فإنني أعمل بمكتب للاستقدام بإحدى الدول النفطية؛ بموجب عقد عمل، وأعاني من مشاكل في عملي، وأولها عدم المصداقية في مدة الاستقدام من فتنة لي ديني في عرض الخادمات للبيع أمامي، إلى غير ذلك يطلب مني صاحب العمل هداه الله أن أكذب على العملاء، حتى في بعض الأحيان يطلب مني عدم أداء الصلاة في المسجد وأداءها في مكان العمل؛ بحجة أن العمل عبادة، وأنا ملتزم والحمد لله وصابر على هذه المعاناة لأن الفرج بيد الله؛ فهل يجوز لي فسخ هذا العقد والرجوع إلى بلدي لأن الأرزاق بيد الله؟

ما حكم التنفل قبل صلاة الجمعة؟

هل المقصود من الخروج من عرفة إلى مزدلفة نفس الطريق الذي سار إليه النبي صلى الله عليه وسلم أم المراد الوصول من أي طريق؛ مثال ذلك إذا خرجنا من عرفة إلى مزدلفة من خارج عرفة عن طريق الطائف وذلك لسبب الزحام هل يصح ذلك أو لا يصح؟

في بعض المساجد يوزعون المصحف على أجزاء، وكل مجموعة تقرأ جزءاً قراءة صامته، ثم يدعون دعاء ختم القران جماعة! فهل هذا يحوز؟ وهل يحسب لكل منهم الختم؟

أنا متدين والحمد لله، لم أحصل على عمل نسبة لعدم وجود شهادات الخبرة؛ علماً بأن تقديري جيد جداً؛ فقمت بتزييف بعض شهادات الخبرة؛ لكي أحصل على العمل؛ وحصلت عليه بحمد الله؛ وأنا الآن أنجز عملي بمهارة؛ حسب إفادة مدير القسم فهل مرتبي حرام؟ أفيدوني بالله عليكم.

أنا موظف حكومي أحاول أن أصدق دائماً في كتابة وقت حضور الدوام والانصراف، وهذا سبب لي حرج مع الزملاء والمدير في العمل، ونقلت إلى مكان يبعد ثلاثين كيلو متر عن العمل الأول، فهل أساير المدير والزملاء في كتابة الوقت حتى لا أتضرر، لاسيما وأني إذا بقيت في المكان الذي أنا بعيد فيه أحرم من درس الحديث؟

هل كل المؤمنين يؤتون كتبهم بأيمانهم، وإذا كان الأمر كذلك فهل بعضهم ترجح به كفة السيئات ولا يجاوز الصراط؟

وكذلك ورد أن من شرب من الحوض لا يظمأ بعدها أبدا، فهل يدخل النارَ بعضُ من شرب ويعذب بغير الظمأ، أم أنه ـ أي من شرب من الحوض ـ لا يدخل النار أبدا؟

أنا مقيم في لندن، فهل مصافحتي للكافر تنقض الوضوء؟

ما حكم السفر إلى البلاد الأوربية أو غيرها للسياحة وللتعرف على ما في هذه البلاد من آثار قديمة، مع العلم أنني سأصحب زوجتي معي، وأنا وزوجتي ملتزمان ولله الحمد؟

حصل لي أني جمعت في سفر بين الجمعة والعصر، فماذا علي؟

بعض الناس يتكلم في الآخرين ويحسدهم على ما آتاهم الله من فضله فما توجيهكم لهؤلاء.

منّ الله علي بالحج مرتين ولكن زوجتي لم تحج، ولا أستطيع الذهاب بها إلى الحج فليس لها حل إلا انتظار بلوغ ابنها، فهل علي إثم؟