناه سابقا فقد حال عليه الحول، والسؤال يبقى: هل تجب الزكاة في هذا المال؟ مع أننا لا نأخذ من هذا المال شيئا ولا حتى لنفقتهم الخاصة أو ما شابه ذلك حتى لا ينقص لما عُني له، أريد التوضيح حول هذا.

رجل يريد العمرة ومعه صبي غير مميز، فهل يجوز للرجل أن ينوي عن هذا الصبي؟ وهل عليه أن يطوف مرة ثانية؟ وهل يجوز النية لشخصين في آنٍ واحد؟

خطبت لي والدتي فتاة لكي أتزوجها وقد رفضت هذه المخطوبة لبعض الأسباب الخاصة بنفسي، ولكن والدتي أصرت و"زعلت" مني وأنا قد أصريت وحلفت بأن لا أتزوج هذه الفتاة لأسباب خاصة، فهل أكون بهذا عاقاً لوالدتي؟

إذا اختلعت المرأة من زوجها، وتوفي زوجها المخالع لها أثناء العدة هل ترثه؟

هل الأفضل في دفع الزكاة أن تُدفع للمدينين أم للفقراء المعدمين؟

ما حكم استخدام الإبر لمنع الحمل للرجل بدلاً من المرأة؛ حيث إن الحمل أصبح يضر بصحتها؟

هل التثويب يكون في الأذان الأول أم في الأخير؟ نرجو ذكر الأدلة فقد جاءت أحاديث قيدت التثويب بالأذان الأول، وقد ذكر بعض أهل العلم أن المراد بالأذان الأول هو الأذان الذي يقال في المئذنة عند ابتدأ الوقت، والمراد بالثاني هو الإقامة فما الدليل على هذا التأويل والقاعدة أنه لا يسار إلى التأويل إلا إذا كانت القرائن قوية؟

إذا كان هناك ترجمة لخطبة الجمعة فمتى تكون؟ هل تكون قبل الصلاة أم بعدها؟

يحلف بعض الإخوان أن أتناول عنده الطعام فما حكم رفض طلبه بعد أن يقسم ؟