إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
عبد العزيز بن باز
الفطر للمسافر خلال سفره في مكثه أياما
هل يجوز الفطر للمسافر خلال سفره في مكثه أيامًا في بلد كما يقصر الصلاة فيها أو لا؟
الشبكة الإسلامية
متواجد في الجزائر ويصوم رمضان وفق رؤية السعودية ويفطر وفق رؤيتها
بعد الزواج أصبحت أعيش في فرنسا مع زوجي وأهله ووجدتهم يتبعون السعودية في صيام شهر رمضان، وفي رمضان الفائت كان أهل زوجي في الجزائر لما جاء شهر رمضان لكنهم رغم أنهم في بلد مسلم لكنهم يصومون مع السعودية ويفطرون معها، وفي منتصف رمضان سافرت أنا وزوجي إلى الجزائر (إلى أهله) وكنا صائمين مع السعودية ولما جاء العيد في السعودية كان في الجزائر لا يزال رمضان، ونحن لو أكملنا صيام ذلك اليوم في الجزائر نصير صمنا 30 يوما، وقلت لهم: نكمل الشهر معهم لأنه اليوم 30 وليس 31 يوم فقالوا لي: نحن دائما نتبع السعودية وأنت دائما تعاندين ولا تسمعين الكلام، واضطررت أن أفطر معهم وسؤالي: هل يجوز هذا أم لا؟ أو أعيد صيام هذا اليوم وحتى لو يكون ردكم أن أعيد هذا اليوم فإني لا أقول لزوجي.
عبد العزيز بن باز
حكم المسافر دائما
أنا صاحب عمل سفري مستمر في البحث عن الرزق، وأُؤدي الفروض جمعًا دائمًا في سفري، وأفطر في شهر رمضان فهل يحق لي ذلك أم لا؟
الشبكة الإسلامية
حكم إخراج المال بدلا من الطعام في كفارة تأخير القضاء
قرأت فى فتوى لكم بخصوص تأخر قضاء صيام أيام رمضان أن التأخير له كفارة وهو إطعام مسكين عن كل يوم وهو ما يقدر بجرامات من الطعام وأن إخراج الكفارة فى صورة أموال لا يجزئ عن إطعام المسكين، فالسؤال الآن هو: أنه تم بالفعل إخراج أموال عن تلك الأيام منذ فترة وأكثر من القدر المحدد عن إطعام مسكين فى اليوم إذ لم يكن لدينا علم بأن الأموال لا تجزئ عن الإطعام، فما حكم ذلك هل تسقط بتلك الأموال الكفارة أم ينبغى إطعام المساكين أيضا، وأرجو الرد وعدم التحويل لفتوى أخرى؟
الشبكة الإسلامية
مسائل حول إثبات دخول شهر رمضان
بسم الله الرحمن الرحيم.
فضيلة الشيخ: نحن أبناؤكم طلاب دارسون في مدينة ميسور(جمهورية الهند)، ولدينا إشكالية فيما يتعلق بتحديد أول يوم من شهر رمضان المبارك ويومي عيد الفطر وعيد الأضحى المباركين، والإشكالية تتمثل فيما يأتي:
- يوجد في هذا البلد نسبة كبيرة من المسلمين وهناك مساجد وجمعيات وغيرها، والذي يحصل أن أول أيام شهر رمضان ويوم عيد الفطر ويوم عيد الأضحى يثبت بالتقويم في بداية كل عام كون حكومة الهند غير مسلمة فتطلب من المسلمين ومن غيرهم من أصحاب الديانات الأخرى تحديد أيام أعيادهم لاعتمادها عطلة رسمية في التقويم، وعندما نناقش المسلمين في هذا البلد في ذلك يقولون إن لديهم لجنة لتحري رؤية الهلال ولكن الملاحظ خلال وجودنا لبضع سنوات في هذا البلد أنهم غالبا ما يعتمدون على التقويم مع العلم أنه في بعض السنوات كالسنة الماضية كان هناك فرق يومين بين الصيام هنا في مدينتنا وبين معظم الدول العربية كالسعودية وغيرها.
- الجدير بالذكر أن الهند تتكون من عدة ولايات مستقلة، وغالبا ما يختلف تحديد أول يوم من رمضان ويومي عيد الفطر وعيد الأضحى من ولاية إلى أخرى، بل وصل الحد إلى أنه في العام الماضي حصل اختلاف في الصيام والفطر وتقديم الأضاحي بين بعض المدن في إطار الولاية الواحدة.
- أيضا بالنسبة لعيد الأضحى المبارك عادة لايتوافق العيد هنا مع العيد في المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول العربية وحجتهم في ذلك أن لديهم مطلع غير مطلع السعودية.
- وحيث إن المدينة "ميسور " التي نحن نسكنها يقطنها كثير من المسلمين ولديهم مساجد عامرة بالمصلين حتى أنهم يصلون التراويح في جماعات بالمساجد، إلا أننا نجد حرجا في تحديد أول أيام الصيام ويومي عيد الفطر و عيد الأضحى المباركين.
- وبالمناسبة فإن الطلاب العرب في هذه المدينة قد اختلفوا على آراء:
الأول: أن نصوم مع أهل هذه المدينة التي نحن فيها وأن نفطر معهم على أي حال.
الثاني: أن نصوم مع أقرب بلد مسلم وهي باكستان ولكن فيها نفس الإشكالية المذكورة أعلاه.
الثالث: أن نصوم مع المملكة العربية السعودية كونها متضمنة المدينة النبوية والبيت الحرام قبلة المسلمين.
الرابع: أن يصوم كل واحد مع الدولة التي ينتمي إليها، فالمصري يصوم مع مصر، واليمني يصوم مع اليمن، والسعودي يصوم مع السعودية، وهكذا.
لذا نرجو منكم أن تفيدونا ما هو الرأي الأسلم بحسب الشرع حتى نقتفيه ويزول الإشكال في مسألة تحديد أول أيام الصيام ويوم عيد الفطر، وهل نقدم أضاحينا مع المسلمين في هذا البلد أم مع المسلمين في السعودية وغيرها من الدول العربية، أفيدونا حفظكم الله ونفعنا الله بعلومكم.
(نحن في انتظار الرد)
أبناؤكم طلاب عرب موفدون للدراسة
مدينة ميسور
الهند
خالد عبد المنعم الرفاعي
تجارة الكلاب
ما هو حكم الدين فى تجارة الكلاب
عبد الرزاق عفيفي
مسافر بالطائرة من الرياض إلى القاهرة في رمضان
رجل مسافر بالطائرة من الرياض إلى القاهرة في رمضان هل يجوز له الإفطار؟
عبد العزيز بن باز
مدة القصر
إذا سافرت سفر قصر من بلد سكني إلى بلد آخر، ثم أقمت فيه ثلاثة أيام وقد نويت هذه الإقامة قبل أن أبدأ بها فهل يجب علي الصوم إن كنت في شهر رمضان، وهل أقصر الصلاة أو أتمها؟
عبد العزيز بن باز
شروط الرخصة في السفر
هل يشترط لترخص المسافر في سفره بالفطر في رمضان أن يكون سفره على الرجل أو على الدابة، أو ليس هناك فرق بين الرجل وراكب الدابة وراكب السيارة أو الطائرة؟ وهل يشترط أن يكون في السفر تعب لا يستطيع الصائم تحمله؟ وهل الأحسن أن يصوم المسافر إذا استطاع أو الأحسن له الفطر؟
الشبكة الإسلامية
لكل بلد رؤيته
أنا عراقية أسكن بلغاريا فمع من أصوم؟ هنا يقال إن الجامع يعتمد على تركيا، وأنا لا أعرف هل أصوم مع مكة لكونها بلد نبينا الحبيب عليه الصلاة والسلام، أو مع بلدي العراق أو مع تركيا؟ في السنة الماضية اتفقت السعودية وتركيا وبلغاريا معا، وصمت معهم وتركت العراق لكونه يتبع المذهب الشيعي، وأنا أخاف أن يفوتني يوم من رمضان؟
وسوالي الثاني: هل يصح أن أصوم مع أول أناس يصومون وأفطر مع آخر من يفطر؟
وسوالي الثالث: هل يجب أن أنوي الصيام وأغير النية قبل صلاة الظهر إذا تأكدت أنه ليس رمضان؟ علما أنني لا أعرف كيف أتأكد، وسؤالي الأخير: ماعلي في قضاء رمضانات السابقة؟ رجاء أفيدوني فأنا مغتربة منذ 6 أعوام، وشكرا.
الشبكة الإسلامية
البلد المعتبر في دخول رمضان للمسافر إلى عدة أماكن يوم 29 شعبان
بإذن الله سأكون في ألمانيا قبل رمضان، وعودتي في الطائرة يوم الاثنين 29 شعبان، والإقلاع عند الساعة 10 مساء بتوقيت ميونيخ، وأذان المغرب هناك 9:15، والعشاء 11:30 وستصل الطائرة الساعة 6:15 صباح الثلاثاء بعد الفجر إلى مسقط في عمان، وبعد العشاء ستقلع طائرتي مرة أخرى إلى الرياض مقر سكني، فعلى أي دولة أتحرى دخول رمضان؟ لأنني بعد المغرب من يوم 29 شعبان إلى ما بعد فجر 30 شعبان، أو 1 رمضان سأكون في الطائرة من ميونخ إلى مسقط، وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
حكم إفطار أول أيام رمضان لمن لم تظهر عندهم الرؤي
كان هناك اختلاف في بلدي حول أول أيام رمضان، فالنظام يقول عن هذا اليوم إنه ليس من رمضان، والمعارضة تقول إن رمضان ليس بهذا اليوم. فقلت في نفسي أصوم احتياطاً، ولكن أبي عبر عن انزعاجه من كل من يصوم هذا اليوم، فخفت من أن أتسحر وقلت أصوم من غير سحور، ثم قلت لعل أبي كان محقا، لأنه يوم مختلف فيه وبالتالي لا يجب صيامه. فقررت الإفطار. ثم بعد فترة رأيت أن أصومه بعد ما تحدثت مع أحد أصدقائي بأنه طالما البلاد المجاورة تصومه، فبإمكاني صيامه. فقررت الصيام، ثم قلت كيف أصوم وقررت الإفطار، فأكلت ثم تحدث خطيب الجمعة عن أن هذا اليوم من رمضان، ثم قررت الإمساك عن الطعام لآخر النهار ثم أصوم يوما عوضا عنه، ولكنني أخاف أن يكون لأبي تأثير علي بأن قررت الإفطار أول الأمر، كما أنني قد أكلت بناء على أنني في أول الأمر قد قررت الإفطار، وكنت حينما آكل شاكا في احتمالية أنه علي أن أصوم، وبالتالي فإنني أخشى أن يكون إفطاري متعمدا، كذلك في رمضان الفائت كنت أوسوس في الوضوء والاغتسال، فيدخل الماء في أذني بالرغم من توقّعي بأنه سيدخل، فأذكر مرة أنني أعدت الوضوء لشكي فيه. وحينما أردت مسح الأذن قلت في نفسي سأقوم بإدخال الماء في أذني حتى لو أدى هذا إلى إفطاري، بالرغم من أن الوضوء لا يتطلب إدخال الماء في الأذن ولكنني كنت معتادا على ذلك، وكذلك حصل معي نفس الأمر عند غسل الجمعة، وربما تكرر معي هذا أربع أو خمس مرات لا أعلم كم مرة. فهل أصوم شهرين بدل كل يوم من تلك الأيام، أعلم أن صيام شهرين لمن يجامع امرأته، ولكن قد يكون كذلك أيضاً لمن يفطر عمداً حسب المذهب المالكي وفقاً لما قرأت، كما أنّه وإن كان صيام الدهر لا يكفيني بدل يوم أفطره عمدا في نهار رمضان، ولكن صيام شهرين أفضل من أن لا أصوم شيئا. وأليس من الأحوط أن أصوم بدل تلك الأيام مخافة أن تكون تلك الأيام إفطاراً متعمداً، وكم أصوم؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |