إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
مذاهب الفقهاء في أركان الصلاة
ما هي الأركان الفعلية في الصلاة؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
عادات خاطئة في شهر رمضان
تحول شهر رمضان المبارك في كثير من بلاد المسلمين إلى أمور وعادات لم تكن معروفة من قبل حيث ارتبط بالسهر في الليل والنوم في النهار والسهر غالبًا يكون أمام أجهزة اللهو من قنوات فضائية وغيرها كما ارتبط هذا الشهر عند البعض بتنوع الأكلات وتعددها وأصبح هناك أكلات وحلويات خاصة بشهر رمضان فصار هذا الموسم المبارك عادة وليس عبادة فنرجو توجيه كلمة نصح للمسلمين.
خالد عبد المنعم الرفاعي
التوكل على اللّه والتداوي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اريد ان اعرف كيف عندما ترتفع حرارة الشخص فيقول له الناس بيقين خذ هذا الدواء فإنه فعال سيزيله و لكن قرات مؤخرا انه يجب الاعتقاد ان الدواء قد ينفع او لا ينفع و استحضار القضاء و القدر و التوكل على اللّه،فهل يجب استحضار الاعتقاد كل مرة يتداوى فيها الشخص؟فمثلا انا عندما اتداوى احط في بالي انه سبب و اطلب اللّه في نفسي ان يشفيني فهل هذا كافي؟ و ما قولكم في العلماء الذين يقولون ان الدواء واجب ان علم نفعه و الاعتقاد يقول انه ينفع او لا ينفع فكيف نوفق بينهما و من نستحضر؟
محمد صالح المنجد
شخص مصاب بقرحة في معدته، ونهاه الطبيب عن الصيام مدة خمس سنوات. فما الحكم؟
شخص مصاب بقرحة في معدته، ونهاه الطبيب عن الصيام مدة خمس سنوات. فما الحكم؟
محمد صالح المنجد
من صام في بلد، ثم سافر إلى بلد آخر، صام أهله قبله أو بعده، فماذا يفعل؟
من صام في بلد، ثم سافر إلى بلد آخر، صام أهله قبله أو بعده، فماذا يفعل؟
محمد صالح المنجد
هل يجوز الإفطار في المطار؟
هل يجوز الإفطار في المطار؟
الشبكة الإسلامية
حكم من يسمع الغيبة إن لم يكن يعرف الذي تقع عليه الغيبة
ما حكم الجلوس مع من يغتاب مع عدم معرفة من يقصد؟ يعني لو كان يغتاب أحدا وأنا جئت وهو يغتاب ولا أعرف هو يتكلم عن من، فما حكم سماع هذه الغيبة؟ وهل يجب إنكار ذلك ونصيحته؟!
وجزاكم الله خيرا.
من أفطرت بدون عذر ولم تقض وتخشى الهلاك
امرأة تزوجت في رمضان وخلال أيام رمضان كانت قد اضطرت إلى الإفطار وذلك كونها كانت في أول أيام زفافها فقد كانت تفطر بعض الأيام وجاء رمضان الثاني ولم تقض ما كان عليها من رمضان الأول وحصل في رمضان الثاني أنها فطرت (لسببين 1- الدورة الشهرية 2- فطر لسبب آخر) وأتى رمضان الثالث ولم تقض ما كان عليها من الرمضانين الأولين والآن أصابتها وعكه صحيه شديدة وهي الآن لا قدر الله قد تموت وهي الآن تسأل كيف تقضي كل الأيام الماضية من رمضانات الأولى وكيف تكفر وكيف تتصرف وهي الآن في حالة صحية غير مضمون لها الحياة والله أعلم ؟
حكم القضاء بعد النصف من شعبان
نحن الآن في منتصف شعبان، وأنا علي أيام من رمضان الماضي، صمت بعض الأيام ولكني في دولة يؤذن فيها للمغرب 9 مساء. فهل يجوز لي تأخير باقي الأيام بعد رمضان لطول النهار، وزوجي قال لي لا يجوز الصوم في النصف الثاني من شعبان وذلك لتهيئة الجسم لصوم رمضان. فهل هذا صحيح وماذا أفعل؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
باب الريان يدخله من يصوم رمضان فقط أو رمضان وغيره؟
باب الرَّيَّان في الجنة، هل يدخله الذي يصوم الفرض فقط في رمضان أو الفرض مع صيام التطوع؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
طروء الرِّياء على العمل بعد كماله
أشكركم أوَّلاً على هذا الموقع الرائع، وجزى اللهُ كلَّ القائمين عليه خير الجزاء.
سؤالي الذي أودّ معرفة جوابِه أُعاني منه كثيرًا، ولم أجد جوابًا يُريحني ويَجعلُني أطمئنّ، أريدُ جوابًا وافيًا مقنعًا وبالأدلَّة الشَّرعيَّة.
أنا بفضل الله داعية إلى الله، وأقيم الدّروس والمحاضرات لمختلف الفئات: أطفال فتيات ونساء.
بعد كلّ درس أو محاضرة أُلقيها، أعيش معاناة وحزنًا لا يعلمه إلاَّ الله وحده؛ لأنَّ ردود أفعال النَّاس تؤثِّر فيَّ.
فإن سمعتُ الثناء والمدح حمِدت الله - عزَّ وجلَّ - لكنَّ العُجْب يتسلَّل لقلبي، وأجدني أتحدَّث عن نفسي وعن تأثير المحاضرة دون شعور لمن يَسألني عنْها، فأدخُل في بليَّة أخرى وهي الرّياء.
وبعد أن تنتهي لحظات النَّشوة الزَّائفة والمدْح والثناء، أشعُر بعدَها بالأسف والإحباط الشَّديد، وأبكي دمًا على هذه الدّروس والمحاضرات لأنَّها ذهبت هباءً منثورًا، وأتحسَّر على كلّ هذا الجهد لأنِّي أحبطتُه في لحظة واحدة، أو بسبَب كلمة، فأعلم حينها أنَّ رصيدي منها أصبح صفرًا؛ لذا أظلّ ألوم نفسي كثيرًا، وأعلم في قرارة نفسي أنَّه لا يُوجد لديَّ عمل واحد متقبَّل؛ لأنَّ هذا حالي دائمًا بعد كلِّ مُحاضرة.
ومع هذا أستمرّ في الإلقاء؛ لأنِّي أعلم أنَّ ترْك العبادة خوفًا من الرّياء هو من تلْبيس إبليس، وفي نفْس الوقْت أقول: ما الفائِدة إذا كنتُ أعلم أنَّه سيحبط بسبَب العُجْب والرِّياء؟
أستغفر الله وأتوب إليْه وأندم على ما بدر منِّي، لكن: ما الَّذي ينفعُه النَّدم وقد ذهب العمَل أدْراج الرِّياح؟!
لست أُسيء الظَّنَّ بالله، ولم أقطعِ الرَّجاء به يومًا، بل رجائي وظنِّي به كبير جدًّا، بل أشعُر كثيرًا أنَّه العمَل الوحيد الَّذي يمكن أن يدخلَني الجنَّة، كلّ ما في الأمْر أنِّي أُسيء الظَّنَّ بنفسي، ولم أعُد أرْجو منها خيرًا في هذا الشَّأْن، لا أنكر أني أفرح بسماع الثَّناء، لكن فرحي به ليس لِذاته، بل أودّ معرفة مدى الفائِدة والنَّتيجة ممَّا أقدِّمه حتَّى أستمرَّ في هذا المجال، لكن سماعه يؤثِّر في قلْبي كثيرًا وهذا ما لا أُريده.
فأريد أن أعرِف: إذا تاب العبد واستغْفر من العُجْب الذي أصابه في عملٍ ما، هل من المُمْكن أن يُصبح هذا العمل مقبولاً عند الله؟
لأنِّي دائمًا أسمع أنَّ الإعْجاب والرِّياء يُحبط العمل، وإذا حبط العمل فلا مجال لعودته من جديد.
فما هو الحلّ؟ وماذا أصنع؟
أشيروا عليَّ، انصحوني وطمْئِنوني.
خالد عبد المنعم الرفاعي
قطف الثِّمار من دون إذن صاحبِها
هل يَجوز قطْف الثِّمار وأخْذها للبيْت من بستانٍ دون أخذ الإذن من صاحبه؟ أو الأكل منْه لرجُل ملتزم أو غير ملتزم؟ وجزاكم الله خيرًا.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |