أنا بنت في الـ 11 من عمري؛ أريد أن أشترك بالفيس بوك، فهل هذا يجوز لي؟

فضيلة الشيخ: ما حكم الاختلاط في التعليم؟!!

أعيش في دولة غربية بها مطاعم أمريكية كثيرة، ويصر أطفالي باستمرار أن يأكلوا في (ماكدونالدز)، وأنا أمنعهم من ذلك؛ إلى أن أخبرني صديق لي بأن البيرقر المصنوع من لحم البقر يمكن أن يعد من طعام أهل الكتاب، ولكن لم يطمئن قلبي حتى الآن، أتمنى أن تفتونا في هذا الأمر.

ظهر خلاف في العام الماضي في مسألة صيام يوم الجمعة أو الأحد إذا وافق صيام يوم عرفة أو عاشوراء، وشغل الأخذ والرد عامة المسلمين، وقد استدل البعض بقوله صلى الله عليه وسلم: "إن يوم الجمعة عيدكم فلا تصوموه إلا أن تصوموا يوماً قبله أو بعده" (رواه الشيخان)، ويوم السبت لقوله صلى الله عليه وسلم: "لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم، وإن لم يجد أحدكم إلا لحاء عنب أو عود شجرة فليمضغه" (رواه أصحاب السنن وحسنه الترمذي)، نرجو بيان الحكم الشرعي وجزاكم الله خيراً.

إذا كانت لديَّ أخت تتبع هواها، أي لا تسمع كلام أي ناصح لها في الأعمال التي تخالف الشرع الحنيف، وفي حالة تكرار النصح لها لم تستجب، وقالت: إن الذين ينصحونها لا يريدونها أن تعيش معهم في البيت! لهذا السبب خرجت من البيت ولا تريد أن ترجع، فما هو موقف الشرع في تلك الحال؟

ما هي البهائية؟

ما حكم سجدة التلاوة؟ وهل هنالك ذكر بدلاً عنها؟ وهل ورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تركها أحياناً؟

ما هو الحكم الشرعي في تدنيس الآيات القرآنية وأسماء الله الحسنى؛ مثل المشي عليها ورميها في البراميل في شكل نفايات ولف الأطعمة بالجرائد مع وجود الآيات القرآنية بها وعدم رفعها من الأرض؟

ما هي حدود اللحية؟

أنا موظفة أعمل بمصلحة حكومية أصرف ما يقارب مليون جنيه شهرياً، يخصم مني ضريبة 147.000 ولا يخصم مني زكاة، وأحياناً أصرف حافزاً في الشهر يقارب المليون جنيه، وأدخر من هذا المبلغ لبناء قطعة أرض لسكني لأني أسكن مع أقاربي، فأريد أن أبنيها للمستقبل، فهل علي زكاة في راتبي أو فيما أدخر من مال وحال عليه الحول؟ وكم تكون الزكاة إذا كانت تجب علي؟

هل الزواج الثاني والثالث فيه إهانة للمرأة؟ وهل يعني أن المرأة ليس لها مكانة في قلب الرجل؟

عندنا المساجد في نيويورك تقيم الصلوات في أوقات مختلفة بعضها يكون في أول الوقت وبعضها يكون في آخره، وأحياناً نأتي على أحد المساجد التي تصلي متأخرة ونصلي جماعة مع بعض الإخوة الحاضرين وننصرف لأعمالنا، وسمعنا أنه لا تجوز صلاتنا في جماعة طالما أن الجماعة الراتبة في المسجد لم تقم بعد، وعليه أصبحنا إذا لم ندرك الجماعة في أحد المساجد التي تصلي مبكراً صلينا في أي من المساجد التي تؤخر صلاتها ولكن فرادى، فما هو أصل الحكم الشرعي وما دليله؟ أفيدونا حفظكم الله.