ونحن في طريق السفر وجدنا مسجدًا تقام فيه صلاة المغرب جماعة وصلاة العشاء في جماعة أخرى، وأنا أريد أن أصلي المغرب والعشاء قصرًا، ولم أدرِ أيٌّ من هذين الجماعتين تصلي المغرب فماذا أفعل في مثل هذه الحالة؟

أنا شاب كنت ضالاً فهداني الله، ولكن عندي أب يرتكب بعض المعاصي وتضايق كثيراً من التزامي! حتى أنه إذا رأى معي كتاباً مزقه! وفي مرة من المرات كاد أن يمزق المصحف وحاول أن يدوسه بقدمه! فلما رأيت منه ذلك تركت الصلاة وابتعدت عن أهل الخير ومنّ الله عليّ بشاب طيب زارني وناصحني، وأبشركم أني رجعت ولله الحمد إلى المساجد، فما نصيحتكم أن أتعامل مع والدي؟

كيف يكون الحج المبرور؟ وكيف تكون العمرة صحيحة؟ وهل لها طواف وداع؟

هل الأفضل للداعية أن يعكف على طلب العلم ثم يعمل بالدعوة أم أن يجمع بينهما فيعكف على طلب العلم ويعمل بالدعوة في نفس الوقت؟

ما رأيكم فضيلة الشيخ فيمن يرد على مقالات وكتاب الجرائد مثل: الذين يدعون إلى الاختلاط، وغيره من المواضيع التي على شاكلة ذلك من طلاب وطالبات في الشريعة؟

وإذا كنتم تؤيدون ذلك فما الأفضل: الاشتغال بذلك، أم بطلب العلم وحفظ المتون وغيرها؟

وإذا كنتم لا تنصحون بذلك ألا يدخل ذلك في باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟

نود أن نعرف حد السفر أو الموضع الذي تقصر فيه الصلاة، هل هو مغادرة المنزل أم مغادرة الحي أم مغادرة المدينة أم الوصول للمكان المسافر إليه؟

لدي جهاز كمبيوتر؛ قمت بتأجيره لمحل صيانة موبايل، وإنزال نغمات وصور، ما حكم الدين وأنا محتاج للمبلغ؟

هل يجوز استقدام العمال لغرض تقديم خدمات معمارية للمواطنين، ويكون الاتفاق مع العامل أن يدفع للكفيل مبلغاً شهرياً؟

هل يجوز دفع الزكاة للأقارب إذا كانوا ليسوا بفقراء؟ وإذا كانوا فقراء فهل يشمل الإخوة والأخوات؟

وجدت مبلغاً من المال على باب المتجر ولم أتعرف على صاحبها؟ ومبلغ تركه حاج ولم يعد للمتجر؟

ورد في تفسير السعدي رحمه الله في سورة يس عند الآية30 {يا حسرة على العباد} قال رحمه الله: "قال الله متوجعاً للعباد.." هل يصح إطلاق التوجع على الله وهل هذا خطأ مطبعي أم له توجيه؟

ما حكم من لا يقرأ في الركعات الجهرية خلف الإمام بالفاتحة ناسياً؟