إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يقع الطلاق في الزواج بغير ولي؟
انا اعمل بمجال السياحه وقد ارتبطت عاطفيا بامرأة اجنبيه غير مسلمه تعتنق المسيحية ثم ذهبت انا وهي وأصدقائي لعقد الزواج علي يد محامي ولكن لم يكن ولي امرها حاضرا ولا اذكر اذا كان المحامي قد سال عن ولي امر أم لا عشنا معا ٤ سنوات طلقتها شفهيا ثلاث مرات المره الأولي والثانية في حالة غضب وبدون شهود المره الثالثة أيضا كنت غاضبا ولكن كان معي شاهدين وكانت عن طريق مكالمه تليفونيه وقد مر علي ذلك وقت طويل ولكن قد تقابلت معها بعد ذلك بنية إرجاعها ولا اذكر التواريخ بالظبط حاليا فهل هذا الزواج صحيح وهل يقع الطلاق وهل اذا أقنعتها باعتناق الإسلام يصح لنا الزواج شرعي عند مأذون وإذا لم تعتنق الإسلام وطلبت اعطائها فرصه حتي تعتنق الإسلام عن اقتناع هل يمكن الزواج بها مرة اخري بشكل رسمي
خالد عبد المنعم الرفاعي
عضل الأرملة
أرملة تريد أن تتزوج، وتقول: أنها فى حاجة إلى ذلك، ولها أب، وأبناء فى الجامعة، وإخوة، وهى لا تريد أن يعرف أبوها؛ لأنه سيفضحها - كما تقول- وكذلك الأولاد؛ لأنهم سيرفضون وينكرون عليها، وتسقط من نظرهم، وأما الإخوة، فسيفضحونها؛ إلا أخًا واحدًا قريبًا منها، وهو الذي ستجعله الولي ويتولى العقد، فما حكم هذا الزواج؟
محمد بن صالح العثيمين
هل صلاة العيد في الصحراء أفضل، ولو في مكة، والمدينة، أو الحرم أفضل؟
فصل في قول القائل لمن أنكر عليه: أنت شرعي
الإسلام سؤال وجواب
إخراج زكاة الفطر عن الأموات
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم صيام من حبس المني عن النزول
ما حكم من داعب زوجته في نهار رمضان وحينما احس بالانزال قام بالضغط علي العرق اسفل الخصيتين فمنع المني من الانزال ولم ينزل شيئا مع العلم لولا الضغط علي العرق لكان قد نزل المني ارجو الافاده اثابكم الله.
خالد عبد المنعم الرفاعي
الأصلَ في الطلاق الحظر
زوجي يحبني بشدة، حتى بعد الزواج لَم يظهر منه إلا كلُّ خير، حتى وأنا متزوجة الآن. زوجي كان متزوجًا من قبل، وطلَّق زوجته منذ 4 سنوات، وله منها أطفال، وهو يقطن ويعمل في ليبيا؛ أي: إننا لا نعيش معًا، فكلُّ واحد في بلد، وزوجته تقطُن في نفس البلد الذي يعيش فيه هو كل 3 أشهر، وكنا متفاهمين - والحمد لله - رغم البُعد بيننا. وكنَّا نتقابَل كلما عاد، وآخر مرة تقابلنا فيها هذا الصيف، وعند عودته إلى مقرِّ عمله تغيَّر تمامًا، وقال لي: إنه يودُّ أن يعودَ إلى أولاده وإلى زوجته السابقة، ولكن بشرط أن يطلِّقَني، (علمًا بأنه طلَّق زوجته للمرة الثالثة)، ودائمًا أقول له: هذا حرام في الدين الإسلامي أن تطلِّقَ زوجة ظُلْمًا للرجوع إلى الأولى، فما حُكم هؤلاء الناس الذين يحَلِّلون الحرام، ويحَرِّمون الحلال؟ علمًا بأن جلسة المحكمة لرجوعهما آخر الشهر؛ لأن زوجته تُلحُّ لرجوعه إلى بيت الزوجيَّة، ولا بُدَّ من تطليقي لإرجاع الأولى، فهل صحيح أنه يوجد في ليبيا قانون ينص على هذا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا قد انتهتْ بموته
وصلتني رسالةٌ تحمل في طيَّاتها هذه القصَّة، لا أعلم صحتها.
يقول صاحب القصة: "كان والدي من المسلمين المحافظين على صلاته، ولكنَّه كان يفعل كثيرًا من المنكرات، وأحيانًا كان يؤخِّر بعضَ الصلوات، فمرض والدي مرضًا شديدًا، ومات بعد ذلك، وكان وقتُ موته قبل صلاة الظهر، فقمتُ بتغسيله وتكفينه، وقلتُ: أنتظر حتى يحينَ موعد صلاة الظهر ويتجمَّع المصلُّون، ثم نُصلِّي عليه صلاةَ الجنازة، وللأسف كان وجه والدي عند تغسيله أسود اللون، وبينما أنا أنتظرُ موعدَ الصلاة، أخذتني غفوةٌ ونِمتُ، ورأيتُ حلمًا غريبًا، رأيتُ في المنام: أنَّ رجلاً يرتدي ملابس بيضاء، قد جاء من بعيدٍ على فرسٍ أبيض، فنزل وجاء إلى والدي، وكشف عن وجه والدي؛ فانقلب سوادُ وجهه إلى بياضٍ ونور، وغطَّى وجهَه، وهمَّ بالذهاب، فسألته: يا هذا، مَن أنت؟ فردَّ وقال: أَلَم تعرفني؟ قلت له: لا، فقال: أنا محمد بن عبد الله، أنا رسولُ الله -عليه الصلاة والسلام- كان والدك لا يخطو خطوةً إلا ويصلِّي عليّ، فهذه شفاعتي له في الدنيا، وله شفاعةٌ يوم القيامة -إن شاء الله- فنهضتُ وأنا مندهش، ولَم أصدِّق ما أنا فيه!
فقلتُ في نفسي: أكشف وجه أبي وأرى، ولَمَّا كشفتُ وجهه، لَم أصدِّق ما رأيته، هل يعقل أن هذا هو وجه والدي؟ كيف انقلب سواده بياضًا؟ ولكني عرفت أنَّ ما رأيته لم يكن حلمًا، بل كانتْ رؤيا، وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام: "من رآني في المنام، فقد رآني؛ لأن الشيطان لا يتمثَّل بي".
فيا أحبَّتي، أكثروا من الصلاة على الحبيب محمدٍ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.
اللهم صلِّ على محمدٍ، وعلى آل محمد، عدد ما سبَّح طيرٌ وطار، وعدد ما تعاقب ليلٌ ونهار، وصلِّ عليه عدد حبَّات الرمل والتراب، وصلِّ عليه عدد ما أشرقت شمسُ النهار، وصلِّ عليه وسلم تسليمًا كثيرًا.
لكن أشكَل عليَّ فيها عبارة، وهي: "فهذه شفاعتي له في الدنيا، وله شفاعة يوم القيامة، إن شاء الله"، فهل يرد مثل ذلك؟ وهل للرسول -صلى الله عليه وسلم- شفاعةٌ بعد وفاته؟ فقد درست باب الشفاعة، فلم أتطرَّق إلى شفاعةٍ مثل هذه، بل هناك أنواع كثيرة من الشفاعة، وهي ما يقارب ثمانية أنواع، ومنها: الشفاعة العظمى، شفاعته في ناسٍ تساوت حسناتهم وسيِّئاتهم، شفاعته في عمِّه أبي طالب، شفاعته في أهل الكبائر بالخروج من النار، وغير ذلك من الأنواع، لكن عندما قرأتُ هذه الرسالة، أشكلت عليّ، لكن إذا كانت غير صحيحة، فكيف أردُّ على من أرسلها إليّ لتصحيح المعلومة؟
فصل في قوله صلى الله عليه وسلم: "المرء مع من أحب"
سئل شيخ الإسلام رحمه الله عن [السماع]
محمد بن صالح العثيمين
هل يجوز إعطاء الفقير الكافر زكاة الفطر؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي أم أبي من سأرضي؟
السلام عليكم تم عقد قراني مع زوجي لكن دخوله بي لن يكون حتى العام المقبل طلب محادثتي عبر الهاتف لكن أبي رفض ذلك و اخبرني انه لن يسامحني اذا كلمته اما زوجي فغضب جدا و اخبرني انه لو لم يرد الحلال لما عقد قرانه بي و انه من واجبي طاعته و انه لم يطلب مني غير محادثته في الهاتف أنا حائرة الآن و خائفة اذا انقطعت عنه لن اكون قد ساهمت في طاعته و في عفته التي هي واجبة في هذا الزمن و في نفس الوقت اخاف ان تصيبني لعنة ما من غضب ابي اذا كلمت زوجي افتوني ارجوكم
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |