بعد أن اهتديت فرح الأهل بالتزامي، ولكن بعد التزامي وبعدما كنت من الأوائل قبل الالتزام التحقت بكلية صعبة وابتلاني الله بالإخفاق، فتضايق أهلي وقالوا: "أن انتقالي من مسجد لآخر هو سبب إخفاقي"، فما رأيك في هذا القول وأنا أشعر أن الدنيا مقفلة في وجهي ولا أستطيع التأثير عليهم ودعوتهم إلى الله؟

تزوجت من ابنة خالتي ولي منها طفلان، وقد علمت الآن أنني قد رضعت مع خالي الذي هو أصغر من أمها حتى بلغت الفطام، فما العمل في هذا الزواج ؟

في بلدي لا يوجد علماء ولا حلقات للعلم مثل بلدكم هذا، فأرجو نصيحتكم لي في كيفية طلب العلم، وهل يكون على الأشرطة أو الكتب؟ وكيف أوفق بين الفنون ومراحلها؟

هل تجوز صلاة المرأة وجبهتها مغطاة، أم أن هذا لا يجوز مثل الرجال ؟

وجدنا طفلاً رضيعاً ملقى على الطريق، فوضعناه في ملجأ بجوار مسكننا، وتربى الطفل حتى تخرّج من بعض المدارس، ونال قسطاً وفيراً من التعليم، وأراد بعض أهالي الحي أن يجعلوه إماماً في المسجد الذي بُني حديثاً، فقال البعض: "هذا لا يجوز"، فما حكم الدين؟

هل الأوامر في القرآن والسنة تدل على الاستحباب أم الوجوب ؟

كيف نوفق بين التعارض بين بر الوالدين مع حاجات النفس كطلب العلم أو طلب الدنيا كوظيفة أو غيرها، فما توجيهكم؟ وفقكم الله.

قلت لزوجتي إذا ذهبت بدون إذني فأنت طالق ثم طالق ثم طالق ، ثم ذهبت مع أهلها وأنا غير موجود ، فهل يقع الطلاق ؟

هل تصح إمامة المرأة للنساء؟

إذا سجد سجدتى السهو بعد التسليم هل يسلم مباشرة بعد السجدتين أم يقرا التشهد قبل التسليم ؟

في معنى الحديث الصحيح: "لا صلاة لمن لم يقرأ الفاتحة"، فما حكم من نسي الفاتحة في ركعة من الركعات؟ وما نص الحديث الصحيح؟

كنت أرتكب المعاصي و كلما أرتكب المعصية أتوب إلى الله و أقول إنني سأقرأ سورة كذا و كذا توبة لله و لكن الشيطان اللعين زين لي المعاصي و استمريت على هذا الحال حتى قسى قلبي و فقدت حلاوة الإيمان و أخاف أن الله ختم على قلبي و أخاف أني منافق أخادع الله أفيدوني جزاكم الله خير الجزاء مذا أعمل حتى تعود لي حلاوة الإيمان و ذهاب قساوة القلب