الاستعانة بغير الله في شفاء مريض أو إنزال غيث أو إطالة عمر، وأمثال هذا مما هو من اختصاص الله تعالى نوع من الشرك الأكبر الذي يخرج من فعله من ملة الإسلام, وكذا الاستعانة بالأموات أو الغائبين عن نظر من استعان بهم من ملائكة أو جن أو إنس في جلب نفع أو دفع ضر نوع من الشرك الأكبر الذي لا يغفر الله إلا ... أكمل القراءة

يجب على المسلم أن يتوب من الذنوب ويبادر بذلك امتثالاً لأمر الله سبحانه ومن أجل إنقاذ نفسه من عذاب الله وغضبه، ولا يجوز له أن يستمر على المعصية أو يؤخر التوبة بسبب طاعة النفس والشيطان، ولا ينظر إلى لوم الناس بل يجب عليه أن يخشى الله ولا يخشى الناس، ولو كانوا يفعلون المعاصي فلا يجوز له أن يقتدي بهم، ... أكمل القراءة

يكره ذلك، فإن الأصل هو غسل القدمين، فمن لبس خفيه لقصد سقوط الغسل، لا لحاجته إليهما، فقد أخطأ. ولهذا قال ابن القيم في "زاد المعاد": فصل في هديه صلى الله عليه وسلم في المسح على الخفين، إلى أن قال: ولم يكن يتكلف ضد حاله التي عليها قدماه، بل إن كانتا في الخف مسح عليهما ولم ينزعهما، وإن كانتا مكشوفتين ... أكمل القراءة

قال الله تعالى‏:{اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ}[الفاتحة‏:‏ 6، 7‏] وقد صح عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قال‏:‏ {‏اليهود مغضوب عليهم، والنصارى ضالون‏}‏‏.‏ وكتاب الله يدل على ذلك فى مواضع، مثل قوله تعالى‏:‏ ... أكمل القراءة

لا يجوز تأجير المحل لمن يبيع الدخان والشيش والدشوش والغناء وهكذا لأنه تعاون على الإثم والعدوان. أكمل القراءة

اختلف العلماء في السنة التي فرض فيها الحج، فقيل في سنة خمس، وقيل في سنة ست، وقيل في سنة تسع، وقيل في سنة عشر، وأقربها إلى الصواب القولان الأخيران، وهو أنه فرض في سنة تسع وسنة عشر، والله أعلم. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. أكمل القراءة